حب الرسول يجمعنا
771 subscribers
152 photos
67 videos
3 files
645 links
كن انيقا بافعالك واخلاقك ستجذب اليك قلوب الناس حتى وإن كانو لا يعرفون عنك شي
Download Telegram
ألا تكفيك ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾
ألا تكفيك ﴿ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾
ثق في الله وسترى ما يدهشك.
قالﷺ : يا عمر إنـما هي أيام و تـمضي لا تحزن.
قدر ما الله يديكم خليكم خفيفين على غيركم، فالكلام وفالفهم وفي الزعل وفي اللوم وكل شيء قدر ما الله اداك قدره تكون خفيف وظريف يكون احسن، الثقالة ماف ليها داعي.
جزء من الراحة النفسية لما تكون علاقتك حلوة ومريحة مع كل الناس، عارف الزول القدامك دا كعب وبتكلم عنك بالسوء برضو بتعاملو كويس، وعارف إنو العايزك لمصلحة أو حاجة مؤقتة برضو بتقضي غرضو وعلى قلبك ذي العسل..

الراحة نفسية تكمن في فكرة تبطل تربط مزاجك بالناس، خليك رويّح وخلي الناس كأنك ما فاهم جوهرها شنو، صدقني مافي حاجة حتعكّر مزاجك.
من الحاجات البتأثر علينا سلباً إنو نحن دايماً بنسعى عشان نلاقي التقدير من الغير وفي نفس الوقت نحن نفسنا ذاتها ما مقدرنها ولا مدينها حقها الكافي.

بنلاقي نفسنا مقللين من مقدارنا وإمكانياتنا عشان نواكب مكان أو نلفت إنتباه شخص معين..

بنجي على نفسنا شديد وبنستحمل حاجات فوق مقدارنا وطاقتنا عشان واهمين نفسنا إننا في المكان الصح..

لما نلاقي شخص ناجح في حاجة، أو مبدع في مجال تلقائي بننظر لنفسنا نظرة عدم كفاية و إنو نحن فعلاً أقل إمكانية تلقائي بنقنع نفسنا والعقل الباطن بأكد الحاجة دي ونظرتك لنفسك ما حتتغير وحتكون قاعد في مكانك.

جوهر الحكاية كلو في تقييم الذات..
قيّم نفسك وشخصيتك..
قيّم شغلك ما تقلل من ماهيتك..
حتى في سبيل العلاقات لما تلاقي نفسك في موضع تنازل عشان تتقبل في وظيفة أو بتتنازل عشان تنال إعجاب ورضا شخص معين إختار نفسك وأكسر الحنك..

مافي خسارة الكون متوازن حتلاقي البقدر شخصيتك وشغلك وموهبتك ويخليك في المكان البتستحقه.

حتلاقي البتقبلك بعيوبك وصفاتك ومميزاتك وأي حاجة فيك.

قوة الشخصية في تقييم الذات والعكس.
اضغط هنا🔥🔥🥷
Forwarded from زول سوداني 🇸🇩 (ابو رأفت🖤)
يا حليل زمان و سنين زمان يا يُمة لو تتذكري..
الزمان المذكور أعلاه ما زمان شديد زاتو للأسف.
تأتي على المرءِ فترةٌ يريد أن ينعزل، عن أبيهِ وأمهِ، عن صفوة أخلائه وإخوته.
تلك العلامة الخضراء التي تَنُم عن كونه نشط، ليس معناها بالأحرى أنه يحادث أحدًا،
بل يقلب بصره بين منشورات ومنشورات، لا يركز في أحدهم، مجرد روتين محض، لا يتفاعل ولا يتحدث.
يرى صديقه يقول (أهلًا) يريد محادثته، على الشاشة آخر يتصل به ليطمأن،
وهو تالله بين الصمت والهدوء راضخ، لا يريد أن يبدأ مع أحدهم أمرًا ونفسه غير مهيأةٍ.
أمره غير مفهوم، وعزلته غير مبررة، لكنها الروح تجد راحتها في البعد عن كل الدنيا، في فترة نقاهةٍ لتجدد ما ذهب منها مع العابرين والأقارب.
إنها النَّفْسُ، تريد وحدةً لا يشوبها أي شيء.
‏يُثابُ المرءُ على استماع القرآن وكلما ازداد استماعًا ازداد نورًا يوم القيامة،

قال ابن عباس:
من استمع آيةً من كتابِ الله كانت له نورًا يومَ القيامة.
الحمدلله على الشدة التي تعلمك أن الإتكاء على غير الله كسر آخر، وأن ‎الله هو ‎الأمان وسط كل هذا ‎العالم.
‏﴿ يا زكريا إنَّا نبشرك بغلام اسمه يحيى﴾

‏بُشّر على كِبَر، بولده البِكْر، وامرأته عاقر لا تلد.
‏فما بينك وبين تحقيق ما تتمنى إلا دعوة مستجابة.
يناديك :( فإني قريب) .. فلا تكن أنت البعيد!
بُكرة ربنا يراضينا، والأيام تضحكلنا، ونفرح من قلبنا بجد ونرتاح ونعيش الأيام اللي بنتمناها .. "وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ."
غدًا تَجف مدامعنا
غدًا نلمس أمانينا
غدًا نَصِل .
“في العفو لذة وفي التسامح راحة واعقل الناس أعذرهم للناس،.”🤍

   (أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
‏"أحمني يا الله من حزنٍ لا سبب له يقتحم القلب فجأة، أحفظ لي خاطري من جروحٍ لا معنى لها، و قوّني على الأيام حين تأتي بغير ما أشتهي."
‏"رغم ارتباط جملة "إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون" دومًا بالمصائب، إلا أنَّها أكثر جملة مطمئنة في فوضى الحياة، أننا في الأصل لله وحاشاه أن يضيعنا، وأنَّ كلنا وحياتنا وأحلامنا وسعينا وذواتنا الصلبة والهشة ونفوسنا الضعيفة وبكائنا وضحكاتنا وكل ما لنا إليه راجعون
‏لأنه المبتدَى والمنتهَى، ومن المطمئن جدًا، والجميل جدًا، أننا له وأننا إليه راجعون."
“في العفو لذة وفي التسامح راحة واعقل الناس أعذرهم للناس،.”🤍

   (أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)