انا عسكري بجيش النخبة وشاهد على مايتم داخل معتقلات معتز خريان من فضائع وجرائم لا تعد ولا تحصى منها
1عملية خطف المدعو زياد الصياد من قرية باريسة حيث أخذوا على رأسه فدية 100الف دولار مقابل إخراجه من السجن علماً أن لواء السمرقند هو من استدرج زياد الصياد في عملية مدبرة من قبل معتز رسلان وأبو يعقوب ضابط أمن جيش النخبة ،وكون شقيق زياد هو أكرم الصياد وهو تاجر سيارات قاموا بخطفه والمطالبه بفدية قدرها 100الف دولار مقابل إخراجه من السجن بعد وساطة من شيوخ العشائر ،وقائمة هؤلاء المجرمين سوداء وطويلة حيث قاموا بعمليات خطف وإعدام لعدة أشخاص في الشمال السوري سوف نخصها في منشور لاحق
أضف إلى ذالك عملية الخطف التي جرت بحق نازحين من معرة حرمة وقرية تقاد كانوا يقطنون في قرية عمارة بعفرين ومازال بعض هولاء داخل سجون الخنزير معتز خريان ومقر أمنية ميدانكي مقر متعاطي الحشيش والمخدرات أبو يعقوب شوفير الحصاده ومعقب المعاملات صادروا أملاك اهل معرة حرمة واخذوا سياراتهم ونهبوا صيدلية للدكتور الصيدلاني محمد نذير الاسماعيل وقيمة المصادرات الي أخذوها تفوق 100 الف دولار والعالم لساته جوات السجن كلهم ناس مظلومين والشرطة العسكرية عرصات

ادلب

التعريص مباح باسم الحضارة والتقرب من الغرب وباسم الحريات لكنه انتشار كبير للرذيلة والدياثة حيث افتتح ذراع ايران وقطر والنظام السوري الجولاني كفتريا للنساء فقط وفيها الاراكيل والكمرات الخفية للتصوير والابتزاز لاحقا .