لا أذكر بأنني قد تركت شيئاً لا أحتمله ، كل شيء
تركته كنت أحبه بشدّة ، ويصعب عليّ وداعه "
تركته كنت أحبه بشدّة ، ويصعب عليّ وداعه "
"كُلَّما أُفكِّر؛ أجد أنَّ الله لا يبتلي أحدٍ بشيءٍ دون أن يلهمه القوة والصبر عليه.. لا يُكلِّف الله نفسًا إلا وسعها.. لن يضع في طريقك عقبات لن تستطيع تجاوزها، لن يبتليك بشيء يُفقِدك عقلك وصوابك، لن يجعل أقدارك أصعب من أن تتحمَّلها.. امتحان الله دائمًا ما يكون على قدر صبرنا وقوة تحمُّلنا.. هو العالم بشؤون عباده، ولن يُكلِّفنا برحمته ولطفه ما لا نطيق، أو ما لا نستطيع تجاوزه.. الله أحنّ وأرحم من أن يُحمِّلنا ما لا نستطيع تحمُّله."
أن يكون لِي شخصٌ،
يتقبل خوفي الدائم ويعرف كيف يجعلني
أطمئن،
شخصًا كل ما أعرفه عنه
أنه مفهومي
للأمان.
يتقبل خوفي الدائم ويعرف كيف يجعلني
أطمئن،
شخصًا كل ما أعرفه عنه
أنه مفهومي
للأمان.
قال:
انتِ المرأة التي سأخبرها كل قصص الكون
التي تَنتهي بعبارة :
" ثم بعد كل هذا وجدتكِ ".
انتِ المرأة التي سأخبرها كل قصص الكون
التي تَنتهي بعبارة :
" ثم بعد كل هذا وجدتكِ ".
محملاً باليقين منذُ وإن عرفتك ، بغض النّظر عن هذا الحُب الكثيف الذي احمله في صدري تجاهك الا إنني أود وبشدّه أن أهبك حُب العالم كله ، طالما إنني معك فأنَا لا أهاب حقيقة الأشياء ، إنما أهاب خسارتَك أنتَ وأخشَى حقاً أن تأتِيني أياماً لا تحمِلك ، أود أن نبقَى طوال العُمر معاً، أن نكبَر ونمُوت معاً .
ثم قال لها في لحظة هزيمتِه الكُبرى:
لقد فرطتُ بكِ خوفا من بحرك، فقاربي كان صغيراً وتافها امام شساعتِك، واليوم أنا نجوت وأرغبُ في الغرق، لاشيء في النجاةِ عوضني عنكِ، ما أسأم حالي وأنت بعيدة.
لقد فرطتُ بكِ خوفا من بحرك، فقاربي كان صغيراً وتافها امام شساعتِك، واليوم أنا نجوت وأرغبُ في الغرق، لاشيء في النجاةِ عوضني عنكِ، ما أسأم حالي وأنت بعيدة.