"أنا أؤمن بأن الإنسان يعيش طوال عمره يبحث عن انتماء ويبحث عن وطن في كل شيء، في أرض، في شخص، في فكرة، وحتى في قصيدة".
- ثُمَ تُدرِك أن ذلك الشيء الذي تستمر بالتمسُك
بِه خشيةً مِن أن يقَع ، كان يُفلتك ليسَ إلّا .
بِه خشيةً مِن أن يقَع ، كان يُفلتك ليسَ إلّا .
أنتَ لا تُحبنِي، وإنَما تُحب حُبي
لكَ، يُغريكَ هَذا التَعلق الشَديد
بكَ، ويُعجبكَ أن تَرى من يُغفر
لكَ كُل شَيء ويَبقى بإنتظاركَ
بَعد كُل غيَاب.
لكَ، يُغريكَ هَذا التَعلق الشَديد
بكَ، ويُعجبكَ أن تَرى من يُغفر
لكَ كُل شَيء ويَبقى بإنتظاركَ
بَعد كُل غيَاب.
لم يكُن أول مَن طَرق باب قَلبي،لكنهُ كانَ ومازال أول مَن انفتح قَلبي لَه بهذا الشَكل العَميق،هُو الوحيد الذي يَرى عُمقي وعُيوبي،هُو مَن تقبَلني وأنا مُتقلب وغَيور وأناني،فَكانَ لقَلبي الحَق في الانفتاح له.
كُل مَا تَبقى مِن روحِي مُجرد اشَلاء
وحُطَام، فَكيف لقَلب مِثل قَلبِي
المُثقَل بَالخَيبَات أن يَنام، اتَسَأل كُل
يَوم أين مَن كَان يَعدنِي أنهُ سَيرعانِي
ويَدثَر روحي بَالإهَتمَام، كَيف غَللت
يَديكَ التِي ظنَنتُهَا ستَنتَشلنِي مِن بَين
الرُكَام وتَمنح قَلبي الراحة والسَلام
كَيف غَدرتنِي ونَكثت وعودكَ
وجَعلتنِي اغَرق بَالأحَزان والاوهَام.
وحُطَام، فَكيف لقَلب مِثل قَلبِي
المُثقَل بَالخَيبَات أن يَنام، اتَسَأل كُل
يَوم أين مَن كَان يَعدنِي أنهُ سَيرعانِي
ويَدثَر روحي بَالإهَتمَام، كَيف غَللت
يَديكَ التِي ظنَنتُهَا ستَنتَشلنِي مِن بَين
الرُكَام وتَمنح قَلبي الراحة والسَلام
كَيف غَدرتنِي ونَكثت وعودكَ
وجَعلتنِي اغَرق بَالأحَزان والاوهَام.
لا يُمكن لقلبي أن يجد
مكانًا أهدأ وأكثر سكونًا
من عينيك
ولا مأوى أحن لروحي
غير يديك.
مكانًا أهدأ وأكثر سكونًا
من عينيك
ولا مأوى أحن لروحي
غير يديك.
تقول مُبررة ل حُبها : كانت عيّناه أعمقُ
من أن أنظر إلِيها وأمضي ، لذلك عدت.
من أن أنظر إلِيها وأمضي ، لذلك عدت.
فلنكن سنداً لبعض، إنْ ملتُ إليك كنت سندي، وإنْ ملت لِي كنت سندك ووطنك، لنكنْ لبعضنا ولأجلِ بعضنا أبديان لينتهي العمر.
أنتَ
الشيء الوحيد الذي لم تقتلهُ
العادة ولا التڪرار
تأتي ڪُل مرة فَـ أبتهج ڪَأول مرة.
الشيء الوحيد الذي لم تقتلهُ
العادة ولا التڪرار
تأتي ڪُل مرة فَـ أبتهج ڪَأول مرة.