-
في مُنتصف الحوار، هناك كلمة بوسعها أن تُعيد لك وعيك، عابرةٌ بالنسبة للطرف الآخر، ولكنها بالنسبة إليك، بوسعها أن تُعيد ترتيبك لأولويّات حياتك، بوسعها أن تكون جوابًا لسؤال ظلّ يتدحرج في خاطرك كثيرًا.♥️
في مُنتصف الحوار، هناك كلمة بوسعها أن تُعيد لك وعيك، عابرةٌ بالنسبة للطرف الآخر، ولكنها بالنسبة إليك، بوسعها أن تُعيد ترتيبك لأولويّات حياتك، بوسعها أن تكون جوابًا لسؤال ظلّ يتدحرج في خاطرك كثيرًا.♥️
تقولُ إحداهُنَّ:
"حينَ كنت ُصغيرة،
كانَت أُمّي تُخبرني أنّ الله يودُّ تقبيلَ
جَبهتي فتَأمرني بالسجود،
حينَها كنتُ أُطيلُ السجودَ وأهمِس:
"أنا يا الله أحُبّكَ بذاتِ القدرِ أيضًا."♥️
"حينَ كنت ُصغيرة،
كانَت أُمّي تُخبرني أنّ الله يودُّ تقبيلَ
جَبهتي فتَأمرني بالسجود،
حينَها كنتُ أُطيلُ السجودَ وأهمِس:
"أنا يا الله أحُبّكَ بذاتِ القدرِ أيضًا."♥️
لماذا هي ؟
لأنها وبالرغم من عصبيتها
إلا أنها طيبة
ورغم ما تظهره من عناد
إلا أنها مُتسامحة
مع كُل شيء، تتحدث بطفولية
رغم حكمتها وعقلها في المواقف
لأنها هي ♥️ ..
لأنها وبالرغم من عصبيتها
إلا أنها طيبة
ورغم ما تظهره من عناد
إلا أنها مُتسامحة
مع كُل شيء، تتحدث بطفولية
رغم حكمتها وعقلها في المواقف
لأنها هي ♥️ ..