آريوس
2.51K subscribers
1.81K photos
918 videos
354 files
1.45K links
تاريخ كل شيء تقريباً 🌱📙

اقرؤوا التاريخ إذ فيه العبر
ضل قوم ليس يدرون الخبر
Download Telegram
💡 ‏الإعلام العبري: لا نستطيع التواصل مع القوة 13 يبدو انه تم القضاء عليها.

💡ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي للقناة 12 الإسرائيلية: معظم الكتيبة 13 التي وصلت لمستوطنات غلاف غزة لحماية المستوطنين تم قتلهم أو فُقدوا.

🏷 للتوضيح: القوة او الكتيبة 13 قوة من المارينز الامريكية مدربة للاجتياح البري! ولله الحمد تم إبادة الكتيبة وأخذ عدد كبير من الاسرى.

💡موقع والا نيوز العبري: وقوع العقيد "يائير شالام" قائد الهجوم على مخيم البريج بغزة في قبضة المقاومة الفلسطينية وتدمير غالبية الآليات التي شاركت  في الهجوم.

#فلسطين_تقاوم #غزة_العزة #ملاحم_غزة
•كان الموعدُ المُقرَّرُ لإنهاء "الانتداب" البريطاني على فلسطين في 15 / 5 / 1948، وبخروج البريطانيين يتمُّ الإعلان عن قيام دولة إسرائيل، إلَّا أنَّ هذا الموعدَ تسبَّبَ بمُشكلةٍ كبيرةٍ، إذ إنَّه يُصادفُ يومَ السبتِ، وهذا اليومُ عند اليهودِ يومُ راحةٍ وعبادة، ولا يجوز العملُ فيه، بما في ذلك إعلان قيام الدولة!

فعمدت الوكالةُ اليهوديةُ إلى تقديمِ موعد إعلانِ الدولة يوماً واحداً، وذلك في يوم الجمعة الموافق 14 / 5 / 1948، حتى لا تنتهك "حُرمة" يوم السبت!

والتزم المندوب السامي البريطاني "ألِن كاننغهام" بالموعد الجديد، ووقَّع أوراق انتهاء الانتداب البريطاني في 14 / 5 / 1948 !

•تم تشجيعُ اليهود في العالم للهجرة إلى فلسطين بدعوى أنَّها "أرضُ الميعاد" وهذا مصطلحٌ دينيٌّ يهوديٌّ، إذ يزعمون أنَّ الربَّ وعدهم بهذه الأرض!

•اسمُ الدولة قائم على أساس ديني توراتي "إسرائيل"

•من يقرأ نصَّ وثيقة إعلان الدولة الذي تلاه "ديفيد بن غوريون" في تل أبيب في 14 / 5 / 1948 يلاحظ التأكيد والتكرار والإصرار على "الهوية اليهودية" للدولة الجديدة، إذ كانت أولى عبارات الوثيقة: نُعلن عن قيام دولةٍ يهوديةٍ على أرض إسرائيل!

•محاولاتُهم الحثيثةُ والدائمةُ لتهويد القدس واحتلال المسجد الأقصى لبناء "هيكل سليمان" وهو بناء ذو رمزية دينية يهودية توراتية!

•قتلُ المسلمين في فلسطين بدوافعَ وأحقادٍ دينيَّةٍ يهوديَّةٍ!

كلُّ هذا وغيره من الحقائق .. ثم يخرجُ علينا العَلمانيون والقومجيون والوطنيون، والحمقى والمغفّلون الذين يتبعون كلَّ ناعق فينكرون الشمسَ في رابعة النهار!

وينكرون حقيقةَ المعركةِ، ويفرُّون من توصيفها بأنها معركةٌ وقضيةٌ عقائديةٌ إسلاميةٌ، كأنَّهم حُمُرٌ مستنفرةٌ فرَّتْ من قَسْوَرةٍ!

كلُّ أعدائنا يقاتلوننا بعقائدهم وأساطيرهم.. أما نحن فممنوعٌ علينا أن نواجههم بالقرآن والإسلام، ويراد لنا أن نقاتلهم -إنْ قاتلناهم- بأغاني فيروز وجوليا بطرس، وبأفكار عزمي بشارة وجورج حبش!

#فلسطين #المسجد_الأقصى #غزة_تحت_القصف