المقاومة الإسلامية في العراق

ستشارك مع ايران ضد الاحتلال الأمريكي في حال تعرضت ايران لضربة من داخل العراق.

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا أبناء هذا الوطن المبارك... أيها الآباء والأمهات... يا شبابنا الغيور وبناتنا العفيفات...
*تنبيه مهم.. وتحذير واجب.. فافتحوا القلوب والآذان.*
نعيش اليوم في زمن تتكالب فيه مشاريع مشبوهة، تخترق مجتمعاتنا باسم "الحرية" و"الحقوق" و"التمكين"، بينما هي في حقيقتها ألغام فكرية وأخلاقية مزروعة في جسد الأمة، هدفها تفتيت الأسرة، وتشويه القيم، ومسخ الهوية.
نخص بالذكر ما تطرحه بعض منظمات المجتمع المدني، والتي تقودها شخصيات مثل *هناء أدور* من مشاريع ظاهرها الرحمة وباطنها الهدم والخراب.
نعم... نقولها بوضوح ومسؤولية:
إن بناء ما يُسمى بـ"بيوت الإيواء" للأطفال والنساء، وفتح الباب أمام الطفل ليشتكي على والديه ويُنتزع من بيته، *هو مشروع يضرب صميم الأسرة ويهدم أقدس العلاقات التي حفظها الله بالرحم والمودة.*
نتساءل بمرارة:
من يشرف على هذه البيوت؟ وما هي القيم التي سيتربى عليها الطفل؟
هل ستكون وفق فطرتنا وديننا وهويتنا؟ أم وفق مقاييس الغرب المتحرر الذي لا يعترف إلا بما يهدم العفة ويزعزع الثوابت؟
أيها العقلاء...
إننا لا ندعو لتبرير العنف أو القسوة داخل البيوت، ولكننا نرفض بشدة أن يكون العلاج هو سلخ الطفل عن بيئته الطبيعية وزرعه في محاضن مشبوهة.
أيها السياسيون وأصحاب القرار... ويا مثقفي الأمة...وحراس مبادئها وقيمها واخلاقها.

إن الصمت عن هذه المشاريع هو خيانة للأمانة التي حُمِّلناها، وخذلان للأجيال القادمة التي ستدفع ثمن تضييع القيم والمبادئ.
فلنتحد جميعاً...
لحماية الأسرة...
للدفاع عن فطرة أبنائنا وبناتنا...
للتصدي لكل مشروع يسعى إلى تغريبنا وتمزيق نسيجنا الاجتماعي.

عندما نرى رئيس الحكومة يجلس مع قاتل الشعب هنا يجعلنا نندم اننا قدمنا الشهداء وجرحنا وفقدنا خيرة اصحابنا
يجلعنا نندم اننا وقفنا في يوم من الايام وتحملنا البرد لكي تتكون الحكومة ويتربع على العرش الاطار
الان بانت لنا ان المنصب يجعل البعض يترك مبادئه وينسى فضل القاعده الشعبية التي اوصلتهم
حكومة السوادني تصافح قاتل الشعب ماذا يعني هذا

يعني علينا ان نراجع حساباتنا وان نكون اكثر بصيرة وان نختار من بيننا اشخاص يمثلوننا ويمثلون توجهاتنا في الانتخابات القادمة
اخوتي الاعزاء عليكم ان تختاروا من بينكم من يمثلكم فلامور ليس بصالح المجاهدين اذا بقيتم على هذا الحال

بسم الله الرحمن الرحيم

في سياق تصعيد أمريكا الإجرامي المستمر ضد بعض دول المنطقة، يأتي عدوانها على ميناء رأس عيسى في اليمن كمحطة جديدة ضمن سلسلة من العمليات الإجرامية التي تؤكد بشكل متزايد دورها الخبيث في زعزعة الاستقرار، وإدارة الحرب الإقليمية على صعيد الإبادة الجماعية في فلسطين، فضلاً عن الاعتداءات المتواصلة وعمليات القتل بحق الشعوب.
إن الاستهداف الأمريكي للشعب اليمني والذي راح ضحيته العشرات من المدنيين بين شهيد وجريح، يُعدّ امتداداً للمسار الإجرامي الذي يُجسّد واقع السياسة الأمريكية، خدمةً لأمن الكيان الصهيوني وأجندته التوسعية، وتشجيعه على ارتكاب المزيد من جرائم الحرب بحق الأبرياء في فلسطين.
إننا إذ نُجدّد موقفنا الثابت في دعم الشعب اليمني، نرفع أزكى آيات التقدير لموقفه البطولي من القضية الفلسطينية، سائلين المولى عزّ وجل أن يتغمّد شهداء اليمن بواسع رحمته، وأن يمنّ على جرحاه بالشفاء العاجل.

هسه بعد يومين راح يطلعلك الجولاني يريد تعوض من الحكومة العراقية لانو الفصائل شاركت هناك مثل سالفة الكويت ويطالب بتسليم شكو مجاهد شارك بدافع عن حرم السيده زينب عليه السلام

4/19ميلاد القائد
كل عام وانت قائدي وحبيب قلوبنا ❤
86 عام من الحُـب والعَطـاء

خوش أزلام لاينساهم التاريخ🥺

لبنان ليس مجرد بلد صغير على خارطة الشرق، بل فسيفساء معقدة من الطوائف والتاريخ والمواقف، حيث *يتجاور الصوت المسيحي مع صوت المقاومة* ، لا كخصم، بل كشريك في صناعة التوازن والقرار.
في لبنان، ترى كيف يلعب المكون المسيحي دوراً فاعلًا لا يمكن إنكاره، فهو ليس على الهامش، بل في صلب المعادلة، في السياسة، وفي الموقف من القضايا الكبرى، وفي دعم خيار المقاومة بوصفه خياراً سيادياً ووطنياً. وهذا أمر يجعل من التجربة اللبنانية حالة فريدة، لا يمكن ببساطة إسقاط تفاصيلها الدقيقة على بيئات أخرى تختلف في تركيبتها وسياقاتها وتاريخها.
*التجارب لا تُستنسخ،* بل تُفهم وتُحترم في خصوصياتها، والعبور من لبنان يمنحنا فرصة لنتأمل في معادلات الصراع، لا بعين الحماس، بل ببصيرة الوعي.

الحاج ابو مهدي المهندس بريئ منكم ومن داعيتكم النتخابيه لاتجاملون ع حساب الشهداء
#شهدائنا_خط_احمر

الى القصر الحكومي !!
لسان حال المتملقين للسيد رئيس الوزراء في مواقع التواصل الاجتماعي ( أتركوه ينشغل بالبناء والإعمار بدلا من الحروب والدم وأكثر من 50 عام بين حروب مع دول وحروب اهلية داخلية وانقلابات ... والمواطن العراقي يستحق العيش الكريم )
وأعتقد أن كلامهم صحيح !!
ولكن هل المقصود بهذا الكلام هم الاحزاب الشيعية أو مراجع الشيعة أو الشيعة بشكل عام ( انهم هم من بدأ تلك الحروب )!!
فهل كان لساسة الشيعة في العراق ومرجعياتها رأي داعم لحرب نظام صدام ضد ايران أو في اجتياح الكويت أو في الحصار الجائر على الشعب العراقي !!
وهل كان لهم دور في سقوط النظام وسقوط العراق بيد امريكا ودخول الارهاب بدفع من السعودية وقطر والامارات وبتخطيط امريكي وصهيو..ني !!
منذ عام ٢٠٠٣ والشيعة يتقتلون ويذبحون في شوارع بغداد واسواقها وجامعاتها بسبب انتمائهم الطائفي ولاعلاقة لاغلب من قتل لا بالسياسة ولا بالاحزاب فهل كان الشيعة هم من اراد سفك كل تلك الدماء !
هل يعتقد هؤلاء الامعات ان الشعب العراقي غبي لتنطلي عليه هذه الاكاذيب وكأن الشيعة باحزابها وبقادتها هم السبب وراء هذه الدماء التي سالت من ابنائهم وانهم لايرغبون ببناء العراق والوصول به الى ضفة الامان !!
اليس الاطار الشيعي هو من دعم السيد السوداني منذ اليوم الاول لتسلمه منصب رئيس الوزراء والى الان واعطوه كافة الصلاحيات لذلك !!
أساس الخلاف الحالي مع السيد السوداني هو الانحراف السريع باتجاه سوريا وتجاهل ونسيان كل إجرام وارهاب الجولاني وعصاباته التي كانت تقتل وتفجر وتهجر وتسبي في العراق تحت عنوان الجهاد !
وكذلك الخلاف هو بسبب توجه السيد السوداني وباتجاه عربان الخليج ووعودهم وتطميناتهم من ناحية سوريا والعصابات التي تحكمها الان !!
المشكلة ان نفس الذي اعطى الامان للاسد من عصابات الجولاني حتى احتالوا عليه واسقطوه في ١٤ يوم يعود اليوم ليعطي الامان للسيد للسوداني ويجلسه الى جانب الجولاني المطلوب للعراق !
والمضحك ان ذلك المتعهد الامين عاد لينشر صور ذلك اللقاء في الاعلام ليسقط السوداني امام المجتمع الداعم له وسياسيا أمام الاحزاب التي كان يأمل بالتحالف معها قبل الانتخابات فهل يستحق هؤلاء أن يطمئن لهم السيد السوداني أو أن يطمئن لهم الشعب العراقي !!
والمشكلة الاكبر ... انك لاتسمع من هؤلاء أي حديث عما يجري في سوريا من الاستعدادات لبناء قوة عسكرية كبيرة تتألف من الارهابيين الذين وصلوا اليها بعد سقوط نظام الاسد من مختلف دول العالم !
ثم انك لاتسمع من يتكلم عن مطالبات الجولاني لتركيا وروسيا بتجهيزهم بالاسلحة الثقيلة والاعتدة مقابل بقاء قواعدهم في سوريا !!
فهل يعلم السيد السوداني بذلك وهل تعهد له العرب بانهم سيقاتلون الى جانبه لو نكث الجولاني وهو ( من لاعهد له ) بوعده لهم !!
ومن باب أخر فلا أحد يتكلم عن قرب وصول الجيش الاسرائيلي الى الحدود العراقية بعد هيكلة اللواء الثامن التابع للارهابي أحمد العودة في درعا بحجة أنه تصدى للجيش الاسرائيلي بالخطأ والحقيقة ان قرار تفكيك هذا اللواء جاء بامر من الامارات عندما قطعت عنهم الدعم وهذا القرار لصالح اسرائيل لانه سيسرع اندفاع الجيش الاسرائيلي نحوا الحدود الغربية العراقية !!
فهل يعلم السيد السوداني بذلك !!!
أقول .. فماذا سينفعنا التقارب بعدها مع الجولاني أو مع الدول العربية التي تعهدت نيابة عن الجولاني بعدم حصول أي خرق من الجانب السوري !!
وهل للجولاني القوة والسيطرة على كل العصابات التي دخلت ضمن هيكيلية الحكومة السورية الجديدة وهم بالاصل يدارون من أمريكا واسرائيل وتركيا وقطر والامارات ومخابرات دولية اخرى !!
ومازاد الطين بلة هو تصريحات الجيش الامريكي في الشرق السوري عن قرب انسحابه من تلك المناطق لفسح المجال لذلك الاجتياح ( الاسرائيلي )!!
فهل أخبروا السيد السوداني بذلك !!
بالنهاية فالشرق السوري سيتبع لقسد الامريكية والتي لها الدور الاكبر في مشروع طريق داود الذي سيقطع اتصال العراق بتركيا وسوريا وصولا الى الشمال الشرقي من إيران !!!
والجيش الاسرائيلي سيقسم سوريا الى نصفين من درعا حتى يصل الى حدود غربية العراق بالكامل بالتعاون مع قسد ومن جانب أخر فالجولاني أصلا غير مسيطر على العصابات والفصائل التي معه !!
فمع من نتفق !! مع الجولاني ام مع الامريكي أم مع الاسرائيلي أم مع القطري الخ !!!
ولعل السؤال هو !! فماذا سينفعنا الاعمار ونحن وسط هذه الدوامة التي ستبتلعنا مادمنا جلسين وننتظر الربيع الامريكي وبماذا سينفعنا الجولاني وهو مجرد ( بيدق ) صغير يتحرك بأوامر من تركيا أو اسرائيل او الامارات او قطر !!
نحن نتكلم عن خطر محدق بالعراق والجماعة يسولفون على تعطيل بناء الجسور والتبليط واتهام الشيعة بانهم هم سبب الحروب والكوارث !
صدگ لو گالوا (‌عرب وين .. طنبورة وين )!!
نصيحة تعلمناها من آبائنا ( أمشي ورة الي يبچيك .. )!!

استمع الخطاب كاملا💔

غداً ان شاء الله سيتم رفع راية يا زينب فوق السفاره السوريه