"المعلم الذي فقد نصف تلامذته في الحرب، مسك قلمه وكتب على اللوحة الدراسية: "القذائف سرقتهم من بين أيدينا" ثم طلب من الجميع إعراب تلك الجملة. وعندما وصلوا إلى ضمير "هم" أكمل كل من في الفصل الإعراب بالبكاء."
- مستقبلي الذي رسمته في عقلي من قبل، لاعلاقة له بالمهزلة التي تحدث الآن... 💀🚬
لم تعد تغار وتفتعل المشاكل من كثرة النساء حولي كانت تنظر لهم وتبتسم بعدما كانت تثور غضباً من كل الذين يقتربون مني.
لم تعد تخبرني عن تفاصيل يومها،
بل أصبحت تميل أكثر للصمت تكتفي بأبسط الكلمات الباردة.
تكتفي بـ رسالة واحدة في اليوم،
حين أعاتبها عن شيء ما أزعجني في تصرفاتها تتجنب سريعاً المناقشات
تعتذر حتى قبل بداية الحوار..
لم تعد تسألني أسئلتها اليومية المعتادة عن تفاصيل يومي حين أغيب..
وحين اغيب و أعود لها لا تناقشني عن أسباب الغياب..
لم تعد تخبرني بمدى أشتياقها لي والمواقف التي حدثت في غيابي
لا تطلب حتى مشاركتي لها بل تبتسم وتصمت فقط.
تحولت لفتاة باردة لا تهتم لا تكترث لأي شيء
لا تعاتب لا تتناقش لا تجادل لا تغار لا تضحك كالاطفال
أصبحت جماد بمشاعر باردة
اعلم اني بالغت في إثارة غيرتها وربما في كبتها
لم اهتم كثيراً لما تحب او تكره بشخصيتي
لم تعد تثرثر كما كانت لم تعد تقول احبك بتلك اللهفة التي اعتدت عليها
أصبحت باهتة مستهلكة
وأنا بين الأمرين أقف عاجزاً
هل ماتت هي
أم انا من قُتل.....💔
لم تعد تخبرني عن تفاصيل يومها،
بل أصبحت تميل أكثر للصمت تكتفي بأبسط الكلمات الباردة.
تكتفي بـ رسالة واحدة في اليوم،
حين أعاتبها عن شيء ما أزعجني في تصرفاتها تتجنب سريعاً المناقشات
تعتذر حتى قبل بداية الحوار..
لم تعد تسألني أسئلتها اليومية المعتادة عن تفاصيل يومي حين أغيب..
وحين اغيب و أعود لها لا تناقشني عن أسباب الغياب..
لم تعد تخبرني بمدى أشتياقها لي والمواقف التي حدثت في غيابي
لا تطلب حتى مشاركتي لها بل تبتسم وتصمت فقط.
تحولت لفتاة باردة لا تهتم لا تكترث لأي شيء
لا تعاتب لا تتناقش لا تجادل لا تغار لا تضحك كالاطفال
أصبحت جماد بمشاعر باردة
اعلم اني بالغت في إثارة غيرتها وربما في كبتها
لم اهتم كثيراً لما تحب او تكره بشخصيتي
لم تعد تثرثر كما كانت لم تعد تقول احبك بتلك اللهفة التي اعتدت عليها
أصبحت باهتة مستهلكة
وأنا بين الأمرين أقف عاجزاً
هل ماتت هي
أم انا من قُتل.....💔