"وكانت غايته السَّكِينَة، وَدَّ لو اشتراها بأي شيء، ولو بحياته".

الضوي محمد

تودّ أن تخبرَ أحدهم
أنّك ماعدتَ تقوى على المزيد من الأعباء
فقد عانيت ما عانيت، وباتَ أمَلك.. كلّ أملك ألّا يُنقش جرحٌ آخر على جدار القلب
ألّا تفقِد من جديد
ولا تُعيد تدريب نفسك على البُعد والرحيل مرّة أخرى!

تودُّ أن تقول..
دون أن تنزلق مع صوتك الغصّة
أنّك أودعتَ جزءًا من روحك في كلّ شخص عبرتَ به..
وهذا العمر سلب منك الكثير
و تركك وحيدًا تتآكل في غرفتك
مُجبرًا على السّير و إكمال الطّريق دون إيمان أو يقين

تودّ أن تحكي له عنك.. عن الخوف والأرق اللذين يحاوطان رأسك في منتصف الليل

ولكنّ صوتك أبعد من أن يصل
أو يُسمع.

#نور_الرفاعي

المُحِبُّ مُحاوِلٌ،
المُحِبُّ شجاع.

عندما أنظر إلى السماء، أشعر وكأنني أرى لغة الكون تتحدث بصمت.

تستحقين أن يُقال لكِ: "أنتِ العوض بعد كل هذا العناء"
لا تقبلي بأقل من ذلك.♥️

من أغلى اللحظات على قلبي
الطريقة التي تتنهّد بها حينما نكون جالسَين وتتذكّر أن الحياة كانت صعبة قبل هذه اللحظة

لحسن الحظّ أنّك ولدت
لحسن الحظّ أنّك حبيبي.

أحِبُ مظَاهِر الوُدِّ الدَائِم..
أنْ يتَنَادَىٰ النَاس بمَا يُحِبُونَهُ مِن ألقَاب.. كَأنْ يُنَادِيكَ أحَدًا يَا «كُلِّي» فَيَرُدُّ الآخَرُ يَا «أنَا»، أُحِب إظْهَار الفَرحَة بمُجَالسَةِ مَن نُحِب، أُحِبُ جِدًا الوُدّ المُنتَظِم غَير المُبتَذَل.. و الضَحكَاتِ الحقيقيّة المصحوبة بالفرح.

منقول بتصرّف.

أنتِ السكين التي أنبش بها ذاتي؛ هذا هو الحبُّ، هذا هو، يا حبيبتي، الحبُّ

فرانز كافكا

أملكُ دائماً خططاً بديلة
أُحاول حتّى بعد انهزامي
في قاموسي دائماً "هناك مرّة أُخرى"
و في كلّ مرّة أستسلم وأقول أنّها آخر محاولة
أنهضُ من جديد و أُمنح نفسي فرصة جديدة
لا يُعجبني شكلي وأنا مستلقية أتأمّل الجدران، وأنا إنسانة عاديّة، غير مُكترثة، ضعيفة ومهمّشة.

هُناك دائماً مرّة أُخرى، فلا تجزع!

#نور_الرفاعي

”تشبهين الصّورة الأصيلة للأشياء، تلك التي تبدأُ بإندفاعٍ عذب، وتستمر بتسلسلٍ مُبهر، وتنتهي بوقعٍ لايزول أثرهُ إلى الأبد“🌸🌸🌸

وسكك صعب أوي تتلاقى..

‏"الكُل يفتقد النّسخة القديمة من نَفسه رغم أنّها كانت أضعف وأقل نُضجًا وأكثر غباءً، ولكنَّها كانت أكثر سَعادة وراحة .. دائمًا تبقى الطمأنينة أغلى شعور".

منذ طفولتي وأنا أستخدم مخيّلتي لخلق تصوّراتٍ أحبّها، حتّى أنّني اعتدت أن أتخيّل لأهدأ، لأنام، لأهرب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة.

_ أحمد صادق.

دعني أهدل جفني بسلام
ليشفيني الوقت
وليحملني
على جناح ملتئم
إلى مكان قصيّ عن الحزن.

- آية طريف🥀

يارب طاقة، طاقة بها نعيش، ونتحمّل، ونرضى، ونتأقلم، ونتقبّل، ونهوّن، ونتجاهل، ونغفر، ونسامح، ونغامر، ونجازف، ونصبر كثيراً.

يا إلهي، أهذا هو الحزن؟ وأنا الذي لسنوات طويلة، كنت أعتقد أني أعرفه

حسام معروف

لأنّ الغد مجرّد من الضّمانات، تمعّن في كلّ لحظة.✨

لم يكن حبي لكِ خلاصاً، لكنه على الأقل الشيء الوحيد الثابت والأكيد في حياتي، كل ما عداه كذب ضروري أو غير ضروري، أول فكري وآخره أنتِ
بدونكِ لا أعود أفكر إلا في الموت.

-بول إيلوار

يبهرني الإنسان المراعي لغيره في حديثه، ليس لأن قلبه طيب، فحتى غير المراعي قد يكون طيب القلب لكنه يجرح بجهل، تبهرني المراعاة لأنها تدل على عمق معرفة وشعور وثقافة ووعي وتجربة وأشياء كثير تجعل الشخص لايبدو أجوفاً من الداخل، وهذا الامتلاء جذاب.