"رُبَّمَا سَأَلْتَ اَلشَّيْءَ فَلَمْ تُعْطَهُ وَ أُعْطِيتَ خَيْراً مِنْهُ."
- الإمام علي عليه السّلام | نهج البلاغة
- الإمام علي عليه السّلام | نهج البلاغة
"أُناجيك، ولستُ الفقيه بأسلوبِ الرَّقائق
وأُناديك، ولساني غير فصيح، ودربي غير صَحيح
لكنَّ قلبي يحدِّثني بأنَّ أمرًا عظيمًا يُحضَّر لي في الغيب
أنا الذي أملك حسن الظَّنِّ الكبير بك
وأحارب هوى نفسي باليقين بعفوك وحبّك لي
وأتلعثم بكلِّ المُفردات
ما عدا ندائي بالرَّجاء: يا رب"
وأُناديك، ولساني غير فصيح، ودربي غير صَحيح
لكنَّ قلبي يحدِّثني بأنَّ أمرًا عظيمًا يُحضَّر لي في الغيب
أنا الذي أملك حسن الظَّنِّ الكبير بك
وأحارب هوى نفسي باليقين بعفوك وحبّك لي
وأتلعثم بكلِّ المُفردات
ما عدا ندائي بالرَّجاء: يا رب"
إلهِيّ كَم مَن نعمةٍ أنعمتُ بَهَا عليَّ قَلّ لكَ عِنْدَهَا شُكْري ، وَكَمْ مِنْ بَلِيَّةٍ ابْتَلَيْتَنِي بِهَا قَلَّ لَكَ عِنْدَهَا صَبْرِي ، فَيَا مَنْ قلّ عِنْدَ نِعْمَتِه شُكْرِي فَلَمْ يَحْرِمْنِي ، وَيَا مَنْ قَل عِنْد بَليّته صَبْرِي فَلَمْ يَخْذُلْنِي ، وَيَا مَنْ رَآنِي عَلَى المَعاصِي فَلَمْ يَفْضَحْنِي ...
ــ الإِمَام زَيْنَ العِبَاد عَليهِ السَّلام.
ــ الإِمَام زَيْنَ العِبَاد عَليهِ السَّلام.
اَللّهُمَّ أَذِنْتَ لِي فِي دُعائِكَ وَمَسْأَلَتِكَ فَاسْمَعْ يا سَميعُ مِدْحَتي، وَأَجِبْ يا رَحيمُ دَعْوَتي، وَأَقِلْ يا غَفُورُ عَثْرَتي، فَكَمْ يا إِلهي مِنْ كُرْبَةٍ قَدْ فَرَّجْتَها وَهُمُومٍ قَدْ كَشَفْتَها، وَعَثْرَةٍ قَدْ أَقَلْتَها، وَرَحْمَةٍ قَدْ نَشَرْتَها، وَحَلْقَةِ بَلاءٍ قَدْ فَكَكْتَها، اَلحَمْدُ للهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَداً، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في الْمُلْكِ .
﴿ وَمَنۡ أَرَادَ ٱلۡأٓخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعۡيَهَا وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَأُوْلَٰٓئِكَ كَانَ سَعۡيُهُم مَّشۡكُورٗا ﴾
بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ، فِي الْأَرْضِ، وَلَا فِي السَّمَاءِ، وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.