منذ بداية معركة “طوفان الأقصى” ظهرت فئة ليست بالقليلة تدّعي أنها تقف مع المجاهدين على الأرض لكنها في ذات الوقت تعلن عداءها للسياسيين، هم مع “القسام” و”السرايا” ولكنهم ضد “حماس” و”الجهاد”!، يريدون انتقاد المقاومة ولكن بأسلوب جديد فيتربصون بالتصريحات الصحفية لأعضاء المكاتب السياسية وينتقدونها بينما تجدهم ينشرون على صفحاتهم مشاهد لتفجير الآليات وقنص الجنود، هذه الفئة عبارة عن أشخاص يرون أفعال الرجال فيشعرون بالنقص إنهم يريدون من الجميع أن يكونوا جبناء مثلهم وأن يرضوا بعيشة الذل التي ارتضوها هم لأنفسهم، هم جبناء إلى درجة أنهم لا يملكون الجرأة للإفصاح عمّا في صدورهم ولا يجرؤون على اتخاذ موقف صريح، هذا الأسلوب في محاولة فصل العمل السياسي عن العمل العسكري هو من أضعف وأغبى ما رأيت فلولا السياسيون لما تطوّر وتوسّع العمل العسكري فكفاكم إنحطاط وتخاذل.
مروحية عسكرية إسرائيلية تحمل جنودا مصابين تحط بمشفى "شعاري تسيدك" في القدس المحتلة.
وزارة الصحة في غزة: 600 ألف طفل يتهددهم خطر الإصابة بالشلل الدائم والإعاقات ما لم يتم إدخال التطعيمات للقطاع.
بسم الله الرحمن الرحيم
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا
إلى أهلنا وأبناء جلدتنا وأشقائنا في سوريا الحبيبة، يا من سطرتم بصفحات التاريخ أسماء ثوار بذلوا أرواحهم في سبيل الله لقضية الأمة الكبرى، ألا وهي بيت المقدس وأكناف بيت المقدس.
هذه الأرض التي لطالما كانت حلماً لأبطالكم في سبيل تحريرها والصلاة في أولى القبلتين المسجد الأقصى المبارك
ها قد مر اليوم الخامس ويقبع لديكم اثنين من خيرة كوادرنا.
الأخ القائد المهندس مسؤول الساحة السورية خالد خالد.
والأخ القائد المهندس مسؤول اللجنة التنظيمية ياسر الزفري.
دون توضيح عن أسباب الاعتقال وبطريقة لم نكن نتمنى أن نراها من إخوة لطالما كانت أرضهم حاضنة للمخلصين والأحرار الذين لم يتركوا عبر التاريخ محتل أو طاغية إلا وأهلكوه بغيرتهم على دينهم وعرضهم.
إننا في سرايا القدس نأمل من إخواننا في الحكومة السورية الإفراج عن إخواننا لديهم وكلنا أمل بأنكم أهلاً للنخوة العربية التي يكرم بها الضيف وينصر بها أهل الحق، وكلنا ثقة بأن إخواننا لديكم هم ممن كان لهم أثر كبير في العمل لقضية فلسطين العادلة وإغاثة أهلهم بالعمل الإنساني خلال السنوات العجاف التي مرت بها سوريا.
وإننا في هذا الوقت الذي نقاتل به العدو الصهيوني منذ أكثر من عام ونصف بشكل متواصل في قطاع غزة دون استسلام نأمل مد يد العون والتقدير من إخواننا العرب وليس العكس.
ونحن في سرايا القدس نؤكد على أن بندقيتنا لم تتوجه منذ انطلاقتها إلا لصدور العدو، ولم تنحرف يوماً عن الهدف الأساسي والذي هو التراب الفلسطيني الكامل، وعندما قدمت سرايا القدس شهداءً من الساحة السورية فقد قدمتهم على حدود فلسطين المحتلة.
" وإنّه لجهاد نصرٌ أو استشهــــاد "
ســــرايا القــــــــــدس
24 شوال 1446 هــــ
الموافق 22 - 4 - 2025
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا
إلى أهلنا وأبناء جلدتنا وأشقائنا في سوريا الحبيبة، يا من سطرتم بصفحات التاريخ أسماء ثوار بذلوا أرواحهم في سبيل الله لقضية الأمة الكبرى، ألا وهي بيت المقدس وأكناف بيت المقدس.
هذه الأرض التي لطالما كانت حلماً لأبطالكم في سبيل تحريرها والصلاة في أولى القبلتين المسجد الأقصى المبارك
ها قد مر اليوم الخامس ويقبع لديكم اثنين من خيرة كوادرنا.
الأخ القائد المهندس مسؤول الساحة السورية خالد خالد.
والأخ القائد المهندس مسؤول اللجنة التنظيمية ياسر الزفري.
دون توضيح عن أسباب الاعتقال وبطريقة لم نكن نتمنى أن نراها من إخوة لطالما كانت أرضهم حاضنة للمخلصين والأحرار الذين لم يتركوا عبر التاريخ محتل أو طاغية إلا وأهلكوه بغيرتهم على دينهم وعرضهم.
إننا في سرايا القدس نأمل من إخواننا في الحكومة السورية الإفراج عن إخواننا لديهم وكلنا أمل بأنكم أهلاً للنخوة العربية التي يكرم بها الضيف وينصر بها أهل الحق، وكلنا ثقة بأن إخواننا لديكم هم ممن كان لهم أثر كبير في العمل لقضية فلسطين العادلة وإغاثة أهلهم بالعمل الإنساني خلال السنوات العجاف التي مرت بها سوريا.
وإننا في هذا الوقت الذي نقاتل به العدو الصهيوني منذ أكثر من عام ونصف بشكل متواصل في قطاع غزة دون استسلام نأمل مد يد العون والتقدير من إخواننا العرب وليس العكس.
ونحن في سرايا القدس نؤكد على أن بندقيتنا لم تتوجه منذ انطلاقتها إلا لصدور العدو، ولم تنحرف يوماً عن الهدف الأساسي والذي هو التراب الفلسطيني الكامل، وعندما قدمت سرايا القدس شهداءً من الساحة السورية فقد قدمتهم على حدود فلسطين المحتلة.
" وإنّه لجهاد نصرٌ أو استشهــــاد "
ســــرايا القــــــــــدس
24 شوال 1446 هــــ
الموافق 22 - 4 - 2025
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللحظات الأولى لاستهداف مجموعة من الفلسطينيين محيط مسجد عبد الله عزام في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
عاجل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
قررنا عدم المشاركة في اجتماعات المجلس المركزي في رام الله باعتباره خطوة مجتزأة، وسلاح المقاومة حق لشعبنا يجب ألا يمس وما دام هناك احتلال تجب مقاومته
قررنا عدم المشاركة في اجتماعات المجلس المركزي في رام الله باعتباره خطوة مجتزأة، وسلاح المقاومة حق لشعبنا يجب ألا يمس وما دام هناك احتلال تجب مقاومته
رابطة علماء اليمن: نؤكد على شرعية سلاح المقاومة وحرمة التعاطي مع فكرة نزع سلاح المجاهدين في فلسطين ولبنان واليمن وغيرها
وداعات مؤلمة لثلاثة شهداء بينهم طفلان ارتقوا في استهداف الاحتلال لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كمية الفقدان كبيرة جداً بالمخيم فالجميع يشتاق للأحباب وللأصدقاء وللمنازل وللحارات ولكل شيء، نحبكم بالله يا أخوتي تقبلكم الله ورحمكم.
سرايا القدس تعلن :
سيطرنا على طائرة استطلاعية صهيونية من نوع "Matrice 350 RTK" خلال تنفيذها مهام استخباراتية متعددة في سماء مدينة خانيونس
#طوفان_الأقصى
سيطرنا على طائرة استطلاعية صهيونية من نوع "Matrice 350 RTK" خلال تنفيذها مهام استخباراتية متعددة في سماء مدينة خانيونس
#طوفان_الأقصى
قضية قادة الجهاد الإسلامي المعتقلين بسوريا ليست خبر عابر بل هي شيء خطير جداً ولا يجب التغافل عنه، يحاول الكثير فصل حركة الجهاد الإسلامي عن العالم العربي وشيطنتها بحكم علاقتها مع إيران والكل يعلم ولا نحتاج للشرح ما هو الهدف من هذه العلاقة، الساحة السورية هي من أهم خطوط الإمداد للمقاومة بالضفة الغربية وما عجز عنه الإحتلال يحاول العرب القيام به إرضاءً للأمريكي فالأخوة المعتقلين ليس عليهم شيء سوا التهمة التي سمعناها كثيراً بهذه الأيام وهي دعم المقاومة، ومن يصرح ويتصدى للمغفلين والشامتين بحركة الجهاد على مواقع التواصل هم الأخوة بحركة حماس فهنا ظهرت فئة جديدة كلياً تقول أنها تحب حماس وتقف معها ولكنها ضد حركة الجهاد، هناك دائماً محاولات لإحداث شرخ بين الجهاد وحماس ولكنها بحمد الله لم ولن تنجح فهذه الأساليب ليست بجديدة على الجميع، حماس والجهاد هم إخوة الدم والسلاح وهم حملة اللواء وهم درع القدس وسيفها وهم منا ونحن منهم.