أريدُ محادَثتك طويلاً , حتى يملُ الكلام مِنا”

_ _

فلنكن سنداً لبعض، إنْ ملتُ إليك كنت سندي، وإنْ ملت لِي كنت سندك ووطنك، لنكنْ لبعضنا ولأجلِ بعضنا أبديان لينتهي العمر.

أنتَ
الشيء الوحيد الذي لم تقتلهُ
العادة ولا التڪرار
تأتي ڪُل مرة فَـ أبتهج ڪَأول مرة.

- مِثلُ الشَّمس أعرِفُ مَكانِي فِي هٰذا العَالم.

لن تُدرك قيمة القلب الحنون الذي تركته بمحض إرادتك، إلا عندما تضعك الدُنيا بين فكيّ القُساة.

والمرء منا بسيط جدًا مهما بلغت حدَّته ، كلمة واحدة حنونة بإمكانها أن تعيد شعور اللِّين إليه ، تدخل النُّور على حياته ، وتجعَّل قلبه الصغير لا تسعهٌ الأرض من شدَّة الفرح.

‏وأنتَ أساس كُل أيامي السعيّدة .

فَلْيَقرأ الْقُرْآن مَن ضَاقَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ.

_كُل الأوقات مُناسبة لِقول شيء لطيف؟

@Sooul18_bot

لطافة البعض فقلبي ثانكس لكم كلكم❤️❤️❤️❤️❤️❤️.

ـ أنتْ أعظم من أنك شعُور.

حتى القويّ -الذي اعتاد أن يفعل كُل شيءٍ بنفسه-
يُحب أن يجد أن أحدًا مشغولٌ بأمره.

"بتِلقائيةٍ مثلما:
أُطفئ أُغنيتي المُفضَلة حين يُرفَع
الأذان،
نُبعد كسرة الخُبز عن الطَريق
أتخَلى عن مقعدي في المواصلات
لـ مُسن،
نَشتم الوَطَن و نبكي عَليه
يُطرَق الباب فـ تتبعه "من"
يَمرض أحدُنا فَـ نَلمس جَبينهُ
بتِلقائيةٍ مِثل فَرضِ الصَلاة، أُحبُّك."

_ _

كان كافياً أن أتراجع خطوتين فقط، لتبدو كل الاشياء التي أحببتها يوماً، في غاية السُخف .

ـ ‏لا أملك كلمات الفلسفه العظيمه لكننّي احبك هكذا ببساطه جدًا.

"أحبك كثيراً
و أحب اللجوء إليك
و كل مرة آتيك بتعبي، و حزني
و ثقلي
و كل آلامي
أعود شخصاً آخر
خفيفاً ، صافياً من كل شيء
عدا حبك"

"الذي يُحبّك يَبحث عنك في يومه الضيِّق
أكثر من أي يومٍ آخر، يشاركك أفراحه ومثلها أتراحه، يرجع إليك مثل العائد من غُربته،
يخاف أن يمسَّك ضيق أو أن يُضيِّق عليك
حنين، فالعلاقات مأخوذة بالأفعال، بالتمسك،
بالغفران، بالتروِّي والتأني، لا بالتجاهل
والإستغناء.

- يَحدُث أن الموقف باقٍ فيك رغم أنه عَبَر .

يذهب الموقف ولا يذهب تأثيره.