"يا عزّة النفسِ كونِي في العُلا قمرا
‏فالعيش دونكِ مثل الغصنِ إن مالا
‏ما قيمةُ المرء إن ضاعت كرامتُه
‏فضل الكرامة يعلُو الجاه و المالا."

"لا تألف الروحُ إلا من يُلاطِفُها
‏ويهجر القلبُ من بالصدِ يلقاهُ
‏فلا وصال لمن بالوصل قد بخِلوا
‏ومن تناسى فإنا قد نسيناهُ".

"لقد زرعوا فينا خذلانًا نخشى بعده كلّ يد تمتد إلينا وإن كانت صادقة."

"هو موضع واحد في قلبك، يُمَس برأفة أو يُضغط بعنف، وتكون إنسان آخر تمامًا"

"دائمًا ما كنت أنا الذي أركض وأسعى للأشياء التي أرغب بها والاشخاص الذين أوّدهم، وعندما تعبت.. لم يركض ناحيتي سِوى هذا الكم من الخسارات."

"أحب جذورك.. لا الزهور التي يراها الجميع".

"قد ينسى الإنسان أنه حيّ بعض فترات حياته، حتى تَلمسه يدًا تُحبّه".

"لم تُصبح غريبًا بعد، لكنك أيضًا لم تعد صديقًا.. لا أعلم في أيّ مكانةٍ أضعك"

"لم يكُن وداعًا لائقًا بِما عشناه"

‏"مَن أصبحَ اليومَ في أمنٍ وعافيةٍ
‏فليحمدِ اللهَ قد حِيزت لهُ الدُّنيا".

"عيناهُ بحر إن وصفت جمالهُ
‏سبحتُ ربي جلّ ربي صَانعك".

‏"طلعَ الصباحُ وأنت أجملُ ما بهِ
‏طوبَى لصُبحٍ أنت فيهِ .. جِوارِي".

في البداية يبدو التخلي مستحيلًا، ثم ترخي يدك وكأنها فارغة.

‏"كل ما لمسته بحناني خدشني، وجعلني أكثر قسوة."

"بعد أن جمعتني الأيام بك، عرفت معنى أن يكون للإنسان مكان تألفه روحه، و يمشي اليه دائمًا بنيّة السَكينه من كل شيء."

‏"الذي جرّب دفء يدي، سيظل يبحثُ عنه في كل يدٍ ممتدة."

‏"هو لا يعرف ذلك، لكن في كل مرة نتواجد فيها معًا، يُشفي شيئًا هو لم يكسره."

لا تقبل.

‏"قد يكون الأمر بلا قصد مرة، ولكن لا يمكن أن يكون ألف مرة بلا قصد.."

‏يقول غازي القصيبي: "عوّد نفسك على الفرح حتى يعتاد هو عليك، وأعطي نفسك الأمل حتى تجد الدنيا بين يديك، افرح بما لديك حتى يأتيك أكثر مما تتخيل."

‏"لا تزرع في دربي شوكًا لعلك تأتيني غدًا حافيا."