﮼هَناء،المَجبري.
2.34K subscribers
25 photos
2 links
إنَ ليَ فَوقَ السٌماءَ مُعينُ .
- برقاويّة .
Download Telegram
﮼هَناء،المَجبري.
Photo
إنشغالك بنفسك وتطوير مهاراتك والتركيز علي أهدافك وطموحاتِك،والشغل علي أخرتك ومِلئ صحيفتك بِما يُرضي الله أعظم شي تقدمة لِنفسك ولِحياتك والله .
ألا مـوتٌ يُباع فأشتريهِ
فهذا العَيشُ ما لا خيْر فيهِ
ألا مـوت لذيذُ الطَعم يأتي !
يُخلصني من العَيش الكريهِ
إذا أبْصرتُ قـبرا مِن بعيدٍ
وددت لو أنَّـني مما يليهِ .
ضائع بين تأنيب الضمير وعدم الآمُبالاه .
سحقًا أنا تائه .
لا تجمعنَا طرِيق ولا بِلاد لا صُوره وَلا مكان وَلا عِطر من المؤسف حقاً أنَّ كُل ما بَيننا هُوا ذِكرىَ .
- شتَّان بين ذلك وذاك
شتَّان بين قلبِّ يرغب وعقلِّ لا يُريد .
أعلَمُ أنهُ لا دوامَ لِصديقٍ ولا لِحبيبٍ فِ الحياة،كنتُ أستَعِد لذهابِكُم جميعاً مِن حياتِي لأبقىَ فيها بِنفسِي،عِندما يخرُج منها أيِّ أحدٍ منكُم يُثقِب ثقباً صغيراً فِ قلبِي ويترُكه ينزُف ، لاكنِّي لا أكتَرِث خَارجياً فَلا بَأس ، أنا أتَوجع داخِلياً فَقط ، مَن يرانِي؟ لا أَحَد سِوى الله .
وفِ النهاية تفطنِ إنَّ كِل شِي كَان كَذب وكأنّه حِلم عابِر .
هَانت عليكَ مَدامعِي فهَجرتنِي
وكسرتَ قلباً مَا أحَبّ سِواك !
وأنَا الذي لولاكَ ما ذُقتُ الهَوى
يوماً،ولم أكُن عاشقاً لولاكَ .
كوبُ شايّ يُعانِق يدايّ أفضل من مُخالطة البشر ورؤية نِفاقهم  .
أَصبحت الأمُور هادِئه نوعاً ما فِ حَياتِي الخَارجيّة،عَكس العَاصفة الهَائجة والمُستمِرة التِي لاَتقبل أبداً بِوقُوفِها وكَأنها تُسيطر عَلي كُل مَ يحدُث داخليّا وتُعطي الأوامِر للعقل بِتفكيره الشَّرِس الوهّاج ولِلقلب بِحبّه الفائِض اللّانهاية له،يتخَاصمَان كِلاهُما ويبقىَ المُتضرر الشّديد بَينهُما الجِسم الذِي يَعيش أزمَات نفسيّة تدريجيّة الي حافّة الإنهِيار .
ما أتْعَسَ مَن تُبكِيهِ الحَياةُ بُكاءَها المُفاجِيءَ على مَيِّتٍ لا يَرجِعُ، أو بُكاءَها المَألُوفَ على حَبيبٍ لا يُنال.

- الرافعيّ.
أكثر شي نكرهه فِ روحي الرّعشة والدموع يلي يجوني وقت ندافع عَ روحي والله .
تعودتُ أن أَعانِق جراحِي ولا أشكِي للنَاس حُزنِي ولَو إمتّدت أيَادِي النّاس كُلّهَا إليّ لا أركُض لَها ولن أشكُو حُزنِي إلاّ لِخالقِي .
‏﴿إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا﴾.
الْجِسمُ في بَلدٍ والرّوحُ في بَلدِ
يا وَحشةَ الرُوحِ، بَل يا غُربةَ الجَسدِ !
لَا أُبَالِغ .
أحيَانًا المَرء يُريد الإنعِزال، وﷲ حتىٰ عَن نَفسهِ، حتىٰ عن الهَواء. .
إنّنِي هشّةٌ أكثَر مِن أَرجُل العنكبُوت الرقِيقة لاتَغرُكم قُوّتِي الظاهريّة .
تمُر عَليك مواقِف تظُن أنَك فِيها هَالك فإذا باللهِ يجبُر تلك الكُسور فيُنقذك ويَنتشلك مِنْ بين كُل هذهِ المتَاعب والأوجَاع يُدهشك بعطائه فتَنسى معهُ كُل مَا مًررت بهِ كَأنك لم تتعَب يوماً، كَأن عَيِناك لم تبكِي كَأنك لم تَنكِسر ولو للحظَة .