كم هي جميلة ودافئة تلك اللحظة التي تكتشف فيها أنك أنت المقصود بنص كُتب بطريقةٍ مبهرة، وأنك الشخص الوحيد الذي يستطيع إدراك ذلك!.
مرة واحدة في العمر يندفع المرء بغزارة، من بعدها يُصاب بالبرود نحو كل شيء وللأبد!
"ثُم إنك رحلت
ولم تُخبرني عن الخطة البديلة
للتعامل مع الحياة دونك
أنت الذي علمتني
كيف أعبر طرق الحياة بخِفة الغيم
دون أن يلحظ أحدٌ حزني
الأن أخفي حُزني لكنه يظهر في صوتي
و وجهي وارتجافة أصابعي
وأعبر الحياة بثقل الجبال"
ولم تُخبرني عن الخطة البديلة
للتعامل مع الحياة دونك
أنت الذي علمتني
كيف أعبر طرق الحياة بخِفة الغيم
دون أن يلحظ أحدٌ حزني
الأن أخفي حُزني لكنه يظهر في صوتي
و وجهي وارتجافة أصابعي
وأعبر الحياة بثقل الجبال"
لا أعرف شيئًا آخر، غير أنني امرأة يبدو عليها الإطمئنان رغم ما تحمله بجوف رأسها من قلق.
"أفكر كيف سأشعر حينما أرتدي ثوبي المفضل، وأسير في طريقي المفضل، مع موسيقاي المفضلة، وأنا أمسك في إحدى يداي مشروبي المفضل، واليد الأخرى يُمسكها شخصي المفضل بإحكام، أفكر كيف سيكون شعوري حينما أصل لمكان أشعر فيه بالإنتماء؟"
في قلبِها منكَ شَيءٌ؛ تُحِبُّ ألَّا يظهر لك، وتُحِبُّ كذلك ألَّا يخفَى عليك.
- الرافعيّ
- الرافعيّ
يقول:
جميلةٌ جدًا لكنها كانت تهتمُ بإملائي أكثرَ مِن حُبي لها فهي لا تَمّلُ مِن التصحيح لي فإنْ قُلتُ لها أوّدُ إحتظانكِ تكتب إحتضانكِ ذَهبت وأنا الى الأن أكتبُ الملاء في الغة هاكذا على أملِ أنْ تعوّدَ وتصححَ أخطائي.
جميلةٌ جدًا لكنها كانت تهتمُ بإملائي أكثرَ مِن حُبي لها فهي لا تَمّلُ مِن التصحيح لي فإنْ قُلتُ لها أوّدُ إحتظانكِ تكتب إحتضانكِ ذَهبت وأنا الى الأن أكتبُ الملاء في الغة هاكذا على أملِ أنْ تعوّدَ وتصححَ أخطائي.
” تقول لي أحبّك على هيئة ضحكة كأسلوب جديد للاعتراف فأرد ضحكتين كأحبّك جِدًّا ”.
تتحدّث بطريقة رائعة، تجعلك تظن بأنّك ستقضي ما تبقى من حياتك دون أن تُصاب بالملل.
لم أتجاوز أي شيء فقط كنت أستيقظ وأنام وأستيقظ وأنام حتى تساقط مني الوقت والرغبة وتجاوزتني الأشياء.
- لو رأيتَ كيفَ يرتجِف الواحِد منّا خوفًا أن تُغادرهُ الأشياء التي وضعَ قلبهُ فيها ، لقضيتَ حياتَك بأكملها تُطمئِنه.