كُل مَا تَبقى مِن روحِي مُجرد اشَلاء
وحُطَام، فَكيف لقَلب مِثل قَلبِي
المُثقَل بَالخَيبَات أن يَنام، اتَسَأل كُل
يَوم أين مَن كَان يَعدنِي أنهُ سَيرعانِي
ويَدثَر روحي بَالإهَتمَام، كَيف غَللت
يَديكَ التِي ظنَنتُهَا ستَنتَشلنِي مِن بَين
الرُكَام وتَمنح قَلبي الراحة والسَلام
كَيف غَدرتنِي ونَكثت وعودكَ
وجَعلتنِي اغَرق بَالأحَزان والاوهَام.
وحُطَام، فَكيف لقَلب مِثل قَلبِي
المُثقَل بَالخَيبَات أن يَنام، اتَسَأل كُل
يَوم أين مَن كَان يَعدنِي أنهُ سَيرعانِي
ويَدثَر روحي بَالإهَتمَام، كَيف غَللت
يَديكَ التِي ظنَنتُهَا ستَنتَشلنِي مِن بَين
الرُكَام وتَمنح قَلبي الراحة والسَلام
كَيف غَدرتنِي ونَكثت وعودكَ
وجَعلتنِي اغَرق بَالأحَزان والاوهَام.
لا يُمكن لقلبي أن يجد
مكانًا أهدأ وأكثر سكونًا
من عينيك
ولا مأوى أحن لروحي
غير يديك.
مكانًا أهدأ وأكثر سكونًا
من عينيك
ولا مأوى أحن لروحي
غير يديك.
تقول مُبررة ل حُبها : كانت عيّناه أعمقُ
من أن أنظر إلِيها وأمضي ، لذلك عدت.
من أن أنظر إلِيها وأمضي ، لذلك عدت.
فلنكن سنداً لبعض، إنْ ملتُ إليك كنت سندي، وإنْ ملت لِي كنت سندك ووطنك، لنكنْ لبعضنا ولأجلِ بعضنا أبديان لينتهي العمر.
أنتَ
الشيء الوحيد الذي لم تقتلهُ
العادة ولا التڪرار
تأتي ڪُل مرة فَـ أبتهج ڪَأول مرة.
الشيء الوحيد الذي لم تقتلهُ
العادة ولا التڪرار
تأتي ڪُل مرة فَـ أبتهج ڪَأول مرة.
لن تُدرك قيمة القلب الحنون الذي تركته بمحض إرادتك، إلا عندما تضعك الدُنيا بين فكيّ القُساة.
والمرء منا بسيط جدًا مهما بلغت حدَّته ، كلمة واحدة حنونة بإمكانها أن تعيد شعور اللِّين إليه ، تدخل النُّور على حياته ، وتجعَّل قلبه الصغير لا تسعهٌ الأرض من شدَّة الفرح.
روح²².
_كُل الأوقات مُناسبة لِقول شيء لطيف؟ @Sooul18_bot
لطافة البعض فقلبي ثانكس لكم كلكم❤️❤️❤️❤️❤️❤️.
حتى القويّ -الذي اعتاد أن يفعل كُل شيءٍ بنفسه-
يُحب أن يجد أن أحدًا مشغولٌ بأمره.
يُحب أن يجد أن أحدًا مشغولٌ بأمره.
"بتِلقائيةٍ مثلما:
أُطفئ أُغنيتي المُفضَلة حين يُرفَع
الأذان،
نُبعد كسرة الخُبز عن الطَريق
أتخَلى عن مقعدي في المواصلات
لـ مُسن،
نَشتم الوَطَن و نبكي عَليه
يُطرَق الباب فـ تتبعه "من"
يَمرض أحدُنا فَـ نَلمس جَبينهُ
بتِلقائيةٍ مِثل فَرضِ الصَلاة، أُحبُّك."
أُطفئ أُغنيتي المُفضَلة حين يُرفَع
الأذان،
نُبعد كسرة الخُبز عن الطَريق
أتخَلى عن مقعدي في المواصلات
لـ مُسن،
نَشتم الوَطَن و نبكي عَليه
يُطرَق الباب فـ تتبعه "من"
يَمرض أحدُنا فَـ نَلمس جَبينهُ
بتِلقائيةٍ مِثل فَرضِ الصَلاة، أُحبُّك."