الفقير إلى رب البريات
3.19K subscribers
888 photos
204 videos
309 files
1.17K links
فوائد منثورة @ibntaymiyyah728bot
Download Telegram
"قال سمعت معتمرا يقول: لو أن رجلا اتخذ أبا حنيفة إماما فلم يقل أبو حنيفة شيئا إلا قال ذلك الرجل خلافه لظننت أنه قد أصاب [....]"


"....... قال سمعت الربيع بن سليمان يقول سمعت الشافعي يقول من أراد التفسير فعليه بمقاتل بن سليمان ومن أراد الصحيح فعليه بمالك ومن أراد الجدل فعليه بأبي حنيفة"

الجزء الثالث في الأخبار والحكايات رواية أبي علي محمد بن القاسم ، م17 العمرية [158/أ]

.
ضروب من التهريجات المنهجية
(https://t.me/Abu_Aisha1/1411)


كذبة منهجية وتنصل منهجي!
(https://t.me/AlrdodAlatharia241/253?single)

نماذج أخرى من الهبد المنهجي
(https://t.me/bassembech/3869)

(https://t.me/bassembech/3870)

.
نهج الرشاد في نظم الاعتقاد.pdf
1.4 MB
نهج الرشاد في نظم الاعتقاد - نظمها جمال الدين السرمري الحنبلي (ت776 هـ) - جزى الله محققه خيرا

منظومة حسنة جامعة لأصول العقائد والأخلاق والآداب

.
Forwarded from قناة || أبِيِ سَلَمَةَ
039_58137-07.pdf
1.5 MB
مدخل أهل الفقه واللسان إلى ميدان المحبة والعرفان

- عماد الدين الواسطي

رسالة جليلة القدر في معرفة ارتباط العقائد بالعبودية

.
القصيدة_اللالكائية_في_معارضة_الخاقانية_مستل_من_كتاب_للشيخ_عبد_الله.pdf
931.6 KB
القصيدة اللالكائية في معارضة الخاقانية - مستلة من كتاب (منظومة الخلاصة في التجويد وشرحها وذكر الخاقانية ومعاراضاتها) للشيخ عبد الله العبيد

نظم أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله بن يعقوب المقرئ اللالكائي رواية أبي علي الأهوازي عنه

وفيها فصول حسنة في إثبات أصول السنة إلى جانب ذكر القراء السبعة وبعض آداب القراءة وغيرها

.
حين تواضع الفزاري ووعظ هارون الرشيد

جاء في حديث أبي الفضل الزهري: 596 - نا عبد الله (هو البغوي)، نا محمد بن خلاد، قال: سمعت سفيان بن عيينة، يقول: قال لي أبو إسحاق الفزاري، أدخلت على هارون، فلما رآني رفع رأسه إلي ثم قال لي: يا أبا إسحاق إنك في موضع وفي شرف، فقلت: «يا أمير المؤمنين، إن ذلك لا يغني عني في الآخرة شيئا»".

أقول: هذا إسناد صحيح، وأبو إسحاق الفزاري من أتباع التابعين ثقة مأمون إمام كما قال عنه أبو حاتم الرازي.

و قال الخليلى: أبو إسحاق إمام يقتدى به و هو صاحب كتاب "السير" نظر فيه الشافعى و أملى كتابا على ترتيبه و رضيه.

وكان شريف النسب وهو سيد في قومه، فجمع بين السيادة في الدين والسيادة في الدنيا، فأحب هارون الرشيد رؤيته فرآه متواضعاً، فذكره هارون بشرفه في النسب وسيادته في قومه، فأجابه الفزاري بقوله: «يا أمير المؤمنين، إن ذلك لا يغني عني في الآخرة شيئا».

وهذا تواضع من الفزاري وموعظة مبطنة لهارون وكأنه يقول له: لا يغرنك ملكك فإنه لا يغني عنك من الله شيئاً.

المسلمون آنذاك كانوا سادة الدنيا، فمن كان فيهم سيداً فقد كمل أمره، ومع ذلك كان رجل مثل الفزاري يذكر نفسه بأن ذلك لا يغني عنه في الآخرة يعني ما لم يستخدمه في طاعة الله.

واليوم تجد المرء المسلم مفتوناً بالكفار، لأنه يرى في أيديهم شيئاً من الدنيا مع ما هم فيه من الكفر ومعارضة الفطرة والشتات الفكري، حتى صاروا لا يضبطون أمر الأخلاق والقيم، وعندهم في ذلك شتات وتنازع شديد.
جاء في [رسالة في التوحيد]

تصنيف عبد الوهاب ابن الحنبلي (ت ٥٣٦ هجرية)


تعداد أخبار الصفات كالوجه واليدين والعينين والسمع والبصر والغضب والرضا والنزول


ثم الإشارة إلى أن التعامل مع هذه النصوص كلها باب واحد

قال القاضي أبو يعلى:

«بل نثبت ذَلِكَ (اللهوات والأضراس) صفة كما أثبتنا الوجه واليدين والسمع والبصر، وإن لم نعقل معناه، ولا يجب أن نستوحش من إطلاق هَذَا اللفظ إذا ورد به سمع، كما لا نستوحش من إطلاق ذَلِكَ فِي غيره من الصفات»


قال ابن أبي يعلى:

"لا يلزم الحنبلية ما يقتضيه العرف فِي الشاهد فِي أخبار الصفات.

يبين صحة هذا: أن البارىء سبحانه موصوف بأنه:
حي عالم قادر مريد والخلق موصوفون بهذه الصفات

ولم يدل الاتفاق فِي هَذِهِ التسمية عَلَى الاتفاق فِي حقائقها ومعانيها

هكذا القول فِي أخبار الصفات ولا يلزم عند تسليمها من غير تأويل إثبات ما يقتضيه الحد والشاهد فِي معانيها".

وقال في موضع آخر:

«واعتقدوا [=الحنابلة]: أن الباري سبحانه استأثر بعلم حقائق صفاته ومعانيها عن العالمين وفارق بها سائر الموصوفين فهم بها مؤمنون وبحقائقها موقنون وبمعرفة كيفيتها جاهلون»

يراجع:

(https://t.me/ibntaymiyyah728/4053)


.
الحمد لله على كل حال

بلغنا عن أحد الإخوة الشاميين أنه سجن عند النظام

فادعوا له بارك الله فيكم بالسلامة والخروج السريع

.
[أثر مرعب في صفة النار أجارنا الله عز وجل منها!]

قال ابن أبي الدنيا: حدثنا إسحاق بن إسماعيل، قال: حدثنا جرير، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن شهر بن حوشب، عن أبي الدرداء، قال:

«يرسل على أهل النار الجوع حتى يعدل عندهم ما هم فيه من العذاب» قال: " فيستغيثون، فيغاثون بالضريع الذي {لا يسمن ولا يغني من جوع} [الغاشية: 7] "

قال: «فيستغيثون، فيغاثون بطعام ذي غصة» ، قال: «فيذكرون أنهم يجيزون الغصص في الدنيا بالشراب» قال: " فيرفع إليهم الحميم بكلاليب الحديد، فإذا دنا من وجوههم شوى وجوههم، وإذا دخل بطونهم قطع ما في بطونهم، فيقولون: كلموا خزنة النار، فيقولون: {ادعوا ربكم يخفف عنا يوما من العذاب} [غافر: 49] ، فيجيبونهم: {أولم تك تأتيكم رسلكم بالبينات قالوا بلى قالوا فادعوا وما دعوا الكفرين إلا في ضلال} .

فيقولون: كلموا مالكا فيقولون: {يا مالك ليقض علينا ربك} [الزخرف: 77] فيجيبهم: {إنكم ماكثون} [الزخرف: 77]

فيقولون: ادعوا ربكم، فإنه ليس أحد خيرا لكم من ربكم. فيقولون: {ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون} [المؤمنون: 107] "

قال: " فيجيبهم: {اخسئوا فيها ولا تكلمون} " قال: «فعند ذلك ييأسون من كل خير، ويأخذون في الشهيق والويل والثبور»

.
قاعدة: كل من سب الأنبياء بشيء وقع فيه..

قال ابن تيمية في الفرقان بين الحق والبطلان ص516 وما بعدها: "والله سبحانه يجزي الإنسان بجنس عمله فالجزاء من جنس العمل؛ فمن خالف الرسل عوقب بمثل ذنبه؛ فإن كان قد قدح فيهم ونسب ما يقولونه إلى أنه جهل وخروج عن العلم والعقل ابتلي في عقله وعلمه وظهر من جهله ما عوقب به. ومن قال عنهم إنهم تعمدوا الكذب أظهر الله كذبه ومن قال: إنهم جهال أظهر الله جهله ففرعون وهامان وقارون لما قالوا عن موسى إنه ساحر كذاب أخبر الله بذلك عنهم في قوله: {ولقد أرسلنا موسى بآياتنا وسلطان مبين} {إلى فرعون وهامان وقارون فقالوا ساحر كذاب}".

ثم قال: "والذين قالوا عن الرسول إنه أبتر وقصدوا أنه يموت فينقطع ذكره عوقبوا بانبتارهم كما قال تعالى: {إن شانئك هو الأبتر} فلا يوجد من شنأ الرسول إلا بتره الله حتى أهل البدع المخالفون لسنته. قيل لأبي بكر بن عياش إن بالمسجد قوما يجلسون للناس ويتكلمون بالبدعة
فقال: من جلس للناس جلس الناس إليه لكن أهل السنة يبقون ويبقى ذكرهم وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم.
وهؤلاء المشبهون لفرعون الجهمية نفاة الصفات الذين وافقوا فرعون في جحده وقالوا إنه ليس فوق السموات وإن الله لم يكلم موسى تكليما كما قال فرعون: {وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب} {أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذبا}. وكان فرعون جاحدا للرب فلولا أن موسى أخبره أن ربه فوق العالم لما قال: {فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذبا}" وسرد الآيات

ثم قال: "و "المقصود هنا" أن المعطلة نفاة الصفات أو نفاة بعضها لا يعتمدون في ذلك على ما جاء به الرسول؛ إذ كان ما جاء به الرسول إنما يتضمن الإثبات لا النفي؛ لكن يعتمدون في ذلك على ما يظنونه أدلة عقلية ويعارضون بذلك ما جاء به الرسول. وحقيقة قولهم أن الرسول لم يذكر في ذلك ما يرجع إليه لا من سمع ولا عقل فلم يخبر بذلك خبرا بين به الحق على زعمهم ولا ذكر أدلة عقلية تبين الصواب في ذلك على زعمهم بخلاف غير هذا فإنهم معترفون بأن الرسول ذكر في القرآن أدلة عقلية على ثبوت الرب وعلى صدق الرسول. وقد يقولون أيضا: إنه أخبر بالمعاد؛ لكن نفوا الصفات لما رأوا أن ما ذكروه من النفي لم يذكره الرسول فلم يخبر به ولا ذكر دليلا عقليا عليه".

أقول: الشيخ يتكلم عن المخالفين في الصفات، وعدد منهم لما رأوا نصوص الأنبياء تخالف مذهبهم أورد عليهم هذا الإشكال وما كانوا قادرين على التصريح بالإلحاد انقسموا أقسامًا:

القسم الأول: من زعم أن الأنبياء خاطبوا الناس على عقولهم بخلاف الحقيقة، فنسبوا الأنبياء إلى الكذبة النبيلة.

وكان هذا واقعهم إذ كانوا يمارسون التقية مع العامة خوفًا على أنفسهم إذ كلامهم يناقض الفطرة، بل يؤصلون لهذا في مصنفاتهم لأتباعهم ألا تصرحوا بكلامكم هذا أمام العامة الذين لا يفهمونه وكلمهوهم على عقولهم.

القسم الثاني: من زعم أن الأنبياء ما كانوا يعرفون هذه المعارف أصالةً، فنسبوا الأنبياء إلى الجهل وهذا حالهم هم إذ ظنوا بجهليات الفلاسفة أنها علوم.

القسم الثالث: من زعم أن أخبار الأنبياء تخالف العقل، ثم اتهم المحدثين أو الصحابة بأنهم هم من وضع هذه الأخبار، وهذا وإن كان يظهر بمظهر تنزيه الأنبياء فهو طاعن بهم على الحقيقة.

وهذا يبين لك عمق الخلاف مع الصفات لا كما يصوره بعض السطحيين أنه خلاف فرعي مع الاتفاق على تنزيه الباري.

وهذا حال الطاعنين في نصوص الأنبياء في زماننا من عالمانيين وليبراليين وأضرابهم.

فتجدهم يتباكون على قتل المرتد ورجم الزاني المحصن ثم يقرِّون قتل الأجنة في الإجهاض.

ويتباكون على إزهاق أنفس المجرمين ثم يدعمون سياسات ما دخلت مجتمعًا إلا وقل الإنجاب في هذا المجتمع وضعفت الخصوبة وصار المجتمع وكأنه خارج من حرب في ضعف نموه.

ومنهم من يسخر من قبول المحدثين لأخبار الرواة بأسانيد يدخلها النقد والتحقيق الشديد ثم هو يقبل خرافات باسم "العلم" ويصدق عامة الأكاذيب التاريخية التي تعضد هواه.

وتجدهم يرمون المتمسكين بالدين بالشهوانية بحجة دعمهم للتعدد ثم تجدهم يدعمون مقدمات الإباحية والشذوذ، هذا إن لم يدعموها صريحة، ويستغلون شهوات الناس في التسويق لأي شيء فيضعون امرأة تجذبهم.

وتجدهم يرمون النصوص الشرعية بالتحيز لجنس دون جنس ثم فجأة تجدهم من دعاة (التمييز الإيجابي) مخالفين للفطرة والنصوص.

وتجدهم يزعمون أن النصوص تخالف العقل ثم تجدهم بعد ذلك يشككون حتى في المبادئ العقلية ويؤمنون بأن كل شيء جاء من اللاشيء ونسير بلا غاية إلى العدم المحض ثم يتحدث عن القيم!
أخْبَرَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ المُبارَكِ قالَ: أخْبَرَنا سُفْيانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ سُلَيْمانَ [=الأعمش] قالَ: «مَثَلُ الَّذِي يَشْكُو إلى أخِيهِ كَمَثَلِ الَّذِي يَغْسِلُ إحْدى يَدَيْهِ بِالأُخْرى»

- الزهد والرقائق (٨٧٤)

.
Forwarded from أثارة من سلف
حدثني سليمان بن أبي شيخ، ثنا أبو سفيان الحميري، عن العوام بن حوشب، قال: صحبنا إبراهيم التيمي إلى سجن الحجاج، فقلنا له: أوصنا، فقال: «أوصيكم أن تذكروني عند الرب الذي فوق الرب الذي سأل يوسف أن يذكره عند ربه»

📖 الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا
الفقير إلى رب البريات
039_58137-07.pdf
‏كيف تنشأ المعرفة والمحبة لله عز وجل؟

من كلام الإمام عماد الدين الواسطي رحمه الله

.
قال أبو عمر ابن عبد البر:

.....فإن قيل: فهل يجوزُ عندَك أنْ ينتقلَ من لا مكانٍ في الأزَلِ إلى مكانٍ؟

قيل له: أما الانتقالُ وتغيُّرُ الحال، فلا سبيلَ إلى إطلاقِ ذلك عليه؛ لأنَّ كونَه في الأزلِ لا يُوجِبُ مكانًا، وكذلك نقلُه لا يُوجِبُ مكانًا، وليسَ في ذلك كالخلْق؛ لأنَّه كوَّنَ ما كونُه يُوجِبُ مكانًا مِن الخلق، ونُقْلتُه تُوجِبُ مكانًا، ويصيرُ مُنتَقِلًا من مكانٍ إلى مكان، واللهُ عزَّ وجلَّ ليس كذلك، لأنَّه في الأزَلِ غيرُ كائنٍ في مكانٍ، وكذلك نُقلَتُه لا تُوجِبُ مكانًا، وهذا ما لا تَقدِرُ العقولُ على دَفعِه.

ولكنَّا نقولُ: ‌استَوى ‌من ‌لا ‌مكانٍ إلى مكانٍ. ولا نقول: انتقلَ. وإن كان المعنى في ذلك واحدًا، ألَا تَرَى أنّا نقول: له عرشٌ، ولا نقول: له سَرِيرٌ، ومعناهما واحدٌ؟ ونقول: هو الحكيمُ، ولا نقول: هو العاقلُ؟ ونقول: خليلُ إبراهيمَ، ولا نقول: صديقُ إبراهيمَ؟ وإنْ كان المعنى في ذلك كلِّه واحدًا، لا نُسَمِّيه ولا نَصِفُه ولا نُطْلِقُ عليه إلّا ما سمَّى به نفسَه، على ما تقدَّم ذكرُنا له من وصفِه لنفسِه، لا شريكَ له، ولا ندفعُ ما وصَف به نفسَه، لأنَّه دفعٌ للقرآن....

.
ولهذا اقترح بعض الناس اقتراحًا جيدًا قال: ينبغي في المواسم - أي: مواسم الحج أو العمرة - أن يكتب على ظهر كل إنسان صغير بطاقة هذا فلان بن فلان، ورقم هاتف أبيه كذا وكذا، وهذا طيب؛ لأنه يستريح الذي يجده ويستريح أهله أيضًا، والآن بعض الحجاج الذين يقدمون من بلاد بعيدة يكتب على إحراماتهم، فإذا كان الحاج وهو بالغ عاقل يكتب عليه لئلا يضيع فكيف بالأطفال؟ فهنا من المستحسن أن من معه طفل في هذه المواسم، أن يجعل كتابة على ظهره حتى يستريح الجميع.


- الشرح الممتع ١٠ / ٣٨٥


.
في عز الحملة على ذلك الولد المشرك في الفيسبوك، يخرج هذا الغر السفيه ليقول للناس (لا وجود للقبوريين بيننا)

كلما وقع في نفسي أن نقد (الحركية) و (الحركيين) فيه "مبالغة"، خرجت مثل هذه النماذج لتعيدني إلى صوابي

.