Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #مقتطفات_مهدوية
حضارة الظلم في طريق الزوال.. هل ستطيح ضغوط القوى المنافسة بالهيمنة الأمريكية على العالم؟
حضارة الظلم في طريق الزوال.. هل ستطيح ضغوط القوى المنافسة بالهيمنة الأمريكية على العالم؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #شاهد: ما الذي أزعج الأمريكان بقانون مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي (اللواط والسحاق)؟
ما الذي جرى على قربى رسول الله (ص) من بعده؟ أين أجر المودّة الذي أكّد عليه القرآن الكريم؟
https://www.sh-alsagheer.com/post/7153
https://www.sh-alsagheer.com/post/7153
Sh-Alsagheer
ما الذي جرى على قربى رسول الله (ص) من بعده؟ أين أجر المودّة الذي أكّد عليه القرآن الكريم؟
خطب الجمعة الدينية وحديثها:مقتطع من حديث الجمعة الديني في الاول من ذي القعدة ١٤٤٥ الموافق ١٠/ ٥/ ٢٠٢٤
الانتظار الحقيقي والآفاق المفتوحة باتجاه الفرج الموعود
https://www.sh-alsagheer.com/post/7154
https://www.sh-alsagheer.com/post/7154
Sh-Alsagheer
الانتظار الحقيقي والآفاق المفتوحة باتجاه الفرج الموعود
ملتقى براثا الفكري:مقتطع من المحاضرة المهدوية في ملتقى براثا الفكري في الأول من ذي القعدة ١٤٤٥ الموافق ١٠/ ٥/ ٢٠٢٤
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #شاهد: الشعوب الإسلامية وسر المعاناة والحيرة.. متى سيتحقق أمل المستضعفين؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #شاهد: الغرب وتداعيات الحرب الأوكرانية.. خطوات متسارعة باتجاه حروب طاحنة
من هم الصادقون الذين دعانا الله ان نكون معهم؟
https://www.sh-alsagheer.com/post/7155
https://www.sh-alsagheer.com/post/7155
Sh-Alsagheer
من هم الصادقون الذين دعانا الله ان نكون معهم؟
خطب الجمعة الدينية وحديثها:حديث الجمعة الديني في ٨ ذي القعدة ١٤٤٥ الموافق ١٧/ ٥/ ٢٠٢٤
ما بين الحمرة السماوية وهزيمة الصها##ينة والعجز الأمريكي والاضطراب الغربي والموعد مع الإمام المنتظر
https://www.sh-alsagheer.com/post/7156
https://www.sh-alsagheer.com/post/7156
Sh-Alsagheer
ما بين الحمرة السماوية وهزيمة الصها##ينة والعجز الأمريكي والاضطراب الغربي والموعد مع الإمام المنتظر
ملتقى براثا الفكري:المحاضرة المهدوية في ملتقى براثا الفكري في ٨ ذي القعدة ١٤٤٥ الموافق ١٧/ ٥/ ٢٠٢٤
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #شاهد: لماذا المودّة في قربى الرسول الأعظم "صلى الله عليه وآله"؟
ما الغاية الإلهية وما هي مصلحة الامة؟
ما الغاية الإلهية وما هي مصلحة الامة؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #شاهد: مناورات روسية بالأسلحة النووية التكتيكية ومرحلة جديدة من مراحل التصعيد بين الروس والغربيين
إلى رحمة الله يا أبا ياسر وهنيئاً لك توفيق الولاء لأهل البيت عليهم السلام
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 #شاهد: لماذا أبعد المفسرون المصاديق الحقيقية لآية ﴿ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ؟
السلام عليكم ورحمة الله
لا ريب أنّ حالة القلق والترقب تهيمن على نفوس أعزتنا بسبب مجريات طائرة السيد رئيسي ومن معه حفظهم الله جميعاً، وفرّج عنهم كربهم، وفي الوقت الذي ابتهل إلى الله العلي القدير أن تنفرج هذه الغمّة بما يسعد أهل الإيمان، أودّ التنبيه إلى الملاحظات التالية:
أوّلاً: الحادث المؤسف تم في منطقة نائية ووعرة جغرافيا وفي ظرف بيئي وجوّي قاسٍ جداً، ولذلك أي خبر يتعلق بالحادثة من غير الطرق الرسمية سيكون مستحيلا، لانها هي الوحيدة التي تصل الى المنطقة، ولذلك تسقّط الأخبار من أي مصدر غير الذي يتواجد في المنطقة سيكون بلا جدوى، هذا لمن يريد أن يكون دقيقاً ومتثبّتاً.
ثانياً: في مثل هذه الحالات ستجد المواقع المعادية فرصتها لبث سمومها، وتوسعة تأثيرها، ولذلك الحذر الشديد من هذه المواقع له أهمية قصوى، بل الأصل عدم تصديقها بأي خبر تبثّه.
ثالثاً: هناك عدد كبير من المواقع لا علاقة لها من حيث الأصل بحالة العداء، ولكنها تريد إثبات الوجود وتطلب لنفسها الشهرة، ولهذا قد يجدون فرصتهم خلال هذه الحالة من التصرف بعيداً عن الوقائع الدقيقة بغية تأمين مصالحهم.
رابعاً: الالتزام بالهدي الربّاني في التثبت في تلقي الأخبار والمتمثل بقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا} هو الحل الناجع للتعامل مع كل موجة الضجيج الخبري.
خامساً وهو الأهم: إن حياة من نقلق عليهم ومماتهم، عافيتهم وسقمهم، ضياعهم أو العثور عليهم، نجاتهم أو عدمها، رفع البلاء عنهم أو التخفيف عنهم… كلّها بيد الله جلّ وعلا، ونحن مأمورون بالالتجاء إليه وبالتوسّل بأهل بيت العصمة والطهارة (عليهم السلام) لا سيما بصاحب الأمر منهم (أرواحنا فداه) ولا شكّ أن من أبتلي بهذه الحادثة ليسوا بحاجة إلى قلقكم بقدر ما هم بحاجة لدعائكم ومناجاتكم، فعند الله كلّ مفاتيح القضية، ولا شفيع عند الله أقرب من أهل بيت العصمة والطهارة، فالتجؤوا إليهم وسلوا حوائجكم عندهم.
سادساً: أنا أدعوكم لقراءة دعاء التوسل ودعاء الفرج ومن بعده مباشرة زيارة عاشوراء والدعاء الذي بعدها المعروف بدعاء علقمة الحضرمي، وأسأل الله أن يجعل ما جرى لأعزتنا وما ابتلوا به أجراً وعزاً وكرامة ومغفرة، ولا حول ولا قوة إلّا بالله العلي العظيم.
لا ريب أنّ حالة القلق والترقب تهيمن على نفوس أعزتنا بسبب مجريات طائرة السيد رئيسي ومن معه حفظهم الله جميعاً، وفرّج عنهم كربهم، وفي الوقت الذي ابتهل إلى الله العلي القدير أن تنفرج هذه الغمّة بما يسعد أهل الإيمان، أودّ التنبيه إلى الملاحظات التالية:
أوّلاً: الحادث المؤسف تم في منطقة نائية ووعرة جغرافيا وفي ظرف بيئي وجوّي قاسٍ جداً، ولذلك أي خبر يتعلق بالحادثة من غير الطرق الرسمية سيكون مستحيلا، لانها هي الوحيدة التي تصل الى المنطقة، ولذلك تسقّط الأخبار من أي مصدر غير الذي يتواجد في المنطقة سيكون بلا جدوى، هذا لمن يريد أن يكون دقيقاً ومتثبّتاً.
ثانياً: في مثل هذه الحالات ستجد المواقع المعادية فرصتها لبث سمومها، وتوسعة تأثيرها، ولذلك الحذر الشديد من هذه المواقع له أهمية قصوى، بل الأصل عدم تصديقها بأي خبر تبثّه.
ثالثاً: هناك عدد كبير من المواقع لا علاقة لها من حيث الأصل بحالة العداء، ولكنها تريد إثبات الوجود وتطلب لنفسها الشهرة، ولهذا قد يجدون فرصتهم خلال هذه الحالة من التصرف بعيداً عن الوقائع الدقيقة بغية تأمين مصالحهم.
رابعاً: الالتزام بالهدي الربّاني في التثبت في تلقي الأخبار والمتمثل بقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا} هو الحل الناجع للتعامل مع كل موجة الضجيج الخبري.
خامساً وهو الأهم: إن حياة من نقلق عليهم ومماتهم، عافيتهم وسقمهم، ضياعهم أو العثور عليهم، نجاتهم أو عدمها، رفع البلاء عنهم أو التخفيف عنهم… كلّها بيد الله جلّ وعلا، ونحن مأمورون بالالتجاء إليه وبالتوسّل بأهل بيت العصمة والطهارة (عليهم السلام) لا سيما بصاحب الأمر منهم (أرواحنا فداه) ولا شكّ أن من أبتلي بهذه الحادثة ليسوا بحاجة إلى قلقكم بقدر ما هم بحاجة لدعائكم ومناجاتكم، فعند الله كلّ مفاتيح القضية، ولا شفيع عند الله أقرب من أهل بيت العصمة والطهارة، فالتجؤوا إليهم وسلوا حوائجكم عندهم.
سادساً: أنا أدعوكم لقراءة دعاء التوسل ودعاء الفرج ومن بعده مباشرة زيارة عاشوراء والدعاء الذي بعدها المعروف بدعاء علقمة الحضرمي، وأسأل الله أن يجعل ما جرى لأعزتنا وما ابتلوا به أجراً وعزاً وكرامة ومغفرة، ولا حول ولا قوة إلّا بالله العلي العظيم.