تحتاج أحيانًا لشخص يُسقِط عنك هذه الاتهامات التي توجهها لنفسك بقسوة ، ويحميك من ذاتك ، لتقف بقوّة من جديد "
لا زلتُ أتذكر تاريخ لقائنا الأول ،
وابتسامتي حينما رأيت عينيكَ ، ودقات
قلبي المسموعه في ذلك الوقت تحديداً.
وابتسامتي حينما رأيت عينيكَ ، ودقات
قلبي المسموعه في ذلك الوقت تحديداً.
هُنا وسط قلبي تحديدًا بين ِاضلُعي انتَ احتلال مُرحب بك في اعماقي انني احُبكَ بطريقه مُختلفه وطاغيه كَ احتلالك لقلبي تمامًا.
حتى لو إقتضى الأمر أن تخلع قلبك وتمضي من دونه، المهم أن لا تبقى مرهونًا بالمشاعر التي تُمرّر لجوفك القلق والأذى وتُبقيك بائسًا.
إنّك السبب الأول الذي يدفعني للاستمرار حتى الآن، وأنت أيضاً وراء شغفي اللامتناهي، أنت لست خطةً ثانوية، أو ممر جانبي، أنت الطريق.
أتمنى أن لا يراكِ أحد بالطريقة التي رأيتكِ فيها ، أن لا يلتفت أحد إلى ابتسامتكِ الرائعة ، أن لا ينجذب أحد إلى صوتكِ ، خفة ظلك ، روحك ، أتمنى أن يراكِ الجميع شخص عادي لا أكثر ولا أقل.
- كل الأماكن التي كنت ألتجأ لها ظناً مني أنها تآويني عدت غريبًا كما كنت لا أحد ينتمي إلي ولا أنا أنتمي لأحد ولم يعد بهم شيئًا يعنيني.
وكانت الموسيقى الوحيده التي تواسيني بغيابك لذلك انا ممنون لها لانها لمَ تخذلني كما فعلت انتَ.
ثم قال:
أيتها الآنسة المُعجزة
كيف أُقدم لكِ أمتناني
وكيّفَ أصِف أثرَ دخولكِ لحياتي
تحولَ قلبي من ساحة قِتال وحرب
لبستانَ مُثمر
أحبكِ ليست أربعة أحرف
بل أربعين عام
لأنني بعد الستين سأكون خرفًا
ولكن لن انسى أثرك
سوف أنظر لعينيكِ
ولو لم أمتلك أي ثمة كلمات
سأقولها أحبُكِ
بنظرة أو بلمسة وداع.
أيتها الآنسة المُعجزة
كيف أُقدم لكِ أمتناني
وكيّفَ أصِف أثرَ دخولكِ لحياتي
تحولَ قلبي من ساحة قِتال وحرب
لبستانَ مُثمر
أحبكِ ليست أربعة أحرف
بل أربعين عام
لأنني بعد الستين سأكون خرفًا
ولكن لن انسى أثرك
سوف أنظر لعينيكِ
ولو لم أمتلك أي ثمة كلمات
سأقولها أحبُكِ
بنظرة أو بلمسة وداع.