ديريه بنت الفرات (الحرة)

بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم سأقوم بنشر منشوري الثالث بخصوص قضية الخائنان عدي وزياد الحجي وسأقوم بفتح ملف شبير الكاع المعروف بلقب طفش صاحب أكبر ثروة جمعها من السرقات وتهريب السلاح مع الpkkحتى أن أبو العباس عندما دخل مزرعته ذهل للرفاهية التي يعيشها طفش مع زوجاته الأربعة
كان طفش أحد الوسطاء لإقناع أبو العباس بضم الخائن عدي الحجي لصفوف المعتصم لحمايته من أي إنتقام بعد خروجه من السجن
جميع أبناء مدينتي الغالية مارع يعلمون صفاة الخنزير طفش المعروف بدنائته ودياثته وخنزرته وهو أحد مرتزقة ومتسلقي الثورة الذين جعلوها لتنفيذ أطماعهم ولإشباع رغباتهم الجنسية لأنه أصبح يتزوج ممن تعجبه ويطلق حتى يحلل لنفسه زواج الرابعة
كان قبل الثورة معدم ماديآ يعمل بائع مازوت وعندما أعلن الخنزير أبو العباس عن تشكيل لواء المعتصم المدعوم أمريكيآ قام بتعيين طفش قائدآ بذلك اللواء فبدأت ثروته بالتزايد مع بداية حصار مارع بعام 2015 فكان حينها أبو العباس يرسل طفش للشيخ عيسى لتسلم السلاح الذي يلقيه طيران التحالف ل لواء المعتصم بمناطق الpkk وهنا بدأت علاقة طفش بمليشيا الpkk فقام بعد فك الحصار عن مارع بفتح خط تهريب للسلاح من نقاط المعتصم بمدينتي الغالية مارع لمناطق سيطرة خنازير الpkk وكان يفتعل تنفيذ اشتباكات وهمية قبيل تنفيذ قبل أي عملية لتهريب للسلاح حتى لا يلفت الأنظار وعند بدء معركة عفرين لم يتكف هذا اللص بالسرقات التي سرقها من الغنائم بل إنه قام بتفكيك سكة الحديد وبيعها طوناج وهو يردد شعار الله يديم هالثورة علينا🙂🙂🙂ومن يشاهد مزرعة طفش الحالية يتسائل من أين جمع هذا المسخ تلك الأموال وهو الذي كان يشتهي سابقآ لقمة الخبز ومنذ ما يقارب العامين وعن طريق أخيه أبو حسن التاسعة قام بحماية عائلة مكونة من إمرأة داعشية من مدينة إدلب كانت تعمل مع خنازير داعش بالحسبة بالرقة تدعى أم الزين وهي زوجة أحد أمراء داعش وأم لبنات جميعهن كن مع داعش وكان جميع أزواجهن من الدواعش وبحسب زعم أم الزين فإن زوجها وأزواج بناتها جميعهم قتلوا مع داعش وحتى تقوم أم الزين برد الجميل لطفش قامت بتزوجيه إحدى بناتها وهي داعشية أرملة داعشي وحاليآ يقوم طفش بتأمين زيارات أخوات زوجاته بين الفينة والأخرى للإلتقاء بأزواجهن الدواعش بإدلب ويقوم بإرسال سيارات لواء المعتصم لحمايتهن أثناء ذهابهن وعودتهن من إدلب ويمنع زواج باقي أخوات زوجته من قادات مارع لأنه يعلم أن أزواجهن متخفين بإدلب
وعندما بدأ الجيش الوطني بإرسال المقاتلين ل ليبيا كان طفش من أوائل القادات الذين ذهبوا وإصطحبوا عناصرهم ل ليبيا وقام بأكل معظم رواتب العناصر الذين عادوا من ليبيا بحجة إخلالهم للعقود التي وقعوا عليها وخاصة التعويضات التي أرسلت للعناصر المصابين أو الذين قتلوا بليبيا مدعيآ أنه لم يقبض شيئآ
فهل نعتبر طفش وأمثاله من الثوار وماذا قدم هذا الخنزير للثورة إذا كان يتعامل مع خنازير الpkkبتهريب السلاح وقام بالزواج من داعشية زوجة داعشي
وإلى متى يبقى أمثال هذا الخنزير بدون حساب
........يتبع

764 views06:19