:(

"اللهُمَّ لذَّةَ السَّردِ من الفَاتحةِ إلىٰ النَّاس، عَن ظَهرِ قَلب،
لا يحُولُ بيني وبينَهُ حائل، فأُتِمّهُ كَاملًا فِي بضعِ سَاعات..
اللهُمَّ قُرءانَك، اجمَعهُ فِي صَدري وَجَمِّلنِي بِخُلُقِه يارب يامجيب."

شلناهم أيام الضيق
ونسيونا بعد مَ أستاسعت .

مالفقد ما أنجى أمخلُوق
تشّـاكا مجارِيح كلها .!

--
تذكر دائما أنك تناقش شعباً يظن أن ماء حنفية المطبخ أنظف من ماء حنفية الحمام .

وإني في هوى النوم متيم و مالي سوى النوم عشيق وددت لو أني في يوم اعانقه و أخبره أني في هواه غريق .

جد والله !.

أمرَّافق روحي ، لا أنريد نجرح ولا أنزيد جروحي .

إعلم أنَّ سبب نزوف جِراحك الآن،نُضج وقوة فِ المستقبل ، إفتخر بِها إياك والتذمر .

اللهم اغفر لي ولوالديّ ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات يارب العالمين .

لكل شخص مُتصدع الرأس ومُتزاحم الافكار مَ عليك إلا شراب كوب شايّ 20 مرة فِ اليوم لِجعلِكَ أكثر نشاط وحيوية .

لاتُهمني دنياكم هذه ولا عالمكم ، إنما أكتفيئ بعالمي الخاص بِي، والأشياء التي تروقني فيه جِداً ، فليذهب من يذهب وليبقىَ من يبقىَ فَ أنا لا أهتم حقاً .

الدمُوع رحمة وليس ضُعف .

مفيش بيت شعر تقريباً أحزن من بيت ابن الفارض لما قال :
" إن كانت منزلتي في الحب عندكم ما قد رأيت فقد ضيّعت أيامي ! "

إنَّنِي أنتظرُ نصر الله ، أنتظر لِيومي الذي أرفع فيهِ رأسي للسماء وأصرُخ بأعلي صوت لقد إستجاب الله لِدعواتي قال لها كونِي فكانت ، أنتظِر لبُكائي العميق مِن شدّة فرحتِي ، وأنا كُلّي يقين بِه .

إلاَّ الضُعف !.

إعتدتُ علي مُرور مشاكِلي معِي يومياً أترافقُ معهَا وأتعايَش بِكُل رَحابة صدرٍ ، وأُحَدِّث الله عن تبرُئِ من حولِي وقوتي وألتجئ لحولِه وقوتِه لأصمِد أكثر وأتقدم للأمام، الأمرُ أصبح عاديّاً جِداً .

استودعتكم الله .