"عندما أغضب على من
أُحب لا أرغب في رؤية
وجههُ لأسباب عدة أهمها
أن وجه المحبوب
مغفورٌ له دائمًا"

كأن الحزن مشغوف بقلبي!
- المتنبي.

سنمر يومًا بذاكرة بعضنا
ستذكرني كفتاة حاولت تهذيبك
لتصبح رجلًا يليق بالحب
أما انا ساذكرك كطفل
يخفق دومًا بتعلم درسه .

‏يا ربَّ،
‏أن أصل أخيرًا
‏لمكانٍ يستحق كلَّ هذه الرقة
‏التي في قلبي
‏مكانٍ لا يجرؤ على خدشي.

الألم الذي لا يتحول إلى وعي، يُعيد إنتاج نفسه بأشكال مُختلفة .

وإنَّ الناسَ جَمعُهم كثيرٌ‏ ولكن مَن تُسر به قليلُ.
-

‏العودة إليكِ في ختامِ كلَّ يوم أكثرُ ما أحب فعله.
-

كنت يَا مولاي عليلًا تُشفى بتوسّلك العللُ.

أن الصداقة ، مواقف

‏من يُحسنُ ظنَّه بالله !
‏ينبِتُ الله لهُ من قساوَةِ الأيامِ ورداً

كُل خير تفعله، سَتجــدهُ لاحقًا .

‏كُل ما حولي مُزدحم
‏وأنا الباحث
‏عن مكانٍ
‏أتنهد فيه بكلُ حُرية
‏مكانٍ لا أعرفُ فيه
‏أحدًا سوايّ.

‏لا يعرضُ عنك صادقٌ في ودِّه
إنما يهجُرك من كانَ ودِّه مكذُوبًا..

و قد يأتي أحدهم خفيفاً، يطفو بجانبك في
كل هذا الغرق كجذع شجرة يصلح للنجاة.