تابع / ما.يستحب.في.المؤذن.tt
6⃣ #البصر :
#يستحب أن يكونَ المؤذِّنُ بَصِيرًا ، وهذا مذهبُ الجمهور.
#وذلك_للآتي :
1⃣ لأنَّ الأعْمَى لا يَعرِف الوقت َ، فربَّما غلِط.
2⃣ أنه يُفوِّتُ على الناس فضيلةَ أوَّلِ الوقتِ.
3⃣ لأنَّ البَصيرَ يُؤذِّن عن يقينٍ.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/717
6⃣ #البصر :
#يستحب أن يكونَ المؤذِّنُ بَصِيرًا ، وهذا مذهبُ الجمهور.
#وذلك_للآتي :
1⃣ لأنَّ الأعْمَى لا يَعرِف الوقت َ، فربَّما غلِط.
2⃣ أنه يُفوِّتُ على الناس فضيلةَ أوَّلِ الوقتِ.
3⃣ لأنَّ البَصيرَ يُؤذِّن عن يقينٍ.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/717
dorar.net
المَطلَبُ السَّادسُ: البَصَر
المؤذن لا يجب ان يكون ضرير ويستحب ان يكون بصيرا هذا من شروط المؤذن ان يكون بصيرا كما جاء فى مذهب الحنفية وغيرها
ما.لا.يُشْتَرَط.في.الإمامَةِ.tt
1⃣ #العدالة.
2⃣ #البلوغ.
3⃣ #البصر.
4⃣ موافقةُ الإمامِ للمأمومِ في الفُروعِ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1373
1⃣ #العدالة.
2⃣ #البلوغ.
3⃣ #البصر.
4⃣ موافقةُ الإمامِ للمأمومِ في الفُروعِ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1373
dorar.net
المطلَبُ الثَّاني: ما لا يُشْتَرَط في الإمامَةِ
ما لا يُشْتَرَط في الإمامَةِ ,لا تُشترَطُ العدالةُ في الإمامِ؛ فالصَّلاةُ خلف الفاسقِ جائزةٌ مع الكراهةِ، وهو مذهبُ الحَنَفيَّة (1) ، والشافعيَّة (2) ، والمعتمَد عند المالِكيَّة (3) ، واختاره ابنُ حزمٍ (4) .
تابع / ما.لا.يُشْتَرَط.في.الإمَامَة.tt
3⃣ #البصر
👈 لا يُشتَرَطُ في الإمامِ أن يكونَ مُبصِرًا ؛ فإمامةُ الأَعمَى للمُبصرِ #صحيحة ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، والحَنابِلَة ، وحُكيَ الإجماعُ على ذلك.
#الأدلة :
#أولا : #من_السنة :
1⃣ عن أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه : ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم استخلَفَ ابنَ أمِّ مكتومٍ على المدينةِ مرَّتينِ يُصلِّي بهم وهو أَعْمى)). صححه الألباني.
2⃣ عن محمودِ بنِ الرَّبيعِ الأنصاريِّ رَضِيَ اللهُ عنه : ((أنَّ عِتبانَ بنَ مالكٍ ، كان يؤمُّ قومَه وهو أعْمَى ، وأنَّه قال لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : يا رسولَ اللهِ ، إنَّها تكونُ الظُّلمةُ والسَّيلُ ، وأنا رجلٌ ضَريرُ البصرِ ، فصَلِّ يا رسولَ اللهِ في بيتي مكانًا أتَّخِذُه مُصلًّى ، فجاءَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : أينَ تحبُّ أن أصليَ؟ فأشار إلى مكانٍ من البيتِ ، فصلَّى فيه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم)). أخرجه البخاري ومسلم.
#وجه_الدلالة :
#قوله : (كان يؤمُّ قومَه وهو أعْمَى) فيه دليلٌ على جوازِ إمامةِ الأعْمى ؛ لأنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أقرَّه على ذلِك ؛ فمِثل هذا لا يَخفى على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مع تَكرُّره.
#ثانيا : #من_الآثار
أنَّ هذا فعَلَه بعضُ السَّلف ؛ فقد كان ابنُ عبَّاس يَؤمُّ بعدَما كَبِرَ وعَمِي ، وكذلِك عِتبانُ بنُ مالكٍ ، وقتادةُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1373
3⃣ #البصر
👈 لا يُشتَرَطُ في الإمامِ أن يكونَ مُبصِرًا ؛ فإمامةُ الأَعمَى للمُبصرِ #صحيحة ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، والحَنابِلَة ، وحُكيَ الإجماعُ على ذلك.
#الأدلة :
#أولا : #من_السنة :
1⃣ عن أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه : ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم استخلَفَ ابنَ أمِّ مكتومٍ على المدينةِ مرَّتينِ يُصلِّي بهم وهو أَعْمى)). صححه الألباني.
2⃣ عن محمودِ بنِ الرَّبيعِ الأنصاريِّ رَضِيَ اللهُ عنه : ((أنَّ عِتبانَ بنَ مالكٍ ، كان يؤمُّ قومَه وهو أعْمَى ، وأنَّه قال لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : يا رسولَ اللهِ ، إنَّها تكونُ الظُّلمةُ والسَّيلُ ، وأنا رجلٌ ضَريرُ البصرِ ، فصَلِّ يا رسولَ اللهِ في بيتي مكانًا أتَّخِذُه مُصلًّى ، فجاءَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : أينَ تحبُّ أن أصليَ؟ فأشار إلى مكانٍ من البيتِ ، فصلَّى فيه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم)). أخرجه البخاري ومسلم.
#وجه_الدلالة :
#قوله : (كان يؤمُّ قومَه وهو أعْمَى) فيه دليلٌ على جوازِ إمامةِ الأعْمى ؛ لأنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أقرَّه على ذلِك ؛ فمِثل هذا لا يَخفى على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مع تَكرُّره.
#ثانيا : #من_الآثار
أنَّ هذا فعَلَه بعضُ السَّلف ؛ فقد كان ابنُ عبَّاس يَؤمُّ بعدَما كَبِرَ وعَمِي ، وكذلِك عِتبانُ بنُ مالكٍ ، وقتادةُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1373
dorar.net
المطلَبُ الثَّاني: ما لا يُشْتَرَط في الإمامَةِ
ما لا يُشْتَرَط في الإمامَةِ ,لا تُشترَطُ العدالةُ في الإمامِ؛ فالصَّلاةُ خلف الفاسقِ جائزةٌ مع الكراهةِ، وهو مذهبُ الحَنَفيَّة (1) ، والشافعيَّة (2) ، والمعتمَد عند المالِكيَّة (3) ، واختاره ابنُ حزمٍ (4) .