آريوس
2.47K subscribers
1.82K photos
924 videos
355 files
1.45K links
تاريخ كل شيء تقريباً 🌱📙

اقرؤوا التاريخ إذ فيه العبر
ضل قوم ليس يدرون الخبر
Download Telegram
📍🌿
من الغريب الواقع أن المسلمين قد أصبحوا في الزمن الأخير في كثير من نواحي الأرض حتى في مراكز الإسلام وعواصمه حلفاء للجاهلية الأوربية وجنودا متطوعين لها، بل صار بعض الشعوب والدول الإسلامية يرى في الشعوب الأوربية التي تزعمت حركة الجاهلية منذ قرون ونفخت فيها روحا جديدة، وركزت أعلامها على الشرق والغرب، ناصرا للمسلمين، حاميا لذمار الإسلام المستضعف، حاملا لراية العدل في العالم قواما بالقسط.

ورضي عامة المسلمين بأن يكونوا ساقة عسكر الجاهلية بدل أن يكونوا قادة الجيش الإسلامي، وسرت فيهم الأخلاق الجاهلية ومبادئ الفلسفة الأوربية سريان الماء في عروق الشجر والكهرباء في الأسلاك، فترى المادية الغربية في البلاد الإسلامية في كثير من مظاهرها وآثارها، ترى تهافتا على الشهوات ونهما للحياة... وترى افتتانا بالزخارف والمظاهر الجوفاء كالأمم المادية التي ليس عندها أخلاق ولا حقيقة حية، وترى خضوعا للإنسان، واستكانة للملوك والأمراء ورجال الحكومة والمناصب وتقديسهم شأن الأمم الوثنية وعبدة الأصنام.

ماذا خسر العالم بإنحطاط المسلمين - الندوي صـ٢٢٩
https://t.me/historyandbook/14970
Forwarded from White Minaret
Jaish al-Adl carried out an ambush on a military vehicle in the Sarvan region of Iran and an attack on an Iranian military post in Zahedan.

In the attack in Zahedan, 15 Rafizi soldiers were killed, while a colonel, Hussein Ali Javanfar, was killed in an ambush in Sarwan.
Forwarded from White Minaret
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
+But Putin is a killer?

- There are many killers. You think our country is innocent? Look at what we've done...
Forwarded from White Minaret
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
The Israeli occupation army published the video of the bombing and destruction of al-Isra University in Gaza.
Forwarded from رؤى وأفكار (Ayedh)
"قد لا يكون من المبالغة أن يقال إن مشافي العرب التي أنشئت فيما مضى أفضلُ صِحيَّا من مشافينا الحديثة". غوستاف لوبون
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📍🌿

‏الإمالة في قراءة الكسائي نكهة أُخرى!
📍🌿

"لظهور الإسلام وانتشاره مظهر المعجزة. فبوثبة دين جديد توحد شعب كان إلى ذلك الحين مجهولا تقريبا، واستطاع في غضون بضع سنين أن يحتل الإمبراطورية الساسانية برمتها، وجملة المناطق الآسيوية والأفريقية - باستثناء الجزء الغربي من آسيا الصغرى - التي كانت تحت سيطرة الإمبراطورية البيزنطية، ليضم إليها فيما بعد القسم الأكبر مـن إسبانيا وصقلية، كما ضم - ولو لفترات قصيرة - مناطق أخرى من أوروبا، ودق أبواب الهند والصين وإثيوبيا والسودان الغربي وبلاد المغول والقسطنطينية. انهارت أمامه الدول القديمة، ومن سيحون إلى السنغال بدأت الأديان التي كانت سائدة تتلاشى أمام الدين الجديد..

وتعد الحضارة الجديدة التي انبثقت عن هذه الفتوحات من أكثر الحضارات تألقًا، وقد غدت فيما بعد، ولاعتبارات عديدة، مرشدةً للغرب، بعدما استوعبت هي ذاتها، وأحيت قسطا كبيرا من التراث القديم".

📕الإسلام منذ نشوئه حتى ظهور السلطنة العثمانية | كلود كاهن صـ ٢١-٢٢
https://t.me/historyandbook/14981
📍🌿

مَنْ يَسْأَلِ النَّاسَ يَحْرِمُوهُ وَسَائِلُ اللهِ لَا يَخِيبُ
📍🌿
الجهادُ لا يفشل أبداً وإن انحسرَ مَدُّه.. هو موجاتٌ متتابعةٌ تضربُ صخرةً قديمة فتخلخلها ولا تقتلعها.. ومع تتابع الموجات- مَدَّاً وجَزْراً- تنقلبُ الصخرةُ مُخلفةً وراءها فراغاً تملؤه الموجةُ الأخيرة.. أما التجارب السياسية أو الهَبَّات المؤقتة- دون تنظيم عقائدي يستثمرها ويُنَمِّيهَا-؛ فهي أشبه بعوالق الطحالب على تلك الصخرة؛ تُثبتها ولا تخلخلها، وتبدو لعين الرائي من بعيد خضراء جميلة، بينما هي في الحقيقة طحالب قذرة!!

أَمامَ الأمة مجزرتان لا بد من خوضهما- وستخوضهما شاءت أم أبت-: (مجزرة الوكيل) و(مجزرة الكفيل)، والأولى أشدهما فتنة وأصعبهما إعداداً وأبشعهما دموية، وما خَفِيَ الكفيلُ فيها وإنْ كانَ في الثانية أظهر، فإن قدرت الأمة على النجاح في الأولى فهي على النجاح في الثانية- بمشيئة الله- أقدر.

لا بديل عن السير في طريق الأشعث الأغبر.. لا بديل عن الحركة والإعداد والاستعداد.. وأي طريقٍ ولجناه غير هذا الطريق فهو أوهامٌ ثم يَنْجَلِين.. وإنْ طَال بنا وبهم الزمن؛ فسنبصر ويبصرون!!

📕الفرائد | د. علي فريد | صـ350
https://t.me/historyandbook/14892
📍🌿
لا يَغرنك تَقَلُبُ الذين كفروا في البلاد
لو سَألتني:
- متى هلكَ فرعون ؟
سأقول لك: حين وُلد موسى!!
- ومتى هلك النمرود؟!
حين وُلد إبراهيم!!
- ومتى فُتحت القدس؟!
حين وُلد صلاحُ الدين!!
ومتى حدثت مذبحة القلعة؟!
- حين وُلد محمد علي!!
بُني الكون على نظام.. وذلك جَمالُه.
وأُجرِيَ على قوانين وسُنن.. وذلك جلالُه.
ولأن ربي لطيفٌ لما يشاء.. فإنه يُسبب الأسباب ثم يجريها لإمضاء إرادته الجميلة الجليلة.
لقد أراد إهلاكَ فرعون.. فخلق موسى!!
وبين ولادة موسى وإهلاك فرعون سنواتٌ من العذاب والألم والتمحيص لموسى ومن معه، وسنواتٌ من الطغيان والظلم والتجبر من فرعون ومن معه!!

قد تتجلى أسبابُ سُننِ الله في عينيَ هُدهدٍ يُخبر عن امرأةٍ تملكهم، أو أسنان دابةٍ تأكل منسأة، أو لحم بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين، أو بطن حوتٍ تؤوي نبياً ينادي في الظلمات، أو ولادة مولود يُذل اللهُ به من استذل قومَه!!
مُلكُه، وخَلقُهُ، وقوانينه، وسُنَنُه، ونظامُه..
كُلٌ شئ عنده بمقدار.. ولا راد لمشيئته!!
وهو- جل وعلا- لا يَعْجَل بِعَجَلَةِ أحدنا!!
قد يلوحُ لكَ النصرُ حتى لا يكون بينك وبينه إلا أن تمد يدك فتقطفه، ثم يصرفه الله عنكَ بكَ ليبتليك: "وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ".
وقد تتخبط في أمواج اليأس حتى لا تجدَ قشةً تتعلق بها.. ثم يُخرج لك اللهُ من معينِ الغرقِ قاربَ نجاة.." فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ قَالَ كَلا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الآخَرِينَ وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ".
أسبابٌ لِسُنن.. وسُننٌ تُهيَّؤ لها الأسباب.. لا عَبث هنا.. "وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين، لو أردنا أن نتخذ لهواً لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين".

ليس مطلوباً منك إلا الفعل.. إن فَعَلْتَ فقد انتصرت!!
لم ينهزم أصحابُ الأخدود رغم فنائهم، ولم ينتصر صاحبُ الأخدود رغم بقائه!!
أنت لا تعرف أين يكمن النصر، ولا أين تكمن الهزيمة.. "ربما أعطاكَ فمنعك، وربما منعكَ فأعطاك، ومتى فُتح لك بابُ الفهمِ في المنعِ عادَ المنعُ عينَ العطاء"، "لا يغرنك تقلبُ الذين كفروا في البلاد"، ولا يهولنك بطش الظالمين؛ فما هي إلا طرفة عين حتى ترى الظالمَ يُردي ذاتَه بذاتِه!!
يسعى الظالمُ بعقله إلى حتفه.. "والله لا نرجعَ حتى نردَ بدرًا فنقيم بها ثلاثًا؛ ننحر الجزور، ونُطعم الطعام، ونسقي الخمر، وتعزف لنا القيان، وتسمع بنا العرب فلا يزالون يهابوننا أبداً".
هكذا تَمَطَّع أبو جهل!!
أراد (يومَ زينة) فأعطاه اللهُ إياه؛ فانتهى جيفة عفنة في بئر بدر بعد أن نهشته سيوف معاذ ومعوذ ورويعي الغنم رضوان الله عليهم أجمعين!!
أفضلُ ما في النفسِ يغتالُها
فنستعيذُ اللهَ من جُندِه
ورُبَّ ظمآنٍ إلى موردٍ
والموتُ لو يعلمُ في وِرْدِه

لا تعرف القنبلةُ أن مقتلَها في انفجارها!!
ولا تعرف الرصاصةُ أن فناءَها في انطلاقها!!
هي قاتلة مقتولة.. وليست اليد التي تنزع الفتيل أو تضغط الزناد سوى سببٍ من أسباب السنن الكونية لتنفيذ إرادة الله!!

لن تنهزم إلا إذا أردتَ، ولن تنتصر إلا إذا أردتَ.. وَدَعْكَ مِن المقاييس البشرية للنصر والهزيمة!!
ليس مطلوباً منك أن ترى النصر.. مطلوبٌ منك أن تحاول صنَاعَتَه؛ فإن رأيته فشفاءٌ للصدور، وإن عُوجِلت دونه فقد أعذرتَ أمام ربك!!
لا تؤجل معركتك ولو لم يكن في يديك سوى يديك.. إن خَلَت يداك مما تظنه قوة لم يخل عقلك من القوة.. والقوة أنواع؛ فبأيها عاركتَ فأنت في معركة!!
قَدَرُكَ ما لم تَبلُغْه؛ فإذا بلغتَه فاعتقد غيره.. واعلم أن وهم النجاح كوهم الفشل؛ كِلاهما فشل!!
مَا تزالُ الأرضُ عامرةً
بالرفاقِ الثُقَّبِ الكُرما
ولماذا لا أشاهِدُهُم ؟!
أعظمُ الأخطارِ ما انكتَمَا


📕الفرائد | د. علي فريد | صـ23
https://t.me/historyandbook/14892
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الماء، من أعظم المخلوقات، بل وجود الماء كان قبل وجود السموات والأرض، ومن عظمة الماء أنه قُرِن بالعرش مكانًا وزمانًا، قال تعالى: " وكان عرشه على الماء ".

فالماء والعرش كانا مبدأ هذا العالم
ومن عظيم أمر الماء أنه مخلوق قبل العرش
https://t.me/Asim_alhamad/226