#عاجل| المفوضية الأممية للشؤون الإنسانية: لم يسمح بدخول أي إمدادات إلى قطاع غزة لأكثر من 50 يوماً وكل شيء ينفد.
- سكان قطاع غزة محرومون من وسائل البقاء والجوع ينتشر وحياة المدنيين تنهار.
- سكان قطاع غزة محرومون من وسائل البقاء والجوع ينتشر وحياة المدنيين تنهار.
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي بمعارك شمالي غزة وإصابة إثنين بينهما ضابط.
#عاجل| موقع أخبار إسرائيل بلا رقابة: مقتل سائق دبابة بنيران قناص في المنطقة العازلة بغزة.
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
كان: قتل سائق دبابة من الكتيبة 79 في اللواء 14 ظهر اليوم بنيران قناص في بيت حانون داخل المنطقة العازلة .. بعد ذلك أطلق "المسلحين" صاروخا مضادا للدبابات على الجنود ما أدى إلى إصابة ضابط من وحدة الهندسة "يهلوم" وجندي احتياط من الكتيبة 79 في اللواء 14 بجروح خطيرة وإصابة جندي احتياط من الكتيبة 8239 في اللواء الشمالي بجروح متوسطة.
مستشفى هداسا الطبي: تم نقل جندي من الجيش الإسرائيلي من معارك غزة إلى وحدة الإصابات في مستشفى هداسا عين كارم بواسطة مروحية بعد ظهر اليوم، وهو مصاب بجرح في يده وحالته متوسطة.
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#عاجل| الأونروا: مخزوننا من الطحين نفد بالكامل في قطاع غزة والإمدادات الحيوية آخذة بالنفاد بسرعة.
- ما يقارب 3 آلاف شاحنة من المساعدات المنقذة للحياة تابعة لنا جاهزة للدخول في وقت ينتشر فيه الجوع ويتفاقم في قطاع غزة.
- من المتوقع أن ينفد ثلثا الإمدادات الطبية الأساسية في غزة خلال أقل من شهرين وقد نفد العديد منها بالفعل.
- ما يقارب 3 آلاف شاحنة من المساعدات المنقذة للحياة تابعة لنا جاهزة للدخول في وقت ينتشر فيه الجوع ويتفاقم في قطاع غزة.
- من المتوقع أن ينفد ثلثا الإمدادات الطبية الأساسية في غزة خلال أقل من شهرين وقد نفد العديد منها بالفعل.
تصريح صحفي صادر عن حركة المقاومة الإسلامية حماس.
اجتماع المجلس المركزي يُعمّق الانقسام ويُكرّس التفرد ويُخيب آمال شعبنا في الوحدة
- تؤكد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، الذي انعقد في رام الله يومي 23 و24 أبريل 2025، جاءت بمثابة خيبة أمل وطنية عميقة، تجاهلت آمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني في الداخل والشتات، الذي ينشد الوحدة الوطنية في مواجهة أكبر الأخطار التي تهدد وجوده وقضيته، وفي مقدّمتها حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال على غزة، والتصعيد الاستيطاني التهويدي في الضفة والقدس.
- لقد جاء هذا الاجتماع بعد 18 شهراً من المجازر والتدمير والتجويع، دون أن تحمل نتائجه وقراراته أدنى استجابة وطنية للدور المطلوب من المؤسسات الرسمية الفلسطينية في التصدّي للعدوان الصهيوني، والعمل على وقف حرب الإبادة في غزة، والتصدّي لاستباحة الضفة الغربية ومخيماتها، وتهجير شعبنا، وتعزيز الاستيطان، ومحاولات تهويد القدس والمسجد الأقصى، تنفيذًا لمخطط حسم الصراع لصالح الاحتلال… بل مثّل هذا الاجتماع محطة جديدة من محطات تكريس التفرّد والإقصاء والانفصال عن واقع شعبنا المقاوم الصامد.
- لقد قاطعت هذا الاجتماع فصائل وقوى وطنية رئيسية، في مقدّمتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وحركة المبادرة الوطنية، وتحالف القوى الفلسطينية، إضافة إلى انسحاب الجبهة الديمقراطية من الجلسة الأولى، ومقاطعة عدد من الشخصيات الوطنية المستقلة، في رسالة واضحة برفض الانقلاب على روح الوحدة الوطنية، ورفض مصادرة إرادة الشعب الفلسطيني، ومحاولات الهيمنة على مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، ومطالب استعادة الوحدة، وصياغة استراتيجية وطنية واحدة وشاملة تتبنى المقاومة بكل أشكالها في وجه الاحتلال الصهيوني.
- كما تجاهل هذا الاجتماع بشكل صارخ مخرجات الحوارات الوطنية السابقة، وفي مقدّمتها اتفاق “بكين”، الذي نصّ على تشكيل حكومة توافق وطني، كخطوة أولى نحو إعادة توحيد الصف الفلسطيني، وبناء المؤسسات السياسية الفلسطينية على أسس من الشراكة والتمثيل الحقيقي.
- كما نعبّر عن استنكارنا لما صدر عن رئيس السلطة خلال جلسات المجلس من شتائم وإساءات فجّة ومرفوضة بحق قوى المقاومة الفلسطينية، في الوقت الذي يتطلّب فيه الظرف الوطني مزيدًا من الالتفاف حول المقاومة، لا الطعن بها أو تحميلها تبعات جرائم الاحتلال الصهيوني.
- إننا في حركة حماس نرفض استمرار هذا المسار الأحادي، ونؤكد أن إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس وطنية وديمقراطية، وتفعيل الإطار القيادي الموحّد، وإجراء انتخابات شاملة في الداخل والخارج، هي العناوين الحقيقية لاستعادة الوحدة الوطنية، وبناء مشروع تحرري يعبّر عن إرادة شعبنا الفلسطيني.
- إن شعبنا الفلسطيني يستحق قيادة وطنية جامعة ترتقي إلى مستوى تضحياته الجسيمة، وتكون أمينة على حقوقه، ووفيّة لدماء الشهداء، لا قيادة تُنسّق أمنيًا مع الاحتلال، وتخضع لإملاءات خارجية، وتُدار بمنطق التفرد، وتُعيد إنتاج الفشل والانقسام.
اجتماع المجلس المركزي يُعمّق الانقسام ويُكرّس التفرد ويُخيب آمال شعبنا في الوحدة
- تؤكد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، الذي انعقد في رام الله يومي 23 و24 أبريل 2025، جاءت بمثابة خيبة أمل وطنية عميقة، تجاهلت آمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني في الداخل والشتات، الذي ينشد الوحدة الوطنية في مواجهة أكبر الأخطار التي تهدد وجوده وقضيته، وفي مقدّمتها حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال على غزة، والتصعيد الاستيطاني التهويدي في الضفة والقدس.
- لقد جاء هذا الاجتماع بعد 18 شهراً من المجازر والتدمير والتجويع، دون أن تحمل نتائجه وقراراته أدنى استجابة وطنية للدور المطلوب من المؤسسات الرسمية الفلسطينية في التصدّي للعدوان الصهيوني، والعمل على وقف حرب الإبادة في غزة، والتصدّي لاستباحة الضفة الغربية ومخيماتها، وتهجير شعبنا، وتعزيز الاستيطان، ومحاولات تهويد القدس والمسجد الأقصى، تنفيذًا لمخطط حسم الصراع لصالح الاحتلال… بل مثّل هذا الاجتماع محطة جديدة من محطات تكريس التفرّد والإقصاء والانفصال عن واقع شعبنا المقاوم الصامد.
- لقد قاطعت هذا الاجتماع فصائل وقوى وطنية رئيسية، في مقدّمتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وحركة المبادرة الوطنية، وتحالف القوى الفلسطينية، إضافة إلى انسحاب الجبهة الديمقراطية من الجلسة الأولى، ومقاطعة عدد من الشخصيات الوطنية المستقلة، في رسالة واضحة برفض الانقلاب على روح الوحدة الوطنية، ورفض مصادرة إرادة الشعب الفلسطيني، ومحاولات الهيمنة على مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، ومطالب استعادة الوحدة، وصياغة استراتيجية وطنية واحدة وشاملة تتبنى المقاومة بكل أشكالها في وجه الاحتلال الصهيوني.
- كما تجاهل هذا الاجتماع بشكل صارخ مخرجات الحوارات الوطنية السابقة، وفي مقدّمتها اتفاق “بكين”، الذي نصّ على تشكيل حكومة توافق وطني، كخطوة أولى نحو إعادة توحيد الصف الفلسطيني، وبناء المؤسسات السياسية الفلسطينية على أسس من الشراكة والتمثيل الحقيقي.
- كما نعبّر عن استنكارنا لما صدر عن رئيس السلطة خلال جلسات المجلس من شتائم وإساءات فجّة ومرفوضة بحق قوى المقاومة الفلسطينية، في الوقت الذي يتطلّب فيه الظرف الوطني مزيدًا من الالتفاف حول المقاومة، لا الطعن بها أو تحميلها تبعات جرائم الاحتلال الصهيوني.
- إننا في حركة حماس نرفض استمرار هذا المسار الأحادي، ونؤكد أن إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس وطنية وديمقراطية، وتفعيل الإطار القيادي الموحّد، وإجراء انتخابات شاملة في الداخل والخارج، هي العناوين الحقيقية لاستعادة الوحدة الوطنية، وبناء مشروع تحرري يعبّر عن إرادة شعبنا الفلسطيني.
- إن شعبنا الفلسطيني يستحق قيادة وطنية جامعة ترتقي إلى مستوى تضحياته الجسيمة، وتكون أمينة على حقوقه، ووفيّة لدماء الشهداء، لا قيادة تُنسّق أمنيًا مع الاحتلال، وتخضع لإملاءات خارجية، وتُدار بمنطق التفرد، وتُعيد إنتاج الفشل والانقسام.
مستشار الرئيس الفلسطيني محمود الهباش: الرئيس عباس لا يريد الاحتفاظ برئاساته الثلاث للسلطة والدولة ومنظمة التحرير.
الإعلام العبري: منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر 2023 قتل 849 جندياً من الجيش الإسرائيلي في معارك قطاع غزة.
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
يوسي يهوشع - يديعوت أحرونوت عن ضابط إسرائيلي كبير: إذا لم نكن في بيت حانون، فلن يتم إطلاق الصاروخ المضاد للدبابات على قوات الجيش الإسرائيلي، بل على سكة حديد سديروت أو على كيبوتس نير عام" .. نحن بحاجة إلى هدم البنية التحتية هناك مثل رفح إذا أردنا إعادة سكان الغلاف إلى منازلهم.
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
الصحفي حسام أبو شقرة
يوسي يهوشع - يديعوت أحرونوت عن ضابط إسرائيلي كبير: إذا لم نكن في بيت حانون، فلن يتم إطلاق الصاروخ المضاد للدبابات على قوات الجيش الإسرائيلي، بل على سكة حديد سديروت أو على كيبوتس نير عام" .. نحن بحاجة إلى هدم البنية التحتية هناك مثل رفح إذا أردنا إعادة سكان…
ضابط إسرائيلي كبير: لا يوجد سبب للإنتظار طويلاً لإحضار العشرات من جرافات الـ D9 إلى بيت حانون الليلة والبدء في التنظيف الشامل هناك.
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
الإعلام العبري: الولايات المتحدة رفضت مقترحاً إيرانياً للتوصل إلى إتفاق مؤقت.
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
الإعلام العبري: منذ بدء إستئناف القتال في قطاع غزة، وقعت أربع حوادث: مقتل إثنين من الجنود وإصابة 7 آخرين بجروح خطيرة، وعدد من الإصابات ما بين متوسطة إلى طفيفة.
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#عاجل
موريا أسراف - القناة ١٣: إنتهاء إجتماع مجلس الوزراء "الكابينت" بعد ساعات قليلة.
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
موريا أسراف - القناة ١٣: إنتهاء إجتماع مجلس الوزراء "الكابينت" بعد ساعات قليلة.
#ترجمة_حسام_أبو_شقرة
#عاجل| وسائل إعلام تابعة لأنصار الله: عدوان أمريكي بغارتين على مديرية سفيان بمحافظة عمران شمال صنعاء.