وَجدتُ اللّٰه في كُلِّ شَيءٍ
في اللَيالي التي أستَحالَ عَليَّ عَيشَها
فَكنتُ أَظنُّها لَن تَمُّرَ و بفضله مَرَّت
وَجدتَهُ في إستِكانة رُوحي
و في قَلبي المَملوءِ بالخَيرِ دائِمَاً
وَجدتهُ هو فَقط لا سِواه في تَخطي
كُل ما هو صَعُب و عَسير علىٰ النَفسِ
ما مِن شَيءٍ إلا و وَجدَتُ فيهِ الله
برَحمتِه و لطفهُ الدائِم و إن
كنتُ أشدَّ المُقصرينَ
في اللَيالي التي أستَحالَ عَليَّ عَيشَها
فَكنتُ أَظنُّها لَن تَمُّرَ و بفضله مَرَّت
وَجدتَهُ في إستِكانة رُوحي
و في قَلبي المَملوءِ بالخَيرِ دائِمَاً
وَجدتهُ هو فَقط لا سِواه في تَخطي
كُل ما هو صَعُب و عَسير علىٰ النَفسِ
ما مِن شَيءٍ إلا و وَجدَتُ فيهِ الله
برَحمتِه و لطفهُ الدائِم و إن
كنتُ أشدَّ المُقصرينَ
وحدي، دائمًا كنت وحدي في مواجهة الخوف والألم والإرتباك والحزن والصدمة والخيبة والإنكسار، في كل تلك الأشياء التي تنخر الروح، كنت وحدي.