حدُّ.المَرَضِ.الذي.يُبيحُ.الفِـطرَ.tt
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
========
2⃣ المَرَضُ.الذي.يضُرُّ.الصَّائِم.ويَخافُ.معه.الهَلاك.tt
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
=======
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
========
2⃣ المَرَضُ.الذي.يضُرُّ.الصَّائِم.ويَخافُ.معه.الهَلاك.tt
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
=======
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
dorar.net
المبحث الثاني: حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِطرَ
حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِطرَ ,إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه؛ فله أن يُفطِر، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: الحَنَفيَّة (1) ، والمالكيَّة (2) ، والحَنابِلة
من.يُباحُ.لهم.الفِـطرُ.tt
1⃣ #المريض :
👈 حكمُ.فِـطرِ.المريضِ.tt
يُباحُ للمَريضِ الفِـطرُ في رَمَضانَ ، وذلك في الجملة.
قولُه تعالى : {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة : 184].
https://dorar.net/feqhia/2677
حدُّ.المَرَضِ.الذي.يُبيحُ.الفِـطرَ.tt
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
========
2⃣ المَرَضُ.الذي.يضُرُّ.الصَّائِم.ويَخافُ.معه.الهَلاك.tt
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
========
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
1⃣ #المريض :
👈 حكمُ.فِـطرِ.المريضِ.tt
يُباحُ للمَريضِ الفِـطرُ في رَمَضانَ ، وذلك في الجملة.
قولُه تعالى : {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة : 184].
https://dorar.net/feqhia/2677
حدُّ.المَرَضِ.الذي.يُبيحُ.الفِـطرَ.tt
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
========
2⃣ المَرَضُ.الذي.يضُرُّ.الصَّائِم.ويَخافُ.معه.الهَلاك.tt
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
========
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
dorar.net
المبحث الأول: حكمُ فِطرِ المريضِ
حكمُ فِطرِ المريضِ ,يُباحُ للمَريضِ الفِطرُ في رَمَضانَ، وذلك في الجملة. قولُه تعالى: فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:184].
حدُّ.المَرَضِ.الذي.يُبيحُ.الفِـطرَ.tt
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
========
2⃣ المَرَضُ الذي يضُرُّ الصَّائِم ويَخافُ معه الهَلاك
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
========
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
========
2⃣ المَرَضُ الذي يضُرُّ الصَّائِم ويَخافُ معه الهَلاك
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
========
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
dorar.net
المبحث الثاني: حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِطرَ
حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِطرَ ,إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه؛ فله أن يُفطِر، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: الحَنَفيَّة (1) ، والمالكيَّة (2) ، والحَنابِلة
من أفطرت في رمضان لمرض ولم تستطع القضاء
📩 #السؤال :
امرأة مرضت في شهر رمضان ، وأفطرت أيامًا منه، والآن شفيت من المرض ، لكن [لا] تستطيع صيام الأيام التي فطرتها؟
📝 #الجواب :
لعلها لا تستطيع ، على كل حال من أفطرت في رمضان ، أو أفطر غيرها من الرجال ، ثم عافاه الله ، أو عافاها الله ؛ عليهما #القضاء ، الله يقول -جل وعلا-: {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة:185] ، فعلى المريضة والمريض إذا شفي أن يقضي ما أفطره من رمضان ، ولا يلزمهما أن يكون متتابعًا ، ولو مفرقًا يصوم ، ويفطر حتى يكمل ، لا بأس بأن يقضي مفرقًا.
👈 فإن كان لا يستطيع ؛ لأن المرض باقٍ ؛ فيبقى عليه الدين في ذمته حتى يستطيع ، وحتى يشفى ، ولو بعد أعوام ، ما دام المرض يرجى زواله ، وليس بميئوس منه ، فالصوم يبقى في الذمة حتى يشفى ، ثم يقضي بعد ذلك ، ولو بعد رمضانات ، ما دام المرض معه.
👈 حتى إذا عرف الأطباء أن هذا #المرض لا يزول ، وأنه #مستمر ، وأن مثله يستمر ؛ فحينئذ #يطعم عن كل يوم مسكينًا ، ولا قضاء عليه ، يطعم عن كل يوم مسكينًا ، نصف صاع من قوت البلد إذا كان قادرًا ، ولا شيء عليه بعد ذلك ، هذا إذا قرر الأطباء أن هذا المرض مثله ، لا يرجى برؤه مثله يستمر.
👈 أما ما دام المرض #يرجى برؤه ، ويرجى زواله ؛ فإن الصوم يبقى في #الذمة ، فإذا شفي الإنسان من رجل ، أو امرأة ، إذا شفي ؛ قضى قضاء غير متتابع ، ما هو بلازم متتابع ، إن تتابع ؛ فهو أفضل ، وإلا فلا يلزمه التتابع ، إذا قضى مفرقًا ، يصوم ويفطر حتى ينهي ما عليه ؛ فلا بأس بذلك.
📚 فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/1189/أفطرت-لمرض-ولم-تستطع-القضاء
📩 #السؤال :
امرأة مرضت في شهر رمضان ، وأفطرت أيامًا منه، والآن شفيت من المرض ، لكن [لا] تستطيع صيام الأيام التي فطرتها؟
📝 #الجواب :
لعلها لا تستطيع ، على كل حال من أفطرت في رمضان ، أو أفطر غيرها من الرجال ، ثم عافاه الله ، أو عافاها الله ؛ عليهما #القضاء ، الله يقول -جل وعلا-: {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة:185] ، فعلى المريضة والمريض إذا شفي أن يقضي ما أفطره من رمضان ، ولا يلزمهما أن يكون متتابعًا ، ولو مفرقًا يصوم ، ويفطر حتى يكمل ، لا بأس بأن يقضي مفرقًا.
👈 فإن كان لا يستطيع ؛ لأن المرض باقٍ ؛ فيبقى عليه الدين في ذمته حتى يستطيع ، وحتى يشفى ، ولو بعد أعوام ، ما دام المرض يرجى زواله ، وليس بميئوس منه ، فالصوم يبقى في الذمة حتى يشفى ، ثم يقضي بعد ذلك ، ولو بعد رمضانات ، ما دام المرض معه.
👈 حتى إذا عرف الأطباء أن هذا #المرض لا يزول ، وأنه #مستمر ، وأن مثله يستمر ؛ فحينئذ #يطعم عن كل يوم مسكينًا ، ولا قضاء عليه ، يطعم عن كل يوم مسكينًا ، نصف صاع من قوت البلد إذا كان قادرًا ، ولا شيء عليه بعد ذلك ، هذا إذا قرر الأطباء أن هذا المرض مثله ، لا يرجى برؤه مثله يستمر.
👈 أما ما دام المرض #يرجى برؤه ، ويرجى زواله ؛ فإن الصوم يبقى في #الذمة ، فإذا شفي الإنسان من رجل ، أو امرأة ، إذا شفي ؛ قضى قضاء غير متتابع ، ما هو بلازم متتابع ، إن تتابع ؛ فهو أفضل ، وإلا فلا يلزمه التتابع ، إذا قضى مفرقًا ، يصوم ويفطر حتى ينهي ما عليه ؛ فلا بأس بذلك.
📚 فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/1189/أفطرت-لمرض-ولم-تستطع-القضاء
binbaz.org.sa
من أفطرت في رمضان لمرض ولم تستطع القضاء
الجواب:
لعلها لا تستطيع، على كل حال من أفطرت في رمضان، أو أفطر غيرها من الرجال، ثم عافاه
لعلها لا تستطيع، على كل حال من أفطرت في رمضان، أو أفطر غيرها من الرجال، ثم عافاه
هل يمكن إخراج الكفارة دفعة واحدة؟
📩 #السؤال :
منذ سنتين أصيبت أمي بمرض شديد ، مما اضطرها إلى تناول دواء من الطبيب المعالج ، وقد نصحها بعدم الصوم ، ولكنها صامت دون علمه وتعبت وتركت الصوم لمدة عشرين يومًا ، والآن وبعد أن تحسنت صحتها أحست أنها تقدر على الصيام ، فقيل لها : إنه يلزمها كفارة مع الصوم ؛ لأنها تأخرت في القضاء ، فهل يجوز لها أن تخرج الكفارة دفعة واحدة وتصوم؟ أو أن تخرج كل يوم بيومه؟ وما مقدار هذه الكفارة مع العلم أن الوالدة كان باستطاعتها الصيام (القضاء) في مدة ؛ نظرًا لتحسن صحتها ، وقد صامت العام الماضي كاملًا؟ جزاكم الله خيرًا ، ونفعنا وإياكم بالقرآن الكريم.
📄 #الجواب :
👈 ليس على أمك إلا #القضاء إذا #استطاعت ، وليس عليها إطعام إذا كان تأخيرها للقضاء بسبب #المرض حتى جاء رمضان آخر.
👈 أما إن كانت أخرت ذلك عن #تساهل ، فعليها مع القضاء #إطعام مسكين عن كل يوم ، ومقداره نصف صاع من قوت البلد ، من تمر أو أرز أو غيرهما ، وهو بالوزن كيلو ونصف تقريبًا ، ويكفي أن يدفع كله إلى #مسكين_واحد. وفق الله الجميع للفقه في الدين ، والثبات على الحق، إنه سميع قريب.
📚 #مجموع_الفتاوى للشيخ ابـن بـاز
https://binbaz.org.sa/fatwas/12368/هل-يمكن-إخراج-الكفارة-دفعة-واحدة
📩 #السؤال :
منذ سنتين أصيبت أمي بمرض شديد ، مما اضطرها إلى تناول دواء من الطبيب المعالج ، وقد نصحها بعدم الصوم ، ولكنها صامت دون علمه وتعبت وتركت الصوم لمدة عشرين يومًا ، والآن وبعد أن تحسنت صحتها أحست أنها تقدر على الصيام ، فقيل لها : إنه يلزمها كفارة مع الصوم ؛ لأنها تأخرت في القضاء ، فهل يجوز لها أن تخرج الكفارة دفعة واحدة وتصوم؟ أو أن تخرج كل يوم بيومه؟ وما مقدار هذه الكفارة مع العلم أن الوالدة كان باستطاعتها الصيام (القضاء) في مدة ؛ نظرًا لتحسن صحتها ، وقد صامت العام الماضي كاملًا؟ جزاكم الله خيرًا ، ونفعنا وإياكم بالقرآن الكريم.
📄 #الجواب :
👈 ليس على أمك إلا #القضاء إذا #استطاعت ، وليس عليها إطعام إذا كان تأخيرها للقضاء بسبب #المرض حتى جاء رمضان آخر.
👈 أما إن كانت أخرت ذلك عن #تساهل ، فعليها مع القضاء #إطعام مسكين عن كل يوم ، ومقداره نصف صاع من قوت البلد ، من تمر أو أرز أو غيرهما ، وهو بالوزن كيلو ونصف تقريبًا ، ويكفي أن يدفع كله إلى #مسكين_واحد. وفق الله الجميع للفقه في الدين ، والثبات على الحق، إنه سميع قريب.
📚 #مجموع_الفتاوى للشيخ ابـن بـاز
https://binbaz.org.sa/fatwas/12368/هل-يمكن-إخراج-الكفارة-دفعة-واحدة
binbaz.org.sa
هل يمكن إخراج الكفارة دفعة واحدة؟
الجواب: ليس على أمك إلا القضاء إذا استطاعت، وليس عليها إطعام إذا كان تأخيرها للقضاء بسبب
تابع / الأعذار.المُسقطة.لصلاة.الجماعة.tt
6⃣ #المرض
سيأتي الكلامُ عن هذه المسألَةِ في بابِ صلاةِ أهلِ الأعذارِ- صلاة المريض.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1352
6⃣ #المرض
سيأتي الكلامُ عن هذه المسألَةِ في بابِ صلاةِ أهلِ الأعذارِ- صلاة المريض.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1352
dorar.net
المَطلَبُ السَّادسُ: المَرضُ
هل المرض بيبح التخلف عن صلاة الجماعه ؟ سيأتي الكلامُ عن هذه المسألَةِ في بابِ صلاةِ أهلِ الأعذارِ- صلاة المريض.
من أفطرت في رمضان لمرض ولم تستطع القضاء
📩 #السؤال :
امرأة مرضت في شهر رمضان ، وأفطرت أيامًا منه، والآن شفيت من المرض ، لكن [لا] تستطيع صيام الأيام التي فطرتها؟
📝 #الجواب :
لعلها لا تستطيع ، على كل حال من أفطرت في رمضان ، أو أفطر غيرها من الرجال ، ثم عافاه الله ، أو عافاها الله ؛ عليهما #القضاء ، الله يقول -جل وعلا-: {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة :185] ، فعلى المريضة والمريض إذا شفي أن يقضي ما أفطره من رمضان ، ولا يلزمهما أن يكون متتابعًا ، ولو مفرقًا يصوم ، ويفطر حتى يكمل ، لا بأس بأن يقضي مفرقًا.
👈 فإن كان لا يستطيع ؛ لأن المرض باقٍ ؛ فيبقى عليه الدين في ذمته حتى يستطيع ، وحتى يشفى ، ولو بعد أعوام ، ما دام المرض يرجى زواله ، وليس بميئوس منه ، فالصوم يبقى في الذمة حتى يشفى ، ثم يقضي بعد ذلك ، ولو بعد رمضانات ، ما دام المرض معه.
👈 حتى إذا عرف الأطباء أن هذا #المرض لا يزول ، وأنه #مستمر ، وأن مثله يستمر ؛ فحينئذ #يطعم عن كل يوم مسكينًا ، ولا قضاء عليه ، يطعم عن كل يوم مسكينًا ، نصف صاع من قوت البلد إذا كان قادرًا ، ولا شيء عليه بعد ذلك ، هذا إذا قرر الأطباء أن هذا المرض مثله ، لا يرجى برؤه مثله يستمر.
👈 أما ما دام المرض #يرجى برؤه ، ويرجى زواله ؛ فإن الصوم يبقى في #الذمة ، فإذا شفي الإنسان من رجل ، أو امرأة ، إذا شفي ؛ قضى قضاء غير متتابع ، ما هو بلازم متتابع ، إن تتابع ؛ فهو أفضل ، وإلا فلا يلزمه التتابع ، إذا قضى مفرقًا ، يصوم ويفطر حتى ينهي ما عليه ؛ فلا بأس بذلك.
📚 فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/1189/أفطرت-لمرض-ولم-تستطع-القضاء
📩 #السؤال :
امرأة مرضت في شهر رمضان ، وأفطرت أيامًا منه، والآن شفيت من المرض ، لكن [لا] تستطيع صيام الأيام التي فطرتها؟
📝 #الجواب :
لعلها لا تستطيع ، على كل حال من أفطرت في رمضان ، أو أفطر غيرها من الرجال ، ثم عافاه الله ، أو عافاها الله ؛ عليهما #القضاء ، الله يقول -جل وعلا-: {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة :185] ، فعلى المريضة والمريض إذا شفي أن يقضي ما أفطره من رمضان ، ولا يلزمهما أن يكون متتابعًا ، ولو مفرقًا يصوم ، ويفطر حتى يكمل ، لا بأس بأن يقضي مفرقًا.
👈 فإن كان لا يستطيع ؛ لأن المرض باقٍ ؛ فيبقى عليه الدين في ذمته حتى يستطيع ، وحتى يشفى ، ولو بعد أعوام ، ما دام المرض يرجى زواله ، وليس بميئوس منه ، فالصوم يبقى في الذمة حتى يشفى ، ثم يقضي بعد ذلك ، ولو بعد رمضانات ، ما دام المرض معه.
👈 حتى إذا عرف الأطباء أن هذا #المرض لا يزول ، وأنه #مستمر ، وأن مثله يستمر ؛ فحينئذ #يطعم عن كل يوم مسكينًا ، ولا قضاء عليه ، يطعم عن كل يوم مسكينًا ، نصف صاع من قوت البلد إذا كان قادرًا ، ولا شيء عليه بعد ذلك ، هذا إذا قرر الأطباء أن هذا المرض مثله ، لا يرجى برؤه مثله يستمر.
👈 أما ما دام المرض #يرجى برؤه ، ويرجى زواله ؛ فإن الصوم يبقى في #الذمة ، فإذا شفي الإنسان من رجل ، أو امرأة ، إذا شفي ؛ قضى قضاء غير متتابع ، ما هو بلازم متتابع ، إن تتابع ؛ فهو أفضل ، وإلا فلا يلزمه التتابع ، إذا قضى مفرقًا ، يصوم ويفطر حتى ينهي ما عليه ؛ فلا بأس بذلك.
📚 فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/1189/أفطرت-لمرض-ولم-تستطع-القضاء
binbaz.org.sa
من أفطرت في رمضان لمرض ولم تستطع القضاء
الجواب:
لعلها لا تستطيع، على كل حال من أفطرت في رمضان، أو أفطر غيرها من الرجال، ثم عافاه
لعلها لا تستطيع، على كل حال من أفطرت في رمضان، أو أفطر غيرها من الرجال، ثم عافاه
حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِـطرَ
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
======
2⃣ المَرَضُ الذي يضُرُّ الصَّائِم ويَخافُ معه الهَلاك
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
======
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
======
2⃣ المَرَضُ الذي يضُرُّ الصَّائِم ويَخافُ معه الهَلاك
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
======
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
dorar.net
المبحث الثاني: حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِطرَ
حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِطرَ ,إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه؛ فله أن يُفطِر، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: الحَنَفيَّة (1) ، والمالكيَّة (2) ، والحَنابِلة
حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِـطرَ
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
======
2⃣ المَرَضُ الذي يضُرُّ الصَّائِم ويَخافُ معه الهَلاك
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
======
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
======
2⃣ المَرَضُ الذي يضُرُّ الصَّائِم ويَخافُ معه الهَلاك
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
======
3⃣ #المرض_اليسير
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
dorar.net
المبحث الثاني: حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِطرَ
حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِطرَ ,إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه؛ فله أن يُفطِر، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: الحَنَفيَّة (1) ، والمالكيَّة (2) ، والحَنابِلة