Hussein al haj channel
7.75K subscribers
3.44K photos
340 videos
231 files
1.4K links
Download Telegram
عاجل وهام لكل مسلم....

أَلَمۡ أَعۡهَدۡ إِلَيۡكُمۡ يَٰبَنِيٓ ءَادَمَ أَن لَّا تَعۡبُدُواْ ٱلشَّيۡطَٰنَۖ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوࣱّ مُّبِينࣱ 
ماريسا بات

@marisajbate

إن وصف النساء اللاتي ينظفن ويديرن المنزل، ويعتنين بالعديد من الأطفال، ويعدن الطعام لزوجهن بأنهن "لا يعملن" هو بالتأكيد أحد أنجح المؤامرات في القرن العشرين.
ارتباط قوي بين الاكتئاب والانيميا
بوميتانيد هو نوع من الأدوية يسمى مدر للبول وهو متوفر في المملكة المتحدة والولايات المتحدة ويمكّن المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية أو الكبد أو الكلى من إنتاج المزيد من البول وتخليص الجسم من السوائل الزائدة والملح.
يُطلق على مدرات البول أحيانًا اسم "حبوب/أقراص الماء" لأنها تجعلك تتبول أكثر.
ومع ذلك، فقد أظهرت دراسة أنه لدى الأطفال المصابين بالتوحد يساعد الخلايا العصبية على التواصل عن طريق تصحيح عدم التوازن بين الرسل الكيميائي في الدماغ الذي يسمى "GABA" و"الغلوتامات".
والأكثر من ذلك، أن الدواء ليس له أي آثار جانبية سلبية كبيرة، كما يقول الفريق البريطاني والصيني الذي أجرى البحث.



"أخبرتني والدة طفل يبلغ من العمر أربع سنوات يعيش في منطقة ريفية خارج شنغهاي وتلقى العلاج أنه أصبح الآن أفضل في التواصل البصري مع أفراد الأسرة والأقارب وأصبح قادرًا على المشاركة بشكل أكبر في الأنشطة.

https://www.thesun.co.uk/news/10827121/water-pill-reduce-swelling-kids-autism/
ما هو النيكلوساميد؟ Niclosamide

نيكلوساميد هو دواء صناعي تم تطويره في المختبر. لم يُستخرج هذا الدواء من مصادر طبيعية، بل تم تخليقه كيميائيًا. تم تطويره واستخدامه في البداية لعلاج العدوى الطفيلية، وخاصةً العدوى بالديدان الشريطية.

فيما يلي ملخص لتاريخه واستخداماته:

1. التطوير: نيكلوساميد تم تخليقه وتطويره في الخمسينيات من القرن العشرين واستخدم لأول مرة كعلاج ضد الديدان الطفيلية في البشر والحيوانات.

2. الاستخدامات الطبية: تم استخدام نيكلوساميد بشكل رئيسي لعلاج الإصابات بالديدان الشريطية مثل تينيا ساجيناتا (الدودة الشريطية البقرية) وتينيا سوليوم (الدودة الشريطية الخنزيرية) وديفيلوبوثريوم (ديدان السمك الشريطية).

3. الأبحاث الجديدة: في السنوات الأخيرة، بدأ الباحثون في استكشاف تطبيقات جديدة لنيكلوساميد في علاج الأمراض الأخرى، بما في ذلك بعض أنواع السرطان والعدوى الفيروسية.
ما هي انواع السرطان التي تمت دراسة تأثير النيكلوساميد عليها ؟

نيكلوساميد قد تمت دراسته على مجموعة متنوعة من أنواع السرطان. بعض هذه الأنواع تشمل:

سرطان الثدي: دراسات عديدة أظهرت أن نيكلوساميد يمكن أن يعطل مسارات إشارات خلوية مهمة مثل Wnt/β-catenin وNotch، مما يثبط نمو خلايا سرطان الثدي ويحفز موتها المبرمج.

سرطان القولون: أظهرت الدراسات أن نيكلوساميد يمكن أن يثبط مسار Wnt/β-catenin في خلايا سرطان القولون، مما يحد من نموها ويعزز عملية موت الخلايا المبرمج.

سرطان الدم (اللوكيميا): دراسات على خلايا اللوكيميا النقوية المزمنة (CML) واللوكيميا النقوية الحادة (AML) أظهرت أن نيكلوساميد يمكن أن يعطل مسارات إشارات مثل NF-κB وSTAT3، مما يؤدي إلى تثبيط نمو الخلايا السرطانية وتعزيز موتها.

سرطان البروستاتا: أظهرت بعض الدراسات أن نيكلوساميد يمكن أن يثبط مسار AR (مستقبلات الأندروجين) في خلايا سرطان البروستاتا، مما يؤدي إلى تثبيط نمو الخلايا.

سرطان الرئة: دراسات على سرطان الرئة غير صغير الخلايا (NSCLC) أظهرت أن نيكلوساميد يمكن أن يثبط مسار Wnt/β-catenin وSTAT3، مما يعزز موت الخلايا المبرمج ويقلل من انتشار الخلايا السرطانية.

سرطان المبيض: هناك أبحاث تشير إلى أن نيكلوساميد يمكن أن يعطل مسارات إشارات مهمة في خلايا سرطان المبيض، مما يحد من نموها ويعزز موتها المبرمج.

الورم الميلانيني (الميلانوما): دراسات أظهرت أن نيكلوساميد يمكن أن يثبط نمو خلايا الورم الميلانيني من خلال تعطيل مسارات إشارات متعددة مثل Wnt وSTAT3.

سرطان الكبد: أبحاث أظهرت أن نيكلوساميد يمكن أن يعطل مسار Wnt/β-catenin ومسارات إشارات أخرى في خلايا سرطان الكبد، مما يؤدي إلى تثبيط نمو الخلايا السرطانية وتعزيز موتها.
كيف يؤثر النيكلوساميد على السرطان؟
نيكلوساميد قد أظهر في الأبحاث المخبرية والسريرية المبكرة بعض الفعالية ضد أنواع معينة من السرطان. هناك عدة آليات مقترحة لكيفية تأثير نيكلوساميد على الخلايا السرطانية، تشمل:

تثبيط مسارات الإشارات الخلوية: نيكلوساميد يمكن أن يعطل عدة مسارات إشارات خلوية مرتبطة بنمو وتكاثر الخلايا السرطانية، مثل مسار Wnt/β-catenin ومسار mTOR. هذه المسارات تلعب دورًا حاسمًا في تطور السرطان وانتشاره.

تحفيز عملية موت الخلايا المبرمج: يمكن لنيكلوساميد أن يعزز عملية موت الخلايا المبرمج (apoptosis) في الخلايا السرطانية، مما يساعد في القضاء على هذه الخلايا.

تثبيط عملية التنفس الخلوي: عن طريق تثبيط التنفس الخلوي في الخلايا السرطانية، يمكن لنيكلوساميد أن يقلل من إنتاج الطاقة في هذه الخلايا، مما يؤدي إلى موتها.

تحفيز الاستجابة المناعية: تشير بعض الدراسات إلى أن نيكلوساميد قد يعزز من استجابة الجهاز المناعي ضد الخلايا السرطانية.