الشهداء (يستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم) أغرب اﻷشواق و أصدقه شوق الموتى للأحياء!.
﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ ٱللَّهَ غَٰفِلًا عَمَّا يَعْمَلُ ٱلظَّٰلِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍۢ تَشْخَصُ فِيهِ ٱلْأَبْصَٰرُ ﴾❤️🩹
ياربّ اجعل كُل شعور "عدم استقرار" عشناه بهالبْلاد شفيعًا لنَّا يوم الحساب، مِنْ البداية واحنا بأماكن مش النا، وبلحظة بنتركها، بلحظة بنفقدها وبنصير رهائن هالقهر! الله يمرمطك يا اسرائيل وكل من شاركك وأيّدك وساعدك ولو بكلمة أو دعاء غاضب.
اللهمَّ إني أحسنتُ بكَ الظَّن فاجبُرني ، ربي لا تدع لي أمراً إلا يسرته ولا حلماً إلا حققته ، ربي أنِر بصيرتي، وأرضني بقدري، وأحيني وأمتني مقبولًا مستوراً❤️🩹•
تُريد الفردوس الأعلى يا صاحبي ، تُريد أن يضحك لك اللطيف سُبحانه وبحمده ، تُريد أن يجمعك الله بحبيبنا محمّد صلى الله عليه وسلم ، تحكِي لهُ أيّامك في الدُنيا ، تُشهدهُ أنّه أحبّ إليك من أبيكَ وأمّك ومالك ، تُريدُ أن تفوز بالرضوان والجنان دُون ابتلاء وامتحان؟ هيهات يا صاحبي ، لا يُدرك النعيم بالنعيم ، اتعب من أجل الله تعالى ، واثبت ، إنّما أيّام والموعدُ الله.
هَٰذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ (138) وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (139) إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140)
{ وقل للذين فوضوا أمرهم لله}
إن الله لن يخذلهم أبداً...❤️🩹
إن الله لن يخذلهم أبداً...❤️🩹
(أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا)
(أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين)
(أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة ۚ والله خبير بما تعملون)
أينما قرأت آية بـ "أم حسبتم" قف بخشوع!
فلا يزال الابتلاء يصيب المؤمنين حتى تبلغ القلوب الحناجر ويستسلمون لحقيقة أن لا ملجأ من الله إلا إليه.
لا يزال التمحيص ماضيا حتى تتطهر النفوس وتنضج القلوب ويميز الله الخبيث من الطيب بما يستوجب الارتقاء أو السقوط.
ضريبة الثبات تقتات على أرواحنا. فاستعد لامتحانات "أم حسبتم"!
(أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين)
(أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة ۚ والله خبير بما تعملون)
أينما قرأت آية بـ "أم حسبتم" قف بخشوع!
فلا يزال الابتلاء يصيب المؤمنين حتى تبلغ القلوب الحناجر ويستسلمون لحقيقة أن لا ملجأ من الله إلا إليه.
لا يزال التمحيص ماضيا حتى تتطهر النفوس وتنضج القلوب ويميز الله الخبيث من الطيب بما يستوجب الارتقاء أو السقوط.
ضريبة الثبات تقتات على أرواحنا. فاستعد لامتحانات "أم حسبتم"!