أقبل رمضان ولنا في القبور أحبّة صاموا معنا و كانوا يفرحون بقدومه ويستعدون لقيامه
اللهم إنهم رحلوا عنا ولم يرحلوا منا و إنك تراهم ولا نراهم فأجعل قبورهم في نور دائم لا ينقطع ابداً
اللهم إنهم رحلوا عنا ولم يرحلوا منا و إنك تراهم ولا نراهم فأجعل قبورهم في نور دائم لا ينقطع ابداً
« ترك المعاصي في رمضان ليس إدعاء للمثالية وتناقض »
ما هو إلا حبل رجاء بين العبد وربه بل هو من باب تعظيم شعائر الله و قد يكون باباً للتوبة أو حسن الخاتمة
﴿ ومن يُعظِّم شعَائر الله فَإنها من تَقْوى القُلُوب ﴾
ما هو إلا حبل رجاء بين العبد وربه بل هو من باب تعظيم شعائر الله و قد يكون باباً للتوبة أو حسن الخاتمة
﴿ ومن يُعظِّم شعَائر الله فَإنها من تَقْوى القُلُوب ﴾
﴿إِنَّ اللَّهَ يَجزِي المُتَصَدِّقينَ﴾
تصدقوا فإن في الجنّة بابًا يُقال له باب
الصّدقة يُدعى إليه المتصدّق فيدخل منه
تصدقوا فإن في الجنّة بابًا يُقال له باب
الصّدقة يُدعى إليه المتصدّق فيدخل منه
اللهّم أرحم من مات بالدنيّا ولم يمت في قلوبنا ، اللهّم اجمعنا جمعًا بالجنة لا فراق بعده
يا رب أوصيك دائمًا بأهلي و بمن أحب
أجعلهم دائمًا في ودائعك ولا تريني فيهم بأس يبكيني وأرزقهم صحة و عافية و عمر طويل وحسن الخاتمة
أجعلهم دائمًا في ودائعك ولا تريني فيهم بأس يبكيني وأرزقهم صحة و عافية و عمر طويل وحسن الخاتمة
إنّ الله تعالى إذا غَضِب على عبدٍ من عبادِه
ترَكه لنفسه فهي كفيلة أن تهلكه
اللهم لا تكلنا إلى أنفُسنا طرفة عيّن
ترَكه لنفسه فهي كفيلة أن تهلكه
اللهم لا تكلنا إلى أنفُسنا طرفة عيّن
﴿ ألم نشرح لك صدرك ﴾
اللهم بعمق هذه الآية إشرح لنا صدورنا وأرح قلوبنا وأزل همومنا وارزقنا سعادة الدنيا والاخرة
اللهم بعمق هذه الآية إشرح لنا صدورنا وأرح قلوبنا وأزل همومنا وارزقنا سعادة الدنيا والاخرة
اللهم اجعلني من المطمئنة قلوبهم
المنشرحة صدورهم المضاءة دروبهم
المجابة دعواتهم يارب العالمين
المنشرحة صدورهم المضاءة دروبهم
المجابة دعواتهم يارب العالمين
اللهم سخر لي الارض ومن عليها والسماء ومن فيها وعبادك الصالحين وكل من وليته امري وارزقني من حظوظ الدنيا أجملها