عاجل: للمرة الثالثة… طائرات الاحتلال تستهدف عناصر التأمين في شارع الثورة غربي مدينة غزة.
بيان صحفي عاجل صادر عن الجبهة الداخلية:
الاحتلال الإسرائيلي والعصابات الإجرامية شركاء في الفوضى… وسنضرببيد من حديد لحماية شعبنا ومقدراته
في ظل الفوضى الأمنية التي يسعى الاحتلال الإسرائيلي إلى إشاعتها في قطاع غزة عبر أدواته وأذرعه المأجورة، ارتقى اليوم عدد من عناصر التأمين شهداء، خلال قيامهم بواجبهم الوطني والإنساني في حماية ممتلكات المواطنين من منازل ومحال تجارية ومؤسسات اقتصادية، في مشهد يعكس أسمى صور التضحية والفداء.
لقد بات واضحاً حجم التنسيق القذر بين الاحتلال الإسرائيلي وبعض
العصابات الإجرامية التي تتحرك بالتزامن لنهب ما تبقى من قوت شعبنا الجريح، فيمحاولة دنيئة لبثّ الفوضى وتفكيك الجبهة الداخلية، وإشغال المقاومة والناس عن معركتهم الكبرى مع آلة الإبادة والعدوان.
وقد نجحت لجان التأمين، بمشاركة مجموعات من القوى الوطنية والعائلات الشريفة، في فرض حظر تجوال في أهم شوارع مدينة غزة، لا سيما شارع الثورة غربالمدينة، للحيلولة دون تنفيذ عمليات سطو وسرقة منظمة تنفذها عصابات مسلحة، وفور ذلك، سارعت طائرات الاستطلاع الإسرائيلية التي تعمل على حماية اللصوص والعصابات سارعت لاستهداف إحدى مجموعات التأمين، ما أدى إلى استشهاد وجرح عدد من أفرادها.
قمنا خلال اليومين الماضيين بتنفيذ حكم الإعدام بحق 6 من المجرمين في قطاع غزة، وقمنا بإطلاق النار على أرجل 13 آخرين من هذه الفئة المارقة، والخارجة عن صفوف شعبنا الفلسطيني الكريم، وسنواصل تنفيذ أحكام الإعدام الثوري بحق كل المجرمين الذين تطالهم أيدينا خلال اليومين القادمين، وقد أعذر من أنذر.
إننا في الجبهة الداخلية، إذ ننعى بكل فخر واعتزاز شهداء الواجب الوطني، نؤكد أن دماءهم لن تذهب سدى، وأن أجهزتنا الأمنية المختصة، وبدعم من القوى المجتمعية، ستضرب بيد من حديد كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن المواطنين أو التستر خلف أهوال العدوان لسرقة ممتلكات الناس، وستُطبّق أحكام القانون الثوري دون تهاون أو تردد، وبغض النظر عن الثمن.
إن حماية المواطنين ومقدراتهم واجب وطني وديني وأخلاقي لا تهاون فيه، ولن نسمح بتحويل شعبنا الجريح إلى ضحية مزدوجة بين صواريخ الاحتلال ونهب العصابات.
الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والحزم كل الحزم في وجه المتآمرين واللصوص والمجرمين.
الجبهة الداخلية الفلسطينية
اليوم والتاريخ ::الجمعة 02 مايو 2025
الاحتلال الإسرائيلي والعصابات الإجرامية شركاء في الفوضى… وسنضرببيد من حديد لحماية شعبنا ومقدراته
في ظل الفوضى الأمنية التي يسعى الاحتلال الإسرائيلي إلى إشاعتها في قطاع غزة عبر أدواته وأذرعه المأجورة، ارتقى اليوم عدد من عناصر التأمين شهداء، خلال قيامهم بواجبهم الوطني والإنساني في حماية ممتلكات المواطنين من منازل ومحال تجارية ومؤسسات اقتصادية، في مشهد يعكس أسمى صور التضحية والفداء.
لقد بات واضحاً حجم التنسيق القذر بين الاحتلال الإسرائيلي وبعض
العصابات الإجرامية التي تتحرك بالتزامن لنهب ما تبقى من قوت شعبنا الجريح، فيمحاولة دنيئة لبثّ الفوضى وتفكيك الجبهة الداخلية، وإشغال المقاومة والناس عن معركتهم الكبرى مع آلة الإبادة والعدوان.
وقد نجحت لجان التأمين، بمشاركة مجموعات من القوى الوطنية والعائلات الشريفة، في فرض حظر تجوال في أهم شوارع مدينة غزة، لا سيما شارع الثورة غربالمدينة، للحيلولة دون تنفيذ عمليات سطو وسرقة منظمة تنفذها عصابات مسلحة، وفور ذلك، سارعت طائرات الاستطلاع الإسرائيلية التي تعمل على حماية اللصوص والعصابات سارعت لاستهداف إحدى مجموعات التأمين، ما أدى إلى استشهاد وجرح عدد من أفرادها.
قمنا خلال اليومين الماضيين بتنفيذ حكم الإعدام بحق 6 من المجرمين في قطاع غزة، وقمنا بإطلاق النار على أرجل 13 آخرين من هذه الفئة المارقة، والخارجة عن صفوف شعبنا الفلسطيني الكريم، وسنواصل تنفيذ أحكام الإعدام الثوري بحق كل المجرمين الذين تطالهم أيدينا خلال اليومين القادمين، وقد أعذر من أنذر.
إننا في الجبهة الداخلية، إذ ننعى بكل فخر واعتزاز شهداء الواجب الوطني، نؤكد أن دماءهم لن تذهب سدى، وأن أجهزتنا الأمنية المختصة، وبدعم من القوى المجتمعية، ستضرب بيد من حديد كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن المواطنين أو التستر خلف أهوال العدوان لسرقة ممتلكات الناس، وستُطبّق أحكام القانون الثوري دون تهاون أو تردد، وبغض النظر عن الثمن.
إن حماية المواطنين ومقدراتهم واجب وطني وديني وأخلاقي لا تهاون فيه، ولن نسمح بتحويل شعبنا الجريح إلى ضحية مزدوجة بين صواريخ الاحتلال ونهب العصابات.
الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والحزم كل الحزم في وجه المتآمرين واللصوص والمجرمين.
الجبهة الداخلية الفلسطينية
اليوم والتاريخ ::الجمعة 02 مايو 2025
تحليق مستمر لطيران الحربي الصهيوني في اجواء سوريا على مايبدو موجة الهجمات لم تنتهي بعد
نشاط لقوات الإحتلال في كل من :
برقين- بير الباشا - الحفيرة - جبع - صانور - المنصورة - ميثلون - سيريس - الجديدة - الزبابدة - الكفير - تلفيت - جلقموس - أم التوت
برقين- بير الباشا - الحفيرة - جبع - صانور - المنصورة - ميثلون - سيريس - الجديدة - الزبابدة - الكفير - تلفيت - جلقموس - أم التوت