الكونت فولك برنادوت (1895 - 1948) كان نبيلًا ودبلوماسيًا سويديًا. تم اختياره كأول وسيط للأمم المتحدة في عام 1947 واغتيل لاحقًا أثناء أداء واجبه في 17 سبتمبر 1948.

Count Folke Bernadotte (1895 – 1948) was a Swedish nobleman and diplomat. He was selected as the first United Nations mediator in 1947 and later assassinated in the line of duty on 17 September 1948.

إذا حُرم هؤلاء الضحايا الأبرياء من حق العودة إلى ديارهم بينما يتدفق المهاجرون اليهود إلى فلسطين، فسيكون ذلك مخالفة لمبادئ العدالة الأساسية إذا حُرم هؤلاء الضحايا الأبرياء من حقهم في العودة إلى فلسطين، وفي الواقع ، يعرضون على الأقل خطر الاستبدال الدائم للاجئين العرب. الذين تضربوا بجذورهم في الأرض لقرون.

If these innocent victims are denied the right to return to their homes as Jewish immigrants stream into Palestine, it would be a violation of the principles of fundamental justice if these innocent victims were denied the right to return to Palestine, and, in fact, they would at least run the risk of permanent displacement by Arab refugees. Who have been rooted in the ground for centuries.
ماذا حدث بعد ذلك؟
وفي أعقاب عملية الاغتيال، أعلنت الحكومة الإسرائيلية الجديدة أخيرًا أن ليهي منظمة إرهابية، ونزعت سلاح ما تبقى من المجموعة، واعتقلت حوالي 200 عضو وأدانت بعض قيادتها.
ومع ذلك، مهما كانت الإدانة من الجانب الإسرائيلي، فإنها لم تدم طويلاً، حيث منحت السلطات عفوًا عامًا لأعضاء ليحي قبل الانتخابات الإسرائيلية الأولى في يناير 1949. ولم يتم اتهام أي أعضاء أو قادة بالتورط في الاغتيال أو إدانتهم أيضًا.
وفي مايو/أيار 1949، استمرت الحكومة الإسرائيلية في التستر على تورط عصابة شتيرن في عملية القتل، زاعمة في تقرير قدمته إلى الأمم المتحدة أنه لم يكن هناك أي علاقة لأي من أعضائها بها. على الرغم من هذا الإنكار، تقدم العديد من أعضاء ليهي في النهاية على مر السنين واعترفوا بتورطهم، بعد انتهاء فترة التقادم في جريمة القتل في عام 1968.
فقط في عام 1977، بعد حوالي تسع سنوات من انتهاء الصلاحية، تم أول اعتراف علني باغتيال برنادوت على يد المنظمة.
على الرغم من ذلك، سُمح لقادة ليحي بالدخول والتقدم في السياسة الإسرائيلية، وتولي أدوار بارزة مثل إسحاق شامير الذي أصبح رئيس الوزراء الإسرائيلي المستقبلي، وناتان يلين مور الذي أصبح عضوًا مستقبليًا في الكنيست الإسرائيلي، ويهوشوا كوهين - رئيس الوزراء الإسرائيلي المستقبلي. القاتل الفعلي لبرنادوت - أصبح الحارس الشخصي لرئيس الوزراء الإسرائيلي ديفيد بن غوريون.
وفي عام 1980، أعربت إسرائيل كذلك عن اعتزازها بالمنظمة الإرهابية من خلال وضع وسام عسكري يسمى شريط ليهي، مما يدل على "جائزة النشاط في النضال من أجل إقامة إسرائيل".
وكان لاغتيال وسيط الأمم المتحدة أيضًا تداعيات دبلوماسية، حيث أدانت السويد وانتقدت بشدة التحقيق الإسرائيلي في جريمة القتل، مما أدى إلى معاناة البلدين من تداعيات في العلاقات.
ولكن بعد عقود من اغتيال برنادوت، لا يزال إرثه يحظى بالترحيب باعتباره معيارًا لدبلوماسية السلام في أوقات الصراع. كما هو الحال مع جهود الأمم المتحدة الأخرى في فلسطين المحتلة والمنطقة الأوسع، كان لبرنادوت دور فعال في إنشاء جزء كبير من البنية التحتية لعمليات الأمم المتحدة على الأرض، ويعتبر أنه وضع الأساس لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى. (الأونروا).

What happened next?
Following the assassination, the new Israeli government finally declared Lehi a terrorist organisation, disarmed what remained of the group, arrested around 200 members and convicted some of the leadership.
Whatever condemnation there was from the Israeli side was short lived, however, as authorities granted a general amnesty to Lehi members prior to the first Israeli elections in January 1949. No members or leaders were charged with involvement in the assassination or convicted either.
In May 1949, the Israeli government even persisted in covering up the Stern Gang’s involvement in the killing, claiming in a report to the UN that no members had been tied to it. Despite that denial, several Lehi members eventually came forward over the years and admitted their involvement, after the statute of limitations for the murder expired in 1968.

Only in 1977, around nine years after that expiration, was the first public admission of the organisation’s assassination of Bernadotte actually made.
Despite that, leaders of Lehi had been allowed to enter and advance in Israeli politics, taking up prominent roles such as Yitzhak Shamir becoming the future Israeli prime minister, Natan Yellin-Mor becoming a future member of the Israeli Knesset, and Yehoshua Cohen – the actual killer of Bernadotte – becoming the bodyguard of Israeli Prime Minister David Ben-Gurion.
In 1980, Israel further expressed its pride in the terror organisation by instituting a military decoration named the Lehi ribbon, signifying an “award for activity in the struggle for the establishment of Israel”.
The assassination of the UN mediator also had diplomatic repercussions, with Sweden condemning and severely criticising Israel’s investigation into the murder, leading to the two countries suffering a fallout in relations.
Decades after Bernadotte’s assassination, however, his legacy remains one that is hailed as a standard of peace diplomacy during times of conflict. As with other UN efforts in occupied Palestine and the wider region, Bernadotte was instrumental in establishing much of the infrastructure of UN operations on the ground, and is considered to have laid the foundation for the UN Relief Works Agency for Palestinian Refugees in the Near East (UNRWA).

https://vm.tiktok.com/ZGJwde7gJ/

اغتيال اهم شخصية بريطانية على يد الصهيونية
بسبب القضية الفلسطينية....وسيط الدولة البريطانية في الشرق الأوسط وصديق ونستون تشرشل المقرب......
ألمخطط أصبح رئيس وزراء واخذ جائزة نوبل والآخر أصبح كذلك رئيس وزراء...القتلة صورهم على طوابع البريد.....

The assassination of the most important British figure at the hands of Zionism
Because of the Palestinian issue...the British state mediator in the Middle East and a close friend of Winston Churchill...

والتر إدوارد غينيس، بارون موين الأول، DSO & Bar، PC (29 مارس 1880 - 6 نوفمبر 1944)، كان سياسيًا ورجل أعمال أنجلو أيرلندي. شغل منصب وزير الدولة البريطاني في الشرق الأوسط حتى نوفمبر 1944، عندما اغتيل على يد جماعة ليهي الإرهابية اليهودية. أرسل اغتيال اللورد موين موجات من الصدمة عبر فلسطين وبقية العالم.[1]
وصل موين في سيارته مع سائقه العريف آرثر فولر وسكرتيرته دوروثي أوزموند والرائد أندرو هيوز أونسلو. ذهب ADC لفتح الباب الأمامي للمسكن وخرج السائق ليفتح الباب لموين. طُلب منهم فجأة عدم التحرك، عندما ظهر بيت زوري وأطلق النار على فولر في صدره، مما أدى إلى انهياره في الممر ونزفه حتى الموت في دقائق. ثم قام حكيم بفتح باب السيارة وأطلق النار على موين ثلاث مرات. أصابته الرصاصة الأولى في رقبته من الجانب الأيمن، فوق الترقوة مباشرة، واخترقت الثانية بطنه، وثقبت القولون والأمعاء الغليظة، وأصبحت مغروسة على يمين الفقرات القطنية الثانية، بينما أطلقت الطلقة الثالثة بعد ذلك. رفع موين يده اليمنى، ومزق أربعة من أصابعه ودخل وخرج من صدره، ولم يسبب أي إصابات خطيرة.

ركض حكيم وبيت تسوري إلى خارج الساحة، وقفزا على دراجتيهما المستأجرتين، وبدأا بالتجول في الشارع بعيدًا عن مكان الحادث. اندفع الرائد هيوز أونسلو إلى صندوق الحراسة وأطلق ناقوس الخطر. عند سماع ذلك، انعطف حكيم وبيت زوري إلى شارع جانبي. لقد كادوا أن يهربوا عندما لحق بهم شرطي الدراجات النارية المصري، الأمين محمد عبد الله. أطلق بيت زوري وابلا من الطلقات التحذيرية في اتجاهه، لكنه تجاهلها. ثم ترجل عبد الله وأمره بإلقاء سلاحه. حاول بيت زوري إطلاق النار على إطارات الدراجة النارية، لكنه وجد أن ذخيرة مسدسه قد نفدت، وعندما حاول إعادة تحميله، أطلق عبد الله النار، فأصاب بيت زوري في صدره. عند سماع الضجة، عاد حكيم لمساعدة بيت زوري، وفي غضون دقائق، ظهر شرطي آخر، وتم وضع الاثنين قيد الاعتقال.[66]
تم نقل جثة موين جواً إلى إنجلترا وتم حرقها في 17 نوفمبر في محرقة جولدرز جرين. تم إثبات وصيته في 2 ديسمبر، حيث بلغت قيمة ممتلكاته 2 مليون جنيه إسترليني (ما يعادل 93.716.249 جنيهًا إسترلينيًا في عام 2021).

وفقًا لعضو في مجلس إدارة ليهي المكون من ثلاثة رجال، ناتان يلين مور، فقد فكر مؤسس المجموعة يائير شتيرن في إمكانية اغتيال الوزير البريطاني المقيم في الشرق الأوسط في وقت مبكر من عام 1941 قبل أن يتولى موين هذا المنصب. ] اعتبر سلف موين ريتشارد كيسي غير مناسب لأنه كان أستراليًا. عندما حل موين محل كيسي في عام 1944، بدأ التخطيط للعملية.

فضلا عن كونه أعلى مسؤول بريطاني في متناول ليهي، كان يعتبر موين مسؤولا شخصيا عن سياسة بريطانيا في فلسطين. على وجه الخصوص، كان يُنظر إليه على أنه أحد مهندسي سياسة الهجرة الصارمة في بريطانيا، وكان مسؤولاً عن اليد البريطانية في كارثة ستروما،[72] التي أعقبت رفض منح تأشيرات دخول إلى فلسطين للمسافرين اللاجئين اليهود، والتي قررت خلال فترة عمله كسكرتير للمستعمرات.[69] وفقًا لبيل، اعتقدت الحركة السرية أن اللورد موين كان مستعربًا، وكان يتبع باستمرار خطًا مناهضًا للصهيونية.

ومع ذلك، بحسب يلين مور:[75]

"في الواقع، كانت هذه الأفعال التي قام بها اللورد موين بلا معنى بالنسبة لنا. لقد كانت مفيدة فقط كدعاية، لأنها سمحت لنا أن نشرح للناس سبب قتلنا له. ما كان مهمًا بالنسبة لنا هو أنه كان يرمز إلى الإمبراطورية البريطانية في القاهرة. لم نكن بعد في وضع يسمح لنا بمحاولة ضرب تشرشل في لندن، لذا فإن الخيار المنطقي الثاني هو ضرب اللورد موين في القاهرة".

Walter Edward Guinness, 1st Baron Moyne, DSO & Bar, PC (29 March 1880 – 6 November 1944), was an Anglo-Irish politician and businessman. He served as the British minister of state in the Middle East until November 1944, when he was assassinated by the Jewish terrorist group Lehi. The assassination of Lord Moyne sent shock waves through Palestine and the rest of the world.[1]

Moyne arrived in his car with his driver, Lance Corporal Arthur Fuller, his secretary, Dorothy Osmond, and his ADC, Major Andrew Hughes-Onslow. The ADC went to open the front door of the residence and the driver got out to open the door for Moyne. They were suddenly told not to move, as Bet-Zuri emerged and shot Fuller in the chest, causing him to collapse in the driveway and bleed to death in minutes. Hakim then pulled the car door open and shot Moyne three times. The first bullet hit him in the neck on the right side, just above the clavicle, the second penetrated his abdomen, punctured his colon and large intestine, and became embedded to the right of the second lumbar vertebrae, while the third shot, fired after Moyne raised his right hand, ripped across four of his fingers and went in and out of his chest, causing no serious injuries.[66]

Hakim and Bet-Zuri ran out of the yard, jumped on their rented bicycles, and began pedalling down the street away from the scene. Major Hughes-Onslow rushed to the sentry box and raised the alarm. Hearing it, Hakim and Bet-Zuri turned onto a side street. They had very nearly gotten away when an Egyptian motorcycle policeman, El-Amin Mahomed Abdullah, caught up to them. Bet-Zuri fired a volley of warning shots in his direction, which he ignored. Abdullah then dismounted and ordered him to drop his weapon. Bet-Zuri attempted to shoot out the motorcycle's tires but found that his pistol had run out of ammunition, and as he attempted to reload it, Abdullah fired, hitting Bet-Zuri in the chest. Hearing the commotion, Hakim turned back to help Bet-Zuri, and within minutes, another policeman appeared, and the two were placed under arrest.[66]
Moyne's body was flown home to England and cremated on 17 November at Golders Green Crematorium.[69] His will was proven on 2 December, with his estate valued at £2 million (equivalent to £93,716,249 in 2021).[70][71]

According to a member of the Lehi's three-man executive, Natan Yellin-Mor, the group's founder Ya'ir Stern had considered the possibility of assassinating the British Minister Resident in the Middle East as early as 1941 before Moyne held the position.[72] Moyne's predecessor Richard Casey was deemed unsuitable because he was Australian.[73] When Moyne replaced Casey in 1944, planning for the operation began.

As well as being the highest British official within Lehi's reach, Moyne was regarded as personally responsible for Britain's Palestine policy. In particular, he was regarded as one of the architects of Britain's strict immigration policy, and to have been responsible for the British hand in the Struma disaster,[72] which followed a refusal to grant visas to Palestine for its Jewish refugee passengers, decided during his time as Colonial Secretary.[69] According to Bell, Lord Moyne was believed by the underground to be an Arabist, who had consistently followed an anti-Zionist line.[74]

However, according to Yellin-Mor:[75]

"Really these acts by Lord Moyne were without meaning for us. They were useful only as propaganda, because they allowed us to explain to the people why we had killed him. What was important to us was that he symbolized the British Empire in Cairo. We weren't yet in a position to try to hit Churchill in London, so the logical second best was to hit Lord Moyne in Cairo."

Bet-Zuri and Hakim initially gave false names, but their true identities were soon discovered. They were tried by an Egyptian military court. Both men were found guilty and, on 18 January 1945, sentenced to death. Their appeals for clemency were dismissed, probably partly in response to pressure from Winston Churchill, who had been Moyne's ally and close personal friend.[79] They were hanged on 23 March 1945.

Aftermath
Although the group had been targeting British Mandate personnel since 1940, Moyne was the first high-profile British official to be killed by them, though several failed attempts had been made to assassinate the British High Commissioner in Palestine, Sir Harold MacMichael.

This was therefore the opening shot in the new Lehi campaign.

Jewish authorities in Palestine, fearful of British retribution, were quick to distance themselves from Lehi actions...

British prime minister Winston Churchill, who once described himself as a "Zionist,"[81] taking the view that the creation of a Jewish state in Palestine would provide Britain with a more reliable and powerful ally,[75] for the time-being tempered his support for Zionism.[82][83] Moyne had been sent to Cairo because of their long personal and political friendship, and Churchill told the House of Commons:

If our dreams for Zionism are to end in the smoke of assassins' pistols and our labours for its future to produce only a new set of gangsters worthy of Nazi Germany, many like myself will have to reconsider the position we have maintained so consistently and so long in the past. If there is to be any hope of a peaceful and successful future for Zionism, these wicked activities must cease, and those responsible for them must be destroyed root and branch. [...] In Palestine the executive of the Jewish Agency have called upon the Jewish community—and I quote their actual words: 'To cast out the members of this destructive band, deprive them of all refuge and shelter, to resist their threats, and to render all necessary assistance to the authorities in the prevention of terrorist acts, and in the eradication of the terrorist organisation.' These are strong words, but we must wait for these words to be translated into deeds.[84]

In 1975, Egypt returned the bodies of Ben Zuri and Hakim to Israel in exchange for 20 prisoners from Gaza and Sinai.[91] They were laid in state in the Jerusalem Hall of Heroism, where they were attended by many dignitaries, including Prime Minister Yitzhak Rabin and President Ephraim Katzir.[92] Then they were buried in the military section of Mount Herzl in a state funeral with full military honours.[92][93] Britain lodged a formal protest, but Israel rejected the criticism, referring to Ben Zuri and Hakim as "heroic freedom fighters."[94][95] In 1982, postage stamps were issued in their honour.[96][97]

The two pistols used in the assassination were later found to have been used in eight previous murders.[98]

أعطى بيت زوري وحكيم في البداية أسماء مستعارة، ولكن سرعان ما تم اكتشاف هويتهما الحقيقية. وقد تمت محاكمتهم أمام محكمة عسكرية مصرية. أدين الرجلان وحُكم عليهما بالإعدام في 18 يناير 1945. تم رفض طلباتهم للحصول على الرأفة، ربما جزئيًا استجابة لضغوط ونستون تشرشل، الذي كان حليف موين وصديقه الشخصي المقرب. تم شنقهم في 23 مارس 1945.

ما بعد الكارثة
على الرغم من أن المجموعة كانت تستهدف أفراد الانتداب البريطاني منذ عام 1940، إلا أن موين كان أول مسؤول بريطاني رفيع المستوى يقتل على أيديهم، على الرغم من إجراء عدة محاولات فاشلة لاغتيال المفوض السامي البريطاني في فلسطين، السير هارولد ماكمايكل. لذلك كانت هذه هي اللقطة الافتتاحية لحملة ليهي الجديدة.

سارعت السلطات اليهودية في فلسطين، خوفًا من الانتقام البريطاني، إلى إبعاد نفسها عن أعمال ليهي.

رئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل، الذي وصف نفسه ذات مرة بأنه "صهيوني"،[81] رأى أن إنشاء دولة يهودية في فلسطين من شأنه أن يوفر لبريطانيا حليفًا أكثر موثوقية وقوة،[75] في الوقت الحاضر خفف من دعمه للصهيونية. تم إرسال موين إلى القاهرة بسبب صداقتهما الشخصية والسياسية الطويلة، وقال تشرشل لمجلس العموم:

إذا كانت أحلامنا للصهيونية ستنتهي في دخان مسدسات القتلة وجهودنا من أجل مستقبلها لن تنتج سوى مجموعة جديدة من رجال العصابات تليق بألمانيا النازية، فسيتعين على الكثيرين مثلي إعادة النظر في الموقف الذي حافظنا عليه باستمرار وهكذا. لفترة طويلة في الماضي. إذا كان هناك أي أمل في مستقبل سلمي وناجح للصهيونية، فيجب أن تتوقف هذه الأنشطة الشريرة، ويجب تدمير المسؤولين عنها جذريًا وفروعًا. [...] في فلسطين، دعا المدير التنفيذي للوكالة اليهودية المجتمع اليهودي - وأقتبس كلماتهم الفعلية: "طرد أعضاء هذه العصابة المدمرة، وحرمانهم من كل ملجأ ومأوى، لمقاومة تهديداتهم". وتقديم كل المساعدة اللازمة للسلطات في منع الأعمال الإرهابية والقضاء على المنظمة الإرهابية. إنها كلمات قوية، ولكن علينا أن ننتظر حتى تترجم هذه الكلمات إلى أفعال[84].

وفي عام 1975، أعادت مصر جثتي بن زوري والحكيم إلى إسرائيل مقابل 20 سجينًا من غزة وسيناء.[91] تم وضعها في قاعة البطولة في القدس، حيث حضرها العديد من الشخصيات البارزة، بما في ذلك رئيس الوزراء يتسحاق رابين والرئيس إفرايم كاتسير. ثم تم دفنهم في القسم العسكري من جبل هرتزل في جنازة رسمية مع مرتبة الشرف العسكرية الكاملة. قدمت بريطانيا احتجاجًا رسميًا، لكن إسرائيل رفضت الانتقادات، مشيرة إلى بن زوري والحكيم باعتبارهما "مقاتلين أبطال من أجل الحرية". وفي عام 1982، صدرت طوابع بريدية تكريمًا لهما.

وتبين فيما بعد أن المسدسين اللذين استخدما في عملية الاغتيال قد استخدما في ثماني جرائم قتل سابقة.

By a twist of fate, the assassination, preceded by only a few days the scheduled cabinet discussion on the Cabinet Committee recommendation to partition Palestine. Prime Minister Winston Churchill irritated that ‘Jewish terrorists’ had killed his own personal friend at a time when Churchill had been fighting a lonely struggle on behalf of the Zionist cause. Disappointed, he cancelled the item and it was never revisited by his Cabinet.

وبمحض الصدفة، جاءت عملية الاغتيال قبل أيام قليلة فقط من المناقشة الوزارية المقررة بشأن توصية اللجنة الوزارية بتقسيم فلسطين. وقد أعرب رئيس الوزراء ونستون تشرشل عن غضبه من قيام "الإرهابيين اليهود" بقتل صديقه الشخصي في وقت كان فيه تشرشل يخوض صراعًا منفردًا نيابة عن القضية الصهيونية. بخيبة أمل، ألغى هذا البند ولم تتم إعادة النظر فيه من قبل مجلس وزرائه.

لوقا ٤١:١٩

يَسُوعُ يَبْكِي عَلَى مَدِينَةِ القُدْسِ

٤١ وَعِندما اقتَرَبَ يَسُوعُ، رَأَى المَدِينَةَ فَبَكَى عَلَيْها . ٤٢ وَقالَ : لَيْتَكِ اليَومَ تَعْرِفِينَ مَصدَرَ سَلَامِكِ ، لكن ذلِكَ مَحْفِيٌّ عَنْ عَيْنَيكِ الآن. ٤٣ سَتَأْتِي عَلَيْكِ أيام، يبني فيها أعداوكِ الحَواجِزَ حَولَكِ. سَيُحاصِرُونَكِ وَيَصْغَطُونَ عَلَيْكِ مِنْ كُلِّ الجِهاتِ. ٤٤ سَيُدَمِّرُونَكِ أنتِ وَأَهلَكِ، وَلَنْ يَتْرُكُوا حَجَراً عَلَى حَجَرٍ دَاخِلَ أسوارك........
سبحان الله ....

https://t.me/VeganicTareCk/18229

Denouncing Great Britain as "still the No. 1 enemy" of Israel. a Menachem Begin, former com- mander of the Irgun Zvai Leumi.c underground group in Palestine, declared yesterday that the Ber- nadotte plan, "the child of British intrigue," should be rejected in its entirety.


إدانة بريطانيا العظمى باعتبارها "لا تزال العدو رقم 1" لإسرائيل. أعلن مناحيم بيغن، القائد السابق لمنظمة "إرغون تسفاي ليومي" السرية في فلسطين، أمس أن خطة برنادوت، "ابن المكيدة البريطانية"، يجب أن تُرفض برمتها.

اذا لبريطانيا ما فيهم خير....بده يكون فيهم لنا خير ...
كُل يا قاتلي....👆

هام جدا
سمعت من احد المتحدثين الاسرائيليين أنهم لم يقصفوا مدرسة المعمدان ،ولو كانوا ضربوها بصاروخ موجه لجعلت حفرة بالمكان....وهنا اوقعوا نفسهم أكثر في تاكيد التهمة خاصة بعد هذا الفيديو.....👇

إسرائيل استخدمت هذه التقنية المتطورة لتفجير الصاروخ في فناء المستشفى المعمداني في قطاع غزة لقتل أكبر عدد من الضحايا وعدم إيجاد أي حفرة أو أثر.

‏انشروه بالإنجليزي في جميع أنحاء العالم فهو جريمة حرب وإبادة جماعية.

Nipco Lobelia Inflata Mother Tincture to a great extent a safe and useful homeopathic remedy that helps to overcome an individual’s nicotine addiction. Smokers who develops a habit of taking this medication find that their craving for nicotine has been reduced substantially.

Nipco Lobelia Inflata Mother Tincture هو علاج المثلية الآمن والمفيد إلى حد كبير والذي يساعد على التغلب على إدمان النيكوتين لدى الفرد. يجد المدخنون الذين يطورون عادة تناول هذا الدواء أن رغبتهم في تناول النيكوتين قد انخفضت بشكل كبير