تفجير كربلاء يؤكد أن العدو مازال موجودا، ومتربصا للفرص، ويتوجب علينا أن نكون أكثر وعيا وحذرا، والانتباه أيضا ممن يحاول إبعاد الانظار عن العدو واعادة جرنا الى مربع الطائفية والفتن والازمات المفتعلة.. نثمن الإجراءات الامنية السريعة في القبض على المجرمين، ونسأل الله الرحمة للشهداء والشفاء العاجل للمصابين.
🔵 الشيخ حمودي يستقبل وفد اللجنة التنسيقية العليا للتركمان
استقبل الشيخ همام حمودي رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي اليوم الخميس، بمكتبه الخاص، وفد اللجنة التنسيقية العليا للتركمان الذي ضم شخصيات برلمانية وسياسية.
وقدم الوفد خلال اللقاء شرحا عن الأوضاع الجارية في محافظات نينوى وكركوك وديالى وصلاح الدين، والتحضيرات الجارية لخوض الانتخابات المحلية القادمة المقرر إجراءها في شهر نيسان المقبل.
واعرب الشيخ حمودي عن تقديره للجهود التي تبذل من اجل إنجاح الانتخابات المحلية القادمة كونها عاملا مهما لتعزيز الوحدة والأمن والاستقرار في المحافظات الواقعة شمال بغداد، مشيرا الى ان القانون الجديد للانتخابات يحتم على الجميع الدخول في قوائم محددة لتعزيز حالة الوحدة الوطنية وتقديم أفضل الخدمات للمناطق التي يمثلونها.
ضم الوفد النائبين في مجلس النواب السيدان مختار محمود واحمد حيدر والسادة جاسم محمد جعفر وزير الشباب والرياضة السابق ويلماز شهباز، وكيل وزارة الإسكان، وحسن اوزمن النائب السابق في مجلس النواب.
استقبل الشيخ همام حمودي رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي اليوم الخميس، بمكتبه الخاص، وفد اللجنة التنسيقية العليا للتركمان الذي ضم شخصيات برلمانية وسياسية.
وقدم الوفد خلال اللقاء شرحا عن الأوضاع الجارية في محافظات نينوى وكركوك وديالى وصلاح الدين، والتحضيرات الجارية لخوض الانتخابات المحلية القادمة المقرر إجراءها في شهر نيسان المقبل.
واعرب الشيخ حمودي عن تقديره للجهود التي تبذل من اجل إنجاح الانتخابات المحلية القادمة كونها عاملا مهما لتعزيز الوحدة والأمن والاستقرار في المحافظات الواقعة شمال بغداد، مشيرا الى ان القانون الجديد للانتخابات يحتم على الجميع الدخول في قوائم محددة لتعزيز حالة الوحدة الوطنية وتقديم أفضل الخدمات للمناطق التي يمثلونها.
ضم الوفد النائبين في مجلس النواب السيدان مختار محمود واحمد حيدر والسادة جاسم محمد جعفر وزير الشباب والرياضة السابق ويلماز شهباز، وكيل وزارة الإسكان، وحسن اوزمن النائب السابق في مجلس النواب.
في الذكرى التأسيسية للمجلس الاعلى
همام حمودي يعلن عن إطار وطني استراتيجي من 12 نقطة ويؤكد: سنواصل الدرب بدون ضعف او كلل
أكد الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي، إن المجلس منذ انطلاقتِهِ قبل 38 عاماً، تبنى استراتيجيةَ الثورةِ والمقاومةِ والجهادِ ضد الظلمِ والطغيانِ ومستلهماً قيمَ الثورةِ الحسينيةِ الخالدةِ، ويواصل الدرب بدون ضعف او كلل، داعيا القوى الوطنية الى العمل سويةً في اطارٍ وطنيٍ جامعٍ لتحقيق طموحات الشعب في الأمن والاستقرار والعيش الكريم.
جاء ذلك في كلمته خلال احتفالية الذكرى التأسيسية ال38 للمجلس الأعلى، اليوم السبت، بمشاركة رئيس البرلمان وممثل رئيس الجمهورية ووزير الدفاع ورئيس تحالف الفتح ورموز حكومية وبرلمانية وسياسية واجتماعية، وممثلي سفارات عربية وأجنبية، وحشد جماهيري غفير.
وقال حمودي، اننا ماضونَ في مشروع دعم بناء دولةٍ مستقلةٍ قويةٍ قادرةٍ على حمايةِ شعبها واستقلال إرادتها، ورافضةٍ لكل أشكالِ الهيمنةِ والتدخل الخارجي في شؤونها.
واعلن عن الإطار الوطني الاستراتيجي للمجلس الأعلى الاسلامي، محددا اياه ب12 نقطة جوهرية: هي "الالتزام بتوجيهاتِ ووصايا المرجعيةِ الدينية العليا، والتأكيد على أهمية التعاون المستمر بين السلطات الثلاث، وتكامل عملها وفقَ رؤيةٍ متفقٍ عليها وطنياً، والدعوة للاعدادُ لرؤيةٍ علميةٍ مدروسةٍ للنهوض بمستوى التعليم بعيداً عن المحاصصة وسياسة الترضيات والضغوطات، وتأسيس المجلس الأعلى للتربية والتعليم ليأخذ على عاتقه هذه المهمة، والتركيز على تطوير الاقتصاد وتنويع مصادره ورفع المستوى المعاشي للمواطنين، واشراك الشعب في عملية البناء الاقتصادي.
واكد الشيخ حمودي ايضا على حفظ الحياة الكريمة لجميع العراقيين من خلال توفير السكن اللائق، وإعادة بناء المناطق والاحياء التي تضررت بالعمليات الحربية، مع إيلاء اهتمامٍ خاص بعوائل الشهداء والمضحين والجرحى ورعاية النازحين، ودعا الى مناهضة العنف ضد المراة، وعدم التجاوز على حقوقها باستهلاك تجارب مستوردة اثبتت فشلها، والاهتمام بجيل الحرية ورعايته، وتوفير الفرص الجيدة لابراز ابداعاتهم ليساهموا في رسم مستقبل العراق الجديد. والتأكيد على اهمية دور الاعلام والجهات السياسية بعيدا عن حملات التسقيط الأخلاقي والسياسي.
ودعا الشيخ حمودي للالتزام الكامل بحفظ سيادة العراق ورفض أية محاولة لخرقها، مطالبا الحكومة بإيلاء موضوع تسليح القوات الامنية بجميع صنوفها اهمية كبيرة، وإلى إعادة النظر في تواجد القوات الأجنبية على الأراضي العراقية، وتحديد مهامها وعددها وأماكن تواجدها وفترة بقائها والجهة المشرفة عليها، ورفض أي تدخل منها في الشأن الداخلي.
ودعا الحكومة ووزارة الخارجية خاصةً لاخذ زمام المبادرة بتفعيل دور العراق المحوري في حفظ امن المنطقة والمساهمة في حل مشاكلها، والى تعزيز الامن والسلم العالميين من خلال تغليب لغة الحوار والتفاهم والتعاون بدلا من الحروب والعقوبات العسكرية والاقتصادية. كما وجه الدعوة لدول الجوار للتعامل الايجابي مع مبادرات الحكومة العراقية، وإلى إخماد حرب اليمن.
وفيما وجه الدعوة لوزير الصحة بسحب استقالته وبناء وزارة بعيدة عن الفساد، فانه أعرب عن اسفه لطريقة تعامل الأجهزة الأمنية مع حملة الشهادات العليا ويدعو للاستثمار طاقاتهم.
هذا وشهد الحفل كلمات ألقاها كلٌّ من رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، وممثل رئيس الجمهورية شروان الوائلي، وكلمة للحزب الديمقراطي الكردستاني ألقاها اشوان محمد طه، وكلمة رئيس ائتلاف الرافدين يونادم كنا.
همام حمودي يعلن عن إطار وطني استراتيجي من 12 نقطة ويؤكد: سنواصل الدرب بدون ضعف او كلل
أكد الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي، إن المجلس منذ انطلاقتِهِ قبل 38 عاماً، تبنى استراتيجيةَ الثورةِ والمقاومةِ والجهادِ ضد الظلمِ والطغيانِ ومستلهماً قيمَ الثورةِ الحسينيةِ الخالدةِ، ويواصل الدرب بدون ضعف او كلل، داعيا القوى الوطنية الى العمل سويةً في اطارٍ وطنيٍ جامعٍ لتحقيق طموحات الشعب في الأمن والاستقرار والعيش الكريم.
جاء ذلك في كلمته خلال احتفالية الذكرى التأسيسية ال38 للمجلس الأعلى، اليوم السبت، بمشاركة رئيس البرلمان وممثل رئيس الجمهورية ووزير الدفاع ورئيس تحالف الفتح ورموز حكومية وبرلمانية وسياسية واجتماعية، وممثلي سفارات عربية وأجنبية، وحشد جماهيري غفير.
وقال حمودي، اننا ماضونَ في مشروع دعم بناء دولةٍ مستقلةٍ قويةٍ قادرةٍ على حمايةِ شعبها واستقلال إرادتها، ورافضةٍ لكل أشكالِ الهيمنةِ والتدخل الخارجي في شؤونها.
واعلن عن الإطار الوطني الاستراتيجي للمجلس الأعلى الاسلامي، محددا اياه ب12 نقطة جوهرية: هي "الالتزام بتوجيهاتِ ووصايا المرجعيةِ الدينية العليا، والتأكيد على أهمية التعاون المستمر بين السلطات الثلاث، وتكامل عملها وفقَ رؤيةٍ متفقٍ عليها وطنياً، والدعوة للاعدادُ لرؤيةٍ علميةٍ مدروسةٍ للنهوض بمستوى التعليم بعيداً عن المحاصصة وسياسة الترضيات والضغوطات، وتأسيس المجلس الأعلى للتربية والتعليم ليأخذ على عاتقه هذه المهمة، والتركيز على تطوير الاقتصاد وتنويع مصادره ورفع المستوى المعاشي للمواطنين، واشراك الشعب في عملية البناء الاقتصادي.
واكد الشيخ حمودي ايضا على حفظ الحياة الكريمة لجميع العراقيين من خلال توفير السكن اللائق، وإعادة بناء المناطق والاحياء التي تضررت بالعمليات الحربية، مع إيلاء اهتمامٍ خاص بعوائل الشهداء والمضحين والجرحى ورعاية النازحين، ودعا الى مناهضة العنف ضد المراة، وعدم التجاوز على حقوقها باستهلاك تجارب مستوردة اثبتت فشلها، والاهتمام بجيل الحرية ورعايته، وتوفير الفرص الجيدة لابراز ابداعاتهم ليساهموا في رسم مستقبل العراق الجديد. والتأكيد على اهمية دور الاعلام والجهات السياسية بعيدا عن حملات التسقيط الأخلاقي والسياسي.
ودعا الشيخ حمودي للالتزام الكامل بحفظ سيادة العراق ورفض أية محاولة لخرقها، مطالبا الحكومة بإيلاء موضوع تسليح القوات الامنية بجميع صنوفها اهمية كبيرة، وإلى إعادة النظر في تواجد القوات الأجنبية على الأراضي العراقية، وتحديد مهامها وعددها وأماكن تواجدها وفترة بقائها والجهة المشرفة عليها، ورفض أي تدخل منها في الشأن الداخلي.
ودعا الحكومة ووزارة الخارجية خاصةً لاخذ زمام المبادرة بتفعيل دور العراق المحوري في حفظ امن المنطقة والمساهمة في حل مشاكلها، والى تعزيز الامن والسلم العالميين من خلال تغليب لغة الحوار والتفاهم والتعاون بدلا من الحروب والعقوبات العسكرية والاقتصادية. كما وجه الدعوة لدول الجوار للتعامل الايجابي مع مبادرات الحكومة العراقية، وإلى إخماد حرب اليمن.
وفيما وجه الدعوة لوزير الصحة بسحب استقالته وبناء وزارة بعيدة عن الفساد، فانه أعرب عن اسفه لطريقة تعامل الأجهزة الأمنية مع حملة الشهادات العليا ويدعو للاستثمار طاقاتهم.
هذا وشهد الحفل كلمات ألقاها كلٌّ من رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، وممثل رئيس الجمهورية شروان الوائلي، وكلمة للحزب الديمقراطي الكردستاني ألقاها اشوان محمد طه، وكلمة رئيس ائتلاف الرافدين يونادم كنا.
🔵 الشيخ حمودي ومعاون وزير الخارجية الايراني يؤكدان: تعزيز المصالح ضمانة استقرار المنطقة
استقبل الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، السيد حسين جابري انصاري، معاون وزير خارجية الجمهورية الاسلامية، والذي شارك في احتفالية الذكرى 38 لتأسيس المجلس الأعلى.
وخلال اللقاء، بحث الجانبان تطورات العملية السياسية في العراق بعد مرور عام على حكومة السيد عبد المهدي، والتحديات التي تواجهها، وفرص التعاون بين البلدين، وتطورات الساحة الاقليمية والدولية.
واكد الطرفان على أهمية الحوارات الدائرة، وتعزيز التفاهم والتعاون، وتنمية المصالح المشتركة بين البلدين من جهة، ودول المنطقة عموما، معتبرين ذلك ضمانة استقرارها.
وعبر الشيخ حمودي عن شكره للسيد انصاري وسعادة السفير ايرج مسجدي الذي رافقه في الزيارة، على مشاركتهما في احتفالية الذكرى التأسيسية للمجلس الاعلى.
استقبل الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، السيد حسين جابري انصاري، معاون وزير خارجية الجمهورية الاسلامية، والذي شارك في احتفالية الذكرى 38 لتأسيس المجلس الأعلى.
وخلال اللقاء، بحث الجانبان تطورات العملية السياسية في العراق بعد مرور عام على حكومة السيد عبد المهدي، والتحديات التي تواجهها، وفرص التعاون بين البلدين، وتطورات الساحة الاقليمية والدولية.
واكد الطرفان على أهمية الحوارات الدائرة، وتعزيز التفاهم والتعاون، وتنمية المصالح المشتركة بين البلدين من جهة، ودول المنطقة عموما، معتبرين ذلك ضمانة استقرارها.
وعبر الشيخ حمودي عن شكره للسيد انصاري وسعادة السفير ايرج مسجدي الذي رافقه في الزيارة، على مشاركتهما في احتفالية الذكرى التأسيسية للمجلس الاعلى.
🔵 الشيخ حمودي يهنيء ببدء العام الدراسي ويؤكد: التعليم قضية سيادية
هنأ الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، أبناء الشعب العراقي ببدء العام الدراسي في المدارس والجامعات، متمنيا ان يكون عاما للجد والاجتهاد والتميز، وبوابة امل مشرق لكل ابنائنا الطلاب.
ودعا حمودي، في بيان، الطلاب الى الاجتهاد وبذل قصارى جهودهم في استحصال العلم، والتفوق، وتجسيد الروح الوطنية العراقية المبدعة التي يعول عليها الجميع في بناء غد العراق المشرق.
واكد: "إن التعليم قضية سيادية يرتهن بها مستقبل البلد السياسي والاقتصادي والتنموي بمختلف المجالات، لكونه أساس نهضة الأمم ورقيها، الأمر الذي يستدعي تضافر جهود الجميع في اعداد الرؤية العلمية للنهوض به".
وجدد الشيخ حمودي الدعوة الى "تأسيس المجلس الأعلى للتربية والتعليم ليأخذ على عاتقه هذه المهمة الوطنية الخطيرة اعتماداً على الكفاءات المشهودة والتجارب الناجحة".
واعرب عن امله بأن يكون هذا العام الدراسي عام التعليم، واعادة هيبة المدرسة والمعلم.
هنأ الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، أبناء الشعب العراقي ببدء العام الدراسي في المدارس والجامعات، متمنيا ان يكون عاما للجد والاجتهاد والتميز، وبوابة امل مشرق لكل ابنائنا الطلاب.
ودعا حمودي، في بيان، الطلاب الى الاجتهاد وبذل قصارى جهودهم في استحصال العلم، والتفوق، وتجسيد الروح الوطنية العراقية المبدعة التي يعول عليها الجميع في بناء غد العراق المشرق.
واكد: "إن التعليم قضية سيادية يرتهن بها مستقبل البلد السياسي والاقتصادي والتنموي بمختلف المجالات، لكونه أساس نهضة الأمم ورقيها، الأمر الذي يستدعي تضافر جهود الجميع في اعداد الرؤية العلمية للنهوض به".
وجدد الشيخ حمودي الدعوة الى "تأسيس المجلس الأعلى للتربية والتعليم ليأخذ على عاتقه هذه المهمة الوطنية الخطيرة اعتماداً على الكفاءات المشهودة والتجارب الناجحة".
واعرب عن امله بأن يكون هذا العام الدراسي عام التعليم، واعادة هيبة المدرسة والمعلم.
التظاهر السلمي حق مكفول دستوريا للجميع، وأي عنف مرفوض، وعلى الأجهزة الأمنية تحمل مسؤوليتها في ضبط المندسين والمخربين ممن يسعون لافساد التظاهرات وجر البلد الى الفتنة والفوضى والدماء.. وندعو الحكومة للاستماع للمطالب الشعبية، وإتخاذ معالجات عاجلة للمشاكل. وندعو المتظاهرين للحفاظ على سلمية تظاهراتهم الرائعة وشعاراتها الوطنية، ومنع اي محاولة تسييس واستغلال للتظاهرات لحسابات ضيقة من قبل أي جهة، أو اخراجها عن مظهرها الحضاري واهدافها المطلبية.
الشيخ همام حمودي
رئيس المجلس الأعلى الاسلامي
الشيخ همام حمودي
رئيس المجلس الأعلى الاسلامي
🔵 الشيخ حمودي: المرجعية هي مصدر اي إصلاح وتغيير حقيقي وعلى السلطات الثلاث العمل برؤيتها
ثمن الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، الموقف الحكيم والشجاع للمرجعية العليا في دفاعها عن المظلومين ومطالب المتظاهرين المشروعة، وادانتها الشديدة للعنف، ومطالبتها الحكومة بمعاقبة المعتدين.
واكد الشيخ حمودي، في بيان، إن المرجعية بكل مواقفها أثبتت انها صمام الأمان والوحدة الوطنية، ومصدر أي إصلاح وتغيير حقيقي في الحياة العراقية، بما يعز كرامة العراقيين، ويتوجب على السلطات الثلاث والقوى السياسية العمل برؤيتها في الخروج من الأزمات والنهوض بواقع البلد.
واعرب عن أمله بأتخاذ الحكومة مزيدا من الجراءات الحازمة تجاه الفساد والفاسدين، ورفض أي ضغوط سياسية خارج البرنامج الحكومي، وفرض هيبة الدولة والقانون على الجميع بما يعزز العدالة والمساواة والاستقرار.
ثمن الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، الموقف الحكيم والشجاع للمرجعية العليا في دفاعها عن المظلومين ومطالب المتظاهرين المشروعة، وادانتها الشديدة للعنف، ومطالبتها الحكومة بمعاقبة المعتدين.
واكد الشيخ حمودي، في بيان، إن المرجعية بكل مواقفها أثبتت انها صمام الأمان والوحدة الوطنية، ومصدر أي إصلاح وتغيير حقيقي في الحياة العراقية، بما يعز كرامة العراقيين، ويتوجب على السلطات الثلاث والقوى السياسية العمل برؤيتها في الخروج من الأزمات والنهوض بواقع البلد.
واعرب عن أمله بأتخاذ الحكومة مزيدا من الجراءات الحازمة تجاه الفساد والفاسدين، ورفض أي ضغوط سياسية خارج البرنامج الحكومي، وفرض هيبة الدولة والقانون على الجميع بما يعزز العدالة والمساواة والاستقرار.
🔵 الشيخ حمودي يدعو لعدم الالتفاف على مطالب المتظاهرين باشغالهم بشعارات وقضايا معقدة
أكد الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، إن التظاهرات حق دستوري مشروع، ويتوجب علي الجميع دعم المطالب المباشرة التي تكفل حياة كريمة للعراقيين دون محاولة الالتفاف السياسي عليها بربطها بقضايا معقدة.
وأضاف حمودي، في ندوة للمعهد الفرنسي ببغداد بمناسبة الذكرى 14 للاستفتاء على الدستور العراقي، أن المسؤولية اليوم تكمن في علاج أسباب الإخفاقات التي منها سوء الادارة والفساد، دونما تضيع مطالب المتظاهرين باشغالهم بقضايا طويلة ومعقدة كتعديل الدستور، مبينا أنه رغم ان مراجعة الدستور أصبحت ضرورية، لكن الأولوية لتلبية حاجات الناس الاساسية المرتبطة بحياتهم اليومية.
أكد الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، إن التظاهرات حق دستوري مشروع، ويتوجب علي الجميع دعم المطالب المباشرة التي تكفل حياة كريمة للعراقيين دون محاولة الالتفاف السياسي عليها بربطها بقضايا معقدة.
وأضاف حمودي، في ندوة للمعهد الفرنسي ببغداد بمناسبة الذكرى 14 للاستفتاء على الدستور العراقي، أن المسؤولية اليوم تكمن في علاج أسباب الإخفاقات التي منها سوء الادارة والفساد، دونما تضيع مطالب المتظاهرين باشغالهم بقضايا طويلة ومعقدة كتعديل الدستور، مبينا أنه رغم ان مراجعة الدستور أصبحت ضرورية، لكن الأولوية لتلبية حاجات الناس الاساسية المرتبطة بحياتهم اليومية.
🔵 الشيخ حمودي يحذر من فراغ السلطة وضياع حقوق الشعب والعراق
حذر الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، من "الانزلاق الى فراغ السلطة، وما يترتب عنه منه فوضى سياسية وأمنية"، مؤكدا أن "البديل للفراغ هو الاقتتال الداخلي و الفلتان الأمني، وضياع حقوق المواطنين".
وشدد الشيخ حمودي، في بيان، بالقول "لن نسمح بضياع حقوق الناس وضياع العراق، ويتوجب على الجميع العمل على كل ما من شأنه بناء عراق قوي ومتماسك، يتمتع أبنائه بالحرية والكرامة".
وأكد الشيخ حمودي،" ان هناك موامرة تحاول ان تغير مسار التظاهرات، بغية تحويل العراق الى ساحة تصفية حسابات"، مبينا "نحن كنا ومازلنا مع حقوق الشعب وتطلعاته ومع تظاهراته السلمية، لكننا في الوقت ذاته ندعو جميع الغيارى الى التصدي للفتنة، وحفظ العراق من الفوضى، وحماية السلم الاجتماعي، وتعزيز روح المحبة والتآخي، التي هي السبيل لمواجهة الأزمات وتغيير الواقع".
حذر الشيخ همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، من "الانزلاق الى فراغ السلطة، وما يترتب عنه منه فوضى سياسية وأمنية"، مؤكدا أن "البديل للفراغ هو الاقتتال الداخلي و الفلتان الأمني، وضياع حقوق المواطنين".
وشدد الشيخ حمودي، في بيان، بالقول "لن نسمح بضياع حقوق الناس وضياع العراق، ويتوجب على الجميع العمل على كل ما من شأنه بناء عراق قوي ومتماسك، يتمتع أبنائه بالحرية والكرامة".
وأكد الشيخ حمودي،" ان هناك موامرة تحاول ان تغير مسار التظاهرات، بغية تحويل العراق الى ساحة تصفية حسابات"، مبينا "نحن كنا ومازلنا مع حقوق الشعب وتطلعاته ومع تظاهراته السلمية، لكننا في الوقت ذاته ندعو جميع الغيارى الى التصدي للفتنة، وحفظ العراق من الفوضى، وحماية السلم الاجتماعي، وتعزيز روح المحبة والتآخي، التي هي السبيل لمواجهة الأزمات وتغيير الواقع".
🔵همام حمودي : التصويت على مجلس الخدمة انجاز تشريعي مهم طال انتظاره
بارك الشيخ همام حمودي رئيس المجلس الاعلى الاسلامي للشعب العراقي تصويت مجلس النواب اليوم على رئاسة واعضاء مجلس الخدمة الاتحادي ، مثمنا ان القرار طال انتظار ما يقارب عشرة سنوات رغم المساعي المكثفة لانجازه في الدورة الماضية.
واكد د حمودي ان مجلس الخدمة سيكون مهمته ضبط التعيينات في وزارات ومؤسسات الدولة وفق الكفاءة والمعايير الادارية ، فضلا عن الابتعاد عن المحاصصة الحزبية والواسطات والتدخلات ، مثمنا جهود الأخوة اعضاء مجلس النواب على هذا الإنجاز المهم .
بارك الشيخ همام حمودي رئيس المجلس الاعلى الاسلامي للشعب العراقي تصويت مجلس النواب اليوم على رئاسة واعضاء مجلس الخدمة الاتحادي ، مثمنا ان القرار طال انتظار ما يقارب عشرة سنوات رغم المساعي المكثفة لانجازه في الدورة الماضية.
واكد د حمودي ان مجلس الخدمة سيكون مهمته ضبط التعيينات في وزارات ومؤسسات الدولة وفق الكفاءة والمعايير الادارية ، فضلا عن الابتعاد عن المحاصصة الحزبية والواسطات والتدخلات ، مثمنا جهود الأخوة اعضاء مجلس النواب على هذا الإنجاز المهم .