(على قارعة الطريق) مشيت خطوات تائهه ،، إلى اين ؟ لست ادري..  ترافقني خطوات أملاً جديداً تسرع في الخطى نحو ذاك الدرب المخضر نحو تلك الغيوم العالية حيث تنبعق رائحة الورود والنسائم تهب برفق تلتمس وجنتي وتهز ثوبي كأنها تطلب مني الإسراع إلى ذاك المكان حيث الأمان يعلو الأجواء... وقفت حائره هل اكمل السير؟ ام ابقى انضر من بعيد اتقدم تارةً وارجع خطوه تارةً أخرى من سيخبرني ويرشدني في إختبار وجهتي هنا وانا اقف على قارعة الطريق انتضر يداً تمسك يدي وتخبرني بأن تلك الوجهه خيراً أو شراً

‏- وجود شخص دافئ و حنون يذكرك دائمًا بمحبته لك بدون أي ملل، أحنّ شيء ممكن أن يحصل للمرء💕💕"

أنا رجل نصف وزني كبرياء والنصف الآخر شموخ لم أكن لعبة تتحكم بها الأهواء فأنا من عرفني زاد شرفاً..!!

‏"كم أنا سئ بحق نفسي عندما اتعلق بأشياء أعلم إنها سترحل يوماً ما."

‏تبا لذلك الوقح الذي يقول لها سوف أبيع العالم من اجلك .. ونحن اين نذهب ؟!، يظن أن العالم ورث ابيه •😅😅

دايم على بالي وطاريك ماغاب مشتاق لك عسى الليالي تجيبك  .

‏نفسياً :

إحترموا عزلة البعض المؤقتة ورغبتهم بالإبتعاد عن للآخرين، ولا تكثروا الظنون أو تصدروا الشكوك، فجميعنا نحتاج إلى خلوة صادقة مع النفس .!

اللهم اني ابراء من حولي وقوتي والتجئ الى حولك وقوتك

اللهم لاتلومني بمالا املك وامره ليس بيدي ف اني لم استطيع❤‍🩹

مهما كتبت بالصديق الوفي فلن يجف حبر قلمك ابدا".. فالصديق الوفي مصباح يضيء لك عتمتك .. ورفيق يؤنس لك وحشتك .. يشاركك فرحتك .. ويواسيك في مصيبتك .. ويساعدك في كربتك .. ويقف معك في وحدتك .. كن وفيا" ، فالوفاء لايقابله الا الوفاء...🩵

''يُقـاس الذهب بعيـارة لآ بلمـعانه....
و يقـاس التقـي بـأفعاله لآ بأقواله....
و يقـاس الـصديق . بصدق وفائـه لآ بطول وصـاله ...

و يـقاس الحب . بما أضـاف الطرف الآخر لهذا القلـب . بـما عمّر أرگانه
بماذا بناه .؟
حب بنّـاء يبني المحب و يجبر كسره
وهڪذا نجد ڪل الأشيااء تقاس بجوهرها لآ بمظهرها ....
و الناس في هذه الحـياة
معادن .. فگن أنت گالذهب مهما صهرته الحياه يبقى غاليًاا وثمينًاا... ..🩵

الرجل الشريف ليس صاحب سعادةٍ ولا صاحب شهادةٍ ولا صاحب عمارةٍ وليس لُغزاً من الألغاز ..
إنما هو إنسانٌ بسيطٌ يعمل في وعي .
يعمل بحافزٍ حر .
وبأحساس فادح بالمسئولية ..
والشرف مراتب؛ فهناك رجل يصنع نفسه، وهناك رجل يصنع أولاده، وهناك رجل يصنع المجتمع، وهناك رجل يصنع التاريخ .. وهو أشرف الشرفاء جميعاً .
وإذا أردتَ أن تعـرف نصيبك من الشرف .
فإسأل نفسك يوماً : ماذا صنعتُ لأصبح أفضل من الأمس .."🩵