أفرانسَيسِ.
112 subscribers
20 photos
تَركَ العَالمِ ليَعَيشُ فِي مُخيلتهُ.
السايت: @ailxaii_bot
Download Telegram
مَرَّ القطارُ سريعًا،
كُنتُ أنتظرُ
على الرصيف قطارًا مَرَّ
وأنصرفَ المُسافرون الى
ايامِهِم... وانا
مازِلتُ أنتِظُر
وَلا شَجَرٌ..
يَلُوذُ
بهِ،
حَمامِي
ألىٰ أين نَذهَبُ بَعدَ الحِدودَ الأخيرةِ؟ أينَ تَطيرُ العَصافيرُ بَعدَ السمَاءُ الأخيرةِ
الجمال من عينيكِ يُراق
جمالكِ كبير كمأساة العراق .
"حزينٌ كأبنِ عبّادٍ
تلاشتْ منه أندلُسه".
واللهِ ما شئتُ من التشاؤمَ أنما
لا صُبح في أفقي يلوحُ ويعتَلي
صَبري عجولٌ والترقبُ مُوجعٌ
وَغدًا سُؤالي حائرًا ماذا يَلي!
كل شيء سوف يزول أثره تمامًا..حتى شعوري الذي كنت أعتقد بأنه لن ينتهي، سيأتي يومًا أتعجب كيف كان يؤلمني!
مَا زِلتُ أقولُ غدًا..
‏غدًا تأتي الغيمةَ و تُبللُ القلبَ المَعُطوب،
‏غدًا يمدُّ النهرُ أصابعهُ،
‏و يُربِّتْ عَلى كتفِ عَطَشِي.
أُريدُ أن أهدأ كَما لو أننِي لم أُجربْ التَخبط فِي عاصفةِ القَلقِ ،وأنْ أطمئن طويلًا للحَد الذِي لا يكُون هُناك أيّ أحدَاث أُخرى تَسلُب مِني شعُوري بالطَمأنينة .
٧:٢٠
وَقعُ أَكبَر؟
أَم أَنّ حدودها تَتَجلى بِوضوحٍ لِتُخبِرنا أينَ نقِف وكَيفَ نَسير.؟
١١:١٣
ردوديَ التافهِة لكلماتكَ الرائعه تعنِي أننَي أغرمت بكَ فأنهِا حقًا تشبه لحَظه الآمِال الأولى التَي كنتُ أتاملكَ خِلف تلكَ الِردود والكتاباتَ التِي ترسلهَا إلي،ابتَسم وأضحكَ مِن اعماقَي بكُل حبًا وعشقًا بكَ كلمِا رأيتكَ تحدثنِي ب كلماتكَ اللَطيفة هِذه قابله للتأمل بالأيام والسَاعات والدقائقَ والثوانِي بلا مِلل
١٠:١٠
" غرِيقان و لكنِي أنقذْت مَن أرِيد."
١٣:١٣
أشتدَّ الصَخبٌ داخلي , أما الهَدُوء فقدَ إرتخى