18
1.02K subscribers
215 photos
105 videos
26 links
كل الرسائل اللي ماگدرت
ادزها صارت منشورات
Download Telegram
صار الشيء اللي بَـ عُمري متوقعته يصير ولا چنتَ متخيلة يصير
ومصدومة من نفسي حاليًا
الحچي بيناتنا احلى غلط بحياتي سويته
Forwarded from 18 (M)
احبك حُب حقيقي وواقعي وملموس
مو شرط اكون تحت تاثير اغنية حتى احبك
او تحت تاثير مشهد رومانسي واتذكرك ،
ولا بمشاعر الي وره ١٢ بليل
اني احبك حتى ب ٢ الظهر بعز الحر
والهوسة
بوقت الواحد مو طايق حتى روحه
صعبَة أنسى !
جان ينزل دمعي
من أسمع اصالة وأنتَ يمي
شحال هسَة !
وهذا أحمد كمال مدمر شعوري
ومن " على عيني " أعاني !
هذا يا نسيان يا تعويد يا فترة تخطي
وصوت شيرين بأذاني
العاش بتجربة ضيعت منه سنين
يبقه يخاف على الما عاش تجربتة
من اجل تلك المرة الأولى التي اشاحَ
بها عنك في لحظة صامتة او جارحة
لا تعُد في المرة الثانية .
يالمعلمني احب ذاتي
جيتك احلى شي
بالدنيا صار وياي
"تعويض لخساراتي"
كتله بداعت امك لا تروح ابقى
الله يوفقه واتمناله كل الخير
بس ما اصدك يوفقه
وقبل هم راح بس هل مره بچاني
لان ماعندي بس هو ورحتله وما تلكاني
عشره بيوم واحد راد ينهيها
ما هانت علية وجلبت بيها
وتخبل علية ودار وجهه وراح
ولو حتى المخبل ما يسويها
آنه الچنت أريدك تبقى دوم وياي
وآنه البعد ميريدك
"اي شي اسوي قبل
يمك چنت احتفل
بَس انت تفرحلي
وهسة اريدك تجي ،
سويت شي مختلف
جاي ابچي باركلي"
تعجبني اغنية فأسمعها مئة مرة
حتى املّ منها،
تعجبني اكلة فآكلها يوميًا
حتى لا اشتهيها
يعجبني شخص فأراقبهُ
حتى ارى عيوبه فلا اطيقه.

انا أُحِب حتى أكرَه!
يالمعوضني كُل تعبي
شجازي عيونك الحلوة ؟
شجازي القبل لا أعثر
يگُلي أندارلچ فدوة .
ما تَعبان من البُعد غَلطان
كُلش أرتاحيت من فارَگتني .
يطمني
احس بحنيته ريحة من امي
يعلمني
الحب مو شرط ينگال
الحب افعال
وهو الگدر يضمني
يفهمني
بحيث وياه احس براحه
واحس طاقه تحاوطني
يحاوطني
بكل ما بيه من روح
يسقيني و يوردني
كلهم گالو نحبج
بس هو الوحيد
الگدر يثبت يحبني
جابولي منك ظرف
ما حاسب حسابة
جان على هيئة بشر
ورسوم وجهك بدت
تطلع بالكتابة
وتداركت موقفي
غلطان وانه اعتذر
جذابة وحده غلط
ثاري العيون الخضر
جذابة جذابة
18
Photo
في أثناء مكالمتنا
كان صوتك ياخذني
من عالمي
لعالم ثاني
ليس فيه
الا انا وانت
امازحك؛ أسمع ضحكتك
التي تشعرني بسعاده
يستمر حديثنا
حتى ينام احدنا
على صوت الاخر .
حيَل أذيتني من أنطيت بية
جنت وياك أضحَك وأني زعلان
ما أدري چنت تضحك عليَة
في بداية تقديمي الإمتحانات النهائية
تمنيت وجودك للمرة الثانية
لنعيد تلك الذِكريات
أيام المُراهقة
المُبادرات الأولى
توتر الأعتراف ،أشتياق الساعّات
غباء مَشاعرنا عندما كُنا نُفكِر بإسماء الأطفال
حتى الأُغنيات التي إلى الأن أستمع إليها
كالمرّة الأولئ
ولكن ..
أين أنتَ الأن ، ماذا تفعل في حياتك
حياة العشرينات مُمللة
أم أنها تختلف مَعك
أشتريت سيارة أحلامك ؟
أم إلى الأن والدك يتكفل بِك ؟
او لرُبما أصبحت رَجُل ناجح
وتركت التَدخين والسهر وحُبك للنساء المارهَ
أتمنئ أن تكون بمكان يليق بتلك العشوائية
التي كنت عليها
لا أعلم إي بقعة الأن تواسيك
عند ضجركَ من المنزل
ومشاكلك مع والديك
وقُصص أصدقائك المقربين
وكُرهك للإلتزام والمسؤولية والواجبات
أكملت أنت وأكملت أنا
والأغاني تُعيدنا