ثـمّرة
689 subscribers
18 photos
8 videos
1 link
منفعة لي ولك ..
Download Telegram
ثم يهبك الله لحظة دافئة .. بين يوم وليلة ويتبدّل مايؤرقك إلى طمأنينة
اللهم أوتد هذا القلب على ما ترضى ، وأقمهُ حيث ترضى ، و أمِتهُ حين ترضى
Forwarded from ( طريق الجنه )
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ
‏قال النبيﷺ: إن ربَّكم حييٌّ كريمٌ يستحي من
‏عبدِه إذا رفع يديْه إليه أن يردَّهما صِفرًا
اعوذ بالله من هماً ينسيني نومي و راحتي اعوذ بالله من اوجاع الدنيا و اقدارها
يمضِي عمرك وأنتَ ترى من تيسّرت لهُ أمورُ دنياه ، فيصيبُك اليأسُ من واقعك ، ويؤرقكَ الخوف والقلقُ على مستقبلك المجهول !
ثـمّرة
يمضِي عمرك وأنتَ ترى من تيسّرت لهُ أمورُ دنياه ، فيصيبُك اليأسُ من واقعك ، ويؤرقكَ الخوف والقلقُ على مستقبلك المجهول !
والحقيقةُ أن اللهَ لن يظلِمك أبدًا ، بل سيأتيكَ بالبُشرى في الوقت الذي اختارهُ لك ، سيُبهجك في تلك اللحظة التي تجهلُ مدى روعة توقيتها
ثـمّرة
والحقيقةُ أن اللهَ لن يظلِمك أبدًا ، بل سيأتيكَ بالبُشرى في الوقت الذي اختارهُ لك ، سيُبهجك في تلك اللحظة التي تجهلُ مدى روعة توقيتها
أفلا ترضى بتدبير الله لك؟
صدّقني أنّك إن رضيت بحكمِ الله ؛ فإنَها لن تمضي حياتك حتى تستوفي فيها كلّ شيءٍ يُرضيك من الله
لا تَظن أن دُعاءك لا يُستجاب ، الله يسمعك ، يُدبر أمرك ، يكتب لك الخير ويصرف عنك الشر برحمته ، اطمئن الله لا ينساك
خـذْ بانكساركِ للرَّحمنَ مُقْرُبَـةً
ذُو الانكسارِ ببابِ اللَّهِ مجبورُ
يارب صب برحمتك الطمأنينة في قلبي ، وأجبرني بقدر ما أحسنت الظن بك ، ربي اشرح لي صدري
ويأتيك جبر من الله ينسيك متاعب أيامك
اللهم سخر لنا الأصلح ، والأنقى ، والأوفى
عسى الله أن يمسح على قلوبنا قلباً قلباً ، وينفخ في أرواحنا من لدنه الطمأنينة ، ويعطينا لحدّ الرضا
يارب عوضني بعوضك الجميل الذي إذا أعطيت بهِ أدهشت ، اللهم إني وكلتك أمري كله سر خاطري بما يتمنى و سخر لي الأسباب
لعلكَ سعيت .. لعلكَ دعيت .. لعلها آتية
إن كان الوضوء سبباً للمغفرة ، والمشي إلى الصلاة يرفعك درجة ويحط عنك سيئة، وانتظارك للصلاةِ بعد الصلاة رباط ، والدعاءُ بين الأذانِ والإقامة لا يردّ ، وبعد الصلاةِ تدعوا لك الملائكة مادمت في مصلّاك !
-فما ظنك بالصلاة نفسها ؟
النية الصافية " رِزق " فكل خيرٍ رجوته لغيرك سيسوق الله لك أعظم منه من حيث لا تشعر
لا تيأس !
فاللهُ يُرسل رحَماته في عزّ الانكسار