نتجاوز الألم عندما يكون هناك من يستطيع أن يتفهم ضعفنا ويحتوى لحظات الهزيمة دون ان يشعرنا بأننا قد انهزمنا."
"تمر على الإنسان أوقات.. تكون فيها أعظم أمنياته ، هي أن لا يشعر."
أنا يوم عن يوم بختفي وعلاقاتي كلها بتنتهي، بختفي فعلياً، جسمي بينهار على أسوء ما يكون، وحياتي كلها بتبوظ ومش قادر اصلح ابسط حاجه باظت، مش قادر اعمل اي شيء،ونفسياً الوضع مؤسف ومش نافع له تصليح..
"وتبقى أَفضل الأمنيات هي أَن يجد كل منا مَن يبدأ معه وينتهي معه، ألا نُعاني من الفقد ثانية، وألا نشعر بصعوبة اللجوء لمَن ليس لنا، أن نجد من يهوِّن علينا مرَّ العيش، من يبقى كما عرفناه أوَّل مرة، ألا نقطع طريقًا كاملاً مع شخص ثم نكتشف أن عمرنا تناثر هباءًا."
شعور الإنسان بأنه متأخر، لم يهتد إلى طريق بعد، لم تستقر حياته عند نقطة تُريح قلبه..
هو الشعور الأصعب على الإطلاق.
هو الشعور الأصعب على الإطلاق.
"لا أكثر،
لا أقل،
أرجو الأشياء
عندما أريد الحصول عليها،
ألا تعذبني فوق ما تستحقه."
لا أقل،
أرجو الأشياء
عندما أريد الحصول عليها،
ألا تعذبني فوق ما تستحقه."
انا مبحبش اخسر حد كان بيني وبينه عشرة سنين بسهولة بديلو فرصه وإتنين وده مش معناه إني مليش غيره أو مدلوق بس الفكرة إني مدخلتكش حياتي عشان في الأخر أخسرك وبزعل أكتر لما الشخص ده يجبرني أغير مكانته عندي واخليه كأنه شخص مدخلش حياتي في يوم ومبندمش علي ده كل واحد بيختار حجمه بأفعاله.
"حتى عندما تمنيت أن أبتعد عن العالم بأكمله كُنت أُريدك أن تأتي معي"
مش غرور والله بس اوعدك انك هترجع تقول دا طلع من انضف الناس اللي عرفتها ف حياتي.
بكرا تنضج وتعرف انك مش مضطر تستحمل شخص بيأثر على نفسيتك لمجرد انك بتحبه.
عارف إن دة ممكن يخوفك بس انت ماينفعش ترضى بأقل من اللي تستحقه عشان خايف من الوحدة، لو الوحدة هتكون محطتك الأخيره؟ اقبلها و لا تقبل حد يعاملك بمعاملة أقل من اللي تستحقها.
هو ليه الانسان بيأذي انسان مَحبش غيره ومَتمناش الا هوَّ؟
يعني اي اكون بحبك وبقدملك كُل حاجه وتأذيني وتديني درس اني مينفعش احب تاني؟
يعني اي اكون بحبك وبقدملك كُل حاجه وتأذيني وتديني درس اني مينفعش احب تاني؟
عندما أخبرتك عن وحدتي ، كنت أخبرك عن مدى حاجتي لك ، و عندما قولت لك أن الحياة كلها ضدي ، كُنت أنتظر أن تقول أنا معك .
"متسبنيش لدماغي وبعدين تيجي تحاسبني على اللي دماغي فهمته؛ لأن كونك استكترت عليّا التوضيح فأنا من حقي أستكتر عليك العتاب".
بقيت أميل لتكبير دماغي؛ مابقاش يشغلني مين بيحبني ومين لأ، مين سأل عليا ومين مابقاش فاكرني، مابقيتش حتى مُهتم أعرف إيه اللي بيتقال في ضهري ولا فارق معايا رأي حد فيا، أنا شايف نفسي شخص كويس وبعمل اللي عليا أو على الأقل بحاول فكُل الهري اللي بيدور حواليا دا مايشغلنيش.