"كل التقدير للممحاة ومخارج الطوارئ والاستقالة وخصائص الحذف وكل فكرة تدعم حق الانسان في الهرب والتراجع، مدركةً تناقض الفرد وتيه روحه المنذورة دائمًا للندم .."
لَبَيكَ اللهُمَّ لَبَيّك، لَبَيك لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَيّك،
إِنَ الحَمّدَ،وَالنِعِمَة،لَكَ وَالمُلّك،لَا شَرِيكَ لَك.
إِنَ الحَمّدَ،وَالنِعِمَة،لَكَ وَالمُلّك،لَا شَرِيكَ لَك.
نَسِيتُم وِدادِي فلَمْ
تَزُوروا ولَمْ تَسأَلُوا
وسِيّانَ عِندي فلا
أقُولُ اهْجُرُوا وأوصِلُوا
ومَن كانَ بي جاهِلًا
فإنِّي بهِ أَجهَلُ
تَزُوروا ولَمْ تَسأَلُوا
وسِيّانَ عِندي فلا
أقُولُ اهْجُرُوا وأوصِلُوا
ومَن كانَ بي جاهِلًا
فإنِّي بهِ أَجهَلُ
" إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ "
يُمكن للمَرء أن يُغمض عَينيه ويتجَاهل ما لا يُريد رُؤيته، ولكّن أخبرني كيف يُمكن أن يتجَاهل المَرء تلك الأشياء التي يراهَا حينَ يُغمض عَينيه
قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ ۖ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا
قال ازر لأبراهيم عليه السلام أمُعرض انت عن الهتي يا ابراهيم ؟
لأن لم تنتهِ عن سب الهتي و نصحي لعبادة الله لارجُمنكَ بالحجارة حتى تموت
وأهجرني وابتعد عني ولا تكلمني الدهرَ كُلهُ أو مدة طويلة من الدهرِ
قال ازر لأبراهيم عليه السلام أمُعرض انت عن الهتي يا ابراهيم ؟
لأن لم تنتهِ عن سب الهتي و نصحي لعبادة الله لارجُمنكَ بالحجارة حتى تموت
وأهجرني وابتعد عني ولا تكلمني الدهرَ كُلهُ أو مدة طويلة من الدهرِ
قدْ عِشت لم أطِق النسَاء بفطرتِي
بل فِي عَداوتهِن كنْت خير مثَال
فرأيْت سلمى فالفُؤاد أحَبها
فإِذا بسلمى لا تطِيق رجَال
بل فِي عَداوتهِن كنْت خير مثَال
فرأيْت سلمى فالفُؤاد أحَبها
فإِذا بسلمى لا تطِيق رجَال