⭕️عاجل⭕️
الصحة بغزة: 7 وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة الماضية ليرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 154 شهيدًا، منهم 89 طفلًا.
الصحة بغزة: 7 وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة الماضية ليرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 154 شهيدًا، منهم 89 طفلًا.
#متابعة | 📌إذاعة "ريشت بيت" العبرية:
17 جنديًا من فصيل عسكري نظامي يضم 28 جنديًا يقاتلون في قطاع غزة أصيبوا بأزمات نفسية.. والنسبة في التشكيلات العسكرية الأخرى متقاربة.
17 جنديًا من فصيل عسكري نظامي يضم 28 جنديًا يقاتلون في قطاع غزة أصيبوا بأزمات نفسية.. والنسبة في التشكيلات العسكرية الأخرى متقاربة.
⭕️عاجل⭕️
مصادر فلسطينية: شهيدان ومصابون باستهداف طائرات العدو مجموعة من المواطنين قرب مدرسة الزهراء بحي الدرج وسط مدينة غزة
مصادر فلسطينية: شهيدان ومصابون باستهداف طائرات العدو مجموعة من المواطنين قرب مدرسة الزهراء بحي الدرج وسط مدينة غزة
⭕️ بيان صحفي صادر عن لجنة الطوارئ المركزية في قطاع غزة*
حول البيانات المصرية الرسمية بشأن المساعدات والإخلاء الطبي من القطاع
▫️في الوقت الذي يرزح فيه أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة تحت وطأة حصار خانق وعدوان همجي متواصل، تستمر بعض الجهات الرسمية المصرية في إصدار بيانات إعلامية تتحدث عن أعداد ضخمة من الشاحنات، وإخلاءات طبية واسعة النطاق، وتقديم خدمات إنسانية عاجلة لأهلنا في غزة.
▫️ونحن في لجنة الطوارئ المركزية في قطاع غزة، وانطلاقًا من مسؤوليتنا المباشرة تجاه أبناء شعبنا، نؤكد أن هذه البيانات لا تعكس الواقع إطلاقًا، بل تُساهم في تضليل الرأي العام و”تجميل صورة” تقصير فادح ومؤلم في تلبية الحد الأدنى من احتياجات القطاع.
▫️إن هذه الأرقام لا وجود لها على الأرض وما يُعلن عنه من دخول مئات الشاحنات يوميًا عبر معبر رفح، هو كلام لا يستند إلى واقع، ولا يتوافق مع ما ترصده بلديات القطاع ميدانيًا.
▫️كما خدمات الإخلاء الطبي التي تُضخَّم في التصريحات الإعلامية، لا تغطي إلا نسبة ضئيلة جدًا من الجرحى والمرضى، وتتم عبر آليات معقدة وبطيئة أشبه بالمهانة الجماعية.
▫️ونضف إلى ذلك عشرات الآلاف من المرضى والجرحى، وبينهم أطفال وأصحاب إعاقات حرجة، ما زالوا يُتركون لمصيرهم في مشاهد يُخجل التاريخ من توثيقها.
▫️إن التصريحات المصرية الأخيرة بشأن ما يُسمى بـ”الجهود لتخفيف المعاناة”، تُعد في جوهرها تبريرًا للتقاعس عن أداء واجب إنساني وأخلاقي وعربي تجاه أهل غزة الذين يعيشون الكارثة الكاملة: لا ماء نظيف، لا كهرباء، لا بنى تحتية تعمل.، لا غذاء كافٍ للأطفال والمرضى والمشردين، والمقابر تغصّ بجثث الأبرياء.
📌نطالب السلطات المصرية بما يلي:
1. فتحٍ فوري وغير مشروط لمعبر رفح أمام المساعدات والمواد الحيوية التي يحتاجها الناس للبقاء.
2. إلغاء التنسيق المعقّد والمذل الذي يعيق دخول الإسعافات، والمستلزمات الطبية، والوقود اللازم لتشغيل المولدات.
3. كشف الأرقام الحقيقية للداخل والخارج من غزة عبر رفح، بدلًا من صناعة وهم التضامن.
4. استدعاء مسؤولية عربية قومية حقيقية بدل الاكتفاء بالبيانات الإعلامية التي لا تطعم جائعًا ولا تُنقذ جريحًا.
إننا في لجنة الطوارئ المركزية ، نرفض أن نُستَخدم غطاءً لبياناتٍ تجافي الحقيقة، ولن نصمت أمام هذا الخذلان المنظَّم لشعب محاصر يُباد على مرأى من العالم.
لقد آن الأوان أن تنتقل مصر – بكل ثقلها ومكانتها – من منطق “الوساطة المحايدة” إلى الموقف الأخلاقي الحاسم إلى جانب غزة المنكوبة، فذلك هو موقعها الطبيعي، وواجبها القومي، ودورها الذي ينتظره الفلسطينيون والعرب جميعًا.
حول البيانات المصرية الرسمية بشأن المساعدات والإخلاء الطبي من القطاع
▫️في الوقت الذي يرزح فيه أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة تحت وطأة حصار خانق وعدوان همجي متواصل، تستمر بعض الجهات الرسمية المصرية في إصدار بيانات إعلامية تتحدث عن أعداد ضخمة من الشاحنات، وإخلاءات طبية واسعة النطاق، وتقديم خدمات إنسانية عاجلة لأهلنا في غزة.
▫️ونحن في لجنة الطوارئ المركزية في قطاع غزة، وانطلاقًا من مسؤوليتنا المباشرة تجاه أبناء شعبنا، نؤكد أن هذه البيانات لا تعكس الواقع إطلاقًا، بل تُساهم في تضليل الرأي العام و”تجميل صورة” تقصير فادح ومؤلم في تلبية الحد الأدنى من احتياجات القطاع.
▫️إن هذه الأرقام لا وجود لها على الأرض وما يُعلن عنه من دخول مئات الشاحنات يوميًا عبر معبر رفح، هو كلام لا يستند إلى واقع، ولا يتوافق مع ما ترصده بلديات القطاع ميدانيًا.
▫️كما خدمات الإخلاء الطبي التي تُضخَّم في التصريحات الإعلامية، لا تغطي إلا نسبة ضئيلة جدًا من الجرحى والمرضى، وتتم عبر آليات معقدة وبطيئة أشبه بالمهانة الجماعية.
▫️ونضف إلى ذلك عشرات الآلاف من المرضى والجرحى، وبينهم أطفال وأصحاب إعاقات حرجة، ما زالوا يُتركون لمصيرهم في مشاهد يُخجل التاريخ من توثيقها.
▫️إن التصريحات المصرية الأخيرة بشأن ما يُسمى بـ”الجهود لتخفيف المعاناة”، تُعد في جوهرها تبريرًا للتقاعس عن أداء واجب إنساني وأخلاقي وعربي تجاه أهل غزة الذين يعيشون الكارثة الكاملة: لا ماء نظيف، لا كهرباء، لا بنى تحتية تعمل.، لا غذاء كافٍ للأطفال والمرضى والمشردين، والمقابر تغصّ بجثث الأبرياء.
📌نطالب السلطات المصرية بما يلي:
1. فتحٍ فوري وغير مشروط لمعبر رفح أمام المساعدات والمواد الحيوية التي يحتاجها الناس للبقاء.
2. إلغاء التنسيق المعقّد والمذل الذي يعيق دخول الإسعافات، والمستلزمات الطبية، والوقود اللازم لتشغيل المولدات.
3. كشف الأرقام الحقيقية للداخل والخارج من غزة عبر رفح، بدلًا من صناعة وهم التضامن.
4. استدعاء مسؤولية عربية قومية حقيقية بدل الاكتفاء بالبيانات الإعلامية التي لا تطعم جائعًا ولا تُنقذ جريحًا.
إننا في لجنة الطوارئ المركزية ، نرفض أن نُستَخدم غطاءً لبياناتٍ تجافي الحقيقة، ولن نصمت أمام هذا الخذلان المنظَّم لشعب محاصر يُباد على مرأى من العالم.
لقد آن الأوان أن تنتقل مصر – بكل ثقلها ومكانتها – من منطق “الوساطة المحايدة” إلى الموقف الأخلاقي الحاسم إلى جانب غزة المنكوبة، فذلك هو موقعها الطبيعي، وواجبها القومي، ودورها الذي ينتظره الفلسطينيون والعرب جميعًا.
#متابعة| المقدم احتياط كوبي سودري : لقد باتت صورة "إسرائيل" أمام العالم سيئة ومشوهة ؛ هذا يحدث بسبب الحكومة السيئة والفاشلة وليس بسبب الفشل الإعلامي
⭕️عاجل⭕️
لجنة الطوارئ المركزية بغزة: بيانات بعض الجهات الرسمية المصرية بدخول أعداد ضخمة من المساعدات لا تعكس الواقع
لجنة الطوارئ المركزية بغزة: بيانات بعض الجهات الرسمية المصرية بدخول أعداد ضخمة من المساعدات لا تعكس الواقع
#متابعة |📌 المدير العام لمنظمة الصحة العالمية:
- الاحتياجات الصحية في غزة هائلة وتدفق المساعدات بشكل مستمر أمر بالغ الأهمية
- نطالب بوصول آمن ودائم ودون عراقيل للمساعدات الطبية إلى قطاع غزة.
- الاحتياجات الصحية في غزة هائلة وتدفق المساعدات بشكل مستمر أمر بالغ الأهمية
- نطالب بوصول آمن ودائم ودون عراقيل للمساعدات الطبية إلى قطاع غزة.
#متابعة | 📌ممثلو العشائر في محافظات الوسطى وخان يونس ورفح جنوب قطاع غزة:
- العبث بالمساعدات والتعدي عليها يهدد بزيادة الوفيات ويفاقم الأزمة الإنسانية
- نؤكد على البعد العشائري في حماية الجيهة الداخلية وعلى دوره في حماية المساعدات من العبث والاعتداء
- العبث بالمساعدات والتعدي عليها يهدد بزيادة الوفيات ويفاقم الأزمة الإنسانية
- نؤكد على البعد العشائري في حماية الجيهة الداخلية وعلى دوره في حماية المساعدات من العبث والاعتداء
#متابعة| قناة كان العبرية:
تم منع أور شنايبرغ، المتحدث باسم عضو الكنيست نعمة لازيمي، من دخول الكنيست حتى إشعار آخر وتم حظر تصريح دخوله بعد اتهامات من عضو الكنيست نيسيم فاتوري من الليكود الذي ادعى أنه هاجمه خلال جلسة للجنة الكنيست أمس بشأن تعيين عضو الكنيست ميلفيتسكي
تم منع أور شنايبرغ، المتحدث باسم عضو الكنيست نعمة لازيمي، من دخول الكنيست حتى إشعار آخر وتم حظر تصريح دخوله بعد اتهامات من عضو الكنيست نيسيم فاتوري من الليكود الذي ادعى أنه هاجمه خلال جلسة للجنة الكنيست أمس بشأن تعيين عضو الكنيست ميلفيتسكي
⭕️عاجل⭕️
سرايا القدس: دمرنا آلية عسكرية صهيونية بعبوة مضادة للدروع شرق حي الشجاعية بمدينة غزة بالاشتراك مع كتائب الشهيد أبو علي مصطفى
سرايا القدس: دمرنا آلية عسكرية صهيونية بعبوة مضادة للدروع شرق حي الشجاعية بمدينة غزة بالاشتراك مع كتائب الشهيد أبو علي مصطفى
⭕️عاجل⭕️
وزارة الصحة بغزة: 104 شهداء و399 جريحا وصلوا مستشفيات القطاع خلال الـ 24 ساعة الماضية نتيجة جرائم العدو
وزارة الصحة بغزة: 104 شهداء و399 جريحا وصلوا مستشفيات القطاع خلال الـ 24 ساعة الماضية نتيجة جرائم العدو
#عاجل| هآرتس: لاول مرة عضوة كونغرس أمريكية تتهم "إسرائيل" بارتكاب حرب إبادة في غزة
#عاجل | طيران الاحتلال يشن غارات على حيي الشجاعية والزيتون شرقي مدينة غزة
#عاجل| مستوطنون يهاجمون مركبات الفلسطينيين فوق جسر دير دبوان، شرق رام الله.
⭕️عاجل⭕️
وزير الخارجية يبعث رسالة إدانة بشأن جريمة تعذيب الجيش السعودي يمنيين في جيزان ما أدى لاستشهاد 3 منهم وإصابة آخرين بجروح بليغة
وزير الخارجية يبعث رسالة إدانة بشأن جريمة تعذيب الجيش السعودي يمنيين في جيزان ما أدى لاستشهاد 3 منهم وإصابة آخرين بجروح بليغة
#عاجل | مجمع ناصر الطبي: استشهاد طفلة إثر قصف الاحتلال منتظري المياه في مواصي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
⭕️عاجل⭕️
مصادر فلسطينية: استشهاد طفلة إثر قصف العدو الإسرائيلي منتظري المياه في مواصي مدينة رفح جنوب قطاع غزة
مصادر فلسطينية: استشهاد طفلة إثر قصف العدو الإسرائيلي منتظري المياه في مواصي مدينة رفح جنوب قطاع غزة
#عاجل | حركة فلسطين آكشن تفوز بدعوى رفع صفة المنظمة الإرهابية عنها أمام المحكمة العليا البريطانية
⭕️عاجل⭕️
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني: 75 شهيدا ممن عُرفت هوايتهم بينهم 46 من غزة قضوا في سجون العدو منذ العدوان على غزة
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني: 75 شهيدا ممن عُرفت هوايتهم بينهم 46 من غزة قضوا في سجون العدو منذ العدوان على غزة
#متابعة| 📌تصريح صحفي صادر عن حركة المُقاومة الإسلامية حماس:
غزة تحت سلاح التجويع: جريمة حرب مكتملة الأركان وإبادة جماعية ممنهجة
- تؤكّد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنّ قطاع غزة يواجه مجاعة كارثية بفعل حصار شامل مستمر، في أخطر مراحل الإبادة الجماعية، منذ أكثر من خمسة أشهر، يشمل إغلاق المعابر، ومنع حليب الأطفال، والغذاء والدواء عن أكثر من مليوني إنسان، بينهم 40 ألف رضيع مهدّدون بالموت الفوري، بالإضافة إلى 60 ألف سيدة حامل، لقد حوّل الاحتلال الغذاء إلى سلاح قتل بطيء، والمساعدات إلى أداة فوضى ونهب، بإشراف مباشر من جيشه وطائراته.
- تتعرض غالبية شاحنات الإغاثة التي تدخل غزة للنهب والاعتداء، في إطار سياسة ممنهجة يتبعها الاحتلال، تقوم على “هندسة الفوضى والتجويع” بهدف حرمان المدنيين من المساعدات القليلة، وإفشال توزيعها بشكل آمن ومنظّم.
- وفي حين يحتاج القطاع إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات ووقود يوميًا لتلبية الحد الأدنى من احتياجاته، فإن ما يُسمح بدخوله فعليًا لا يمثل سوى نسبة ضئيلة.
- لقد بلغت الكارثة حدًا أن أمهات غزة أُجبرن على إرضاع أطفالهن الماء بدل الحليب، وسُجّل حتى الآن استشهاد 154 فلسطينيًا بسبب الجوع، بينهم 89 طفلًا، مع مئات الإصابات اليومية بسوء التغذية، وسط انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية.
- ورغم تصاعد الإدانات الدولية، يروّج الاحتلال لمسرحيات إنزال مساعدات جوية وبرية محدودة، بينما تسقط معظمها في مناطق خطرة سبق أن أمر بإخلائها، ما يجعلها عديمة الجدوى وتهدد حياة المدنيين.
- وفي سلوك إجرامي متكرر، يستهدف الاحتلال فرق تأمين المساعدات، ويفتح الممرات لعصابات النهب تحت حمايته، ضمن خطة ممنهجة لإدامة المجاعة كأداة حرب.
- وتدعو حركة حماس المؤسسات الدولية إلى فضح سلوك الاحتلال القائم على “هندسة التجويع” وتعريته قانونيًا وأخلاقيًا، باعتباره جريمة حرب مركبة ومتعمدة، لا تقل خطورة عن القصف والتدمير المباشر.
- وتؤكّد حركة حماس أن كسر الحصار وفتح المعابر فورًا ودون شروط هو الحل الوحيد لإنهاء الكارثة في غزة، وأي تأخير في ذلك يعني المضي نحو مرحلة إبادة جماعية، خصوصًا بحق الفئات الهشة من أطفال ومرضى وكبار سن.
- ندعو الشعوب الحرة والمنظمات الحقوقية والإنسانية حول العالم إلى تصعيد تحركاتها، والعمل على فرض آلية أممية مستقلة وآمنة لإدخال وتوزيع المساعدات، بعيدًا عن تحكّم الاحتلال وسياساته الإجرامية.
غزة تحت سلاح التجويع: جريمة حرب مكتملة الأركان وإبادة جماعية ممنهجة
- تؤكّد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنّ قطاع غزة يواجه مجاعة كارثية بفعل حصار شامل مستمر، في أخطر مراحل الإبادة الجماعية، منذ أكثر من خمسة أشهر، يشمل إغلاق المعابر، ومنع حليب الأطفال، والغذاء والدواء عن أكثر من مليوني إنسان، بينهم 40 ألف رضيع مهدّدون بالموت الفوري، بالإضافة إلى 60 ألف سيدة حامل، لقد حوّل الاحتلال الغذاء إلى سلاح قتل بطيء، والمساعدات إلى أداة فوضى ونهب، بإشراف مباشر من جيشه وطائراته.
- تتعرض غالبية شاحنات الإغاثة التي تدخل غزة للنهب والاعتداء، في إطار سياسة ممنهجة يتبعها الاحتلال، تقوم على “هندسة الفوضى والتجويع” بهدف حرمان المدنيين من المساعدات القليلة، وإفشال توزيعها بشكل آمن ومنظّم.
- وفي حين يحتاج القطاع إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات ووقود يوميًا لتلبية الحد الأدنى من احتياجاته، فإن ما يُسمح بدخوله فعليًا لا يمثل سوى نسبة ضئيلة.
- لقد بلغت الكارثة حدًا أن أمهات غزة أُجبرن على إرضاع أطفالهن الماء بدل الحليب، وسُجّل حتى الآن استشهاد 154 فلسطينيًا بسبب الجوع، بينهم 89 طفلًا، مع مئات الإصابات اليومية بسوء التغذية، وسط انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية.
- ورغم تصاعد الإدانات الدولية، يروّج الاحتلال لمسرحيات إنزال مساعدات جوية وبرية محدودة، بينما تسقط معظمها في مناطق خطرة سبق أن أمر بإخلائها، ما يجعلها عديمة الجدوى وتهدد حياة المدنيين.
- وفي سلوك إجرامي متكرر، يستهدف الاحتلال فرق تأمين المساعدات، ويفتح الممرات لعصابات النهب تحت حمايته، ضمن خطة ممنهجة لإدامة المجاعة كأداة حرب.
- وتدعو حركة حماس المؤسسات الدولية إلى فضح سلوك الاحتلال القائم على “هندسة التجويع” وتعريته قانونيًا وأخلاقيًا، باعتباره جريمة حرب مركبة ومتعمدة، لا تقل خطورة عن القصف والتدمير المباشر.
- وتؤكّد حركة حماس أن كسر الحصار وفتح المعابر فورًا ودون شروط هو الحل الوحيد لإنهاء الكارثة في غزة، وأي تأخير في ذلك يعني المضي نحو مرحلة إبادة جماعية، خصوصًا بحق الفئات الهشة من أطفال ومرضى وكبار سن.
- ندعو الشعوب الحرة والمنظمات الحقوقية والإنسانية حول العالم إلى تصعيد تحركاتها، والعمل على فرض آلية أممية مستقلة وآمنة لإدخال وتوزيع المساعدات، بعيدًا عن تحكّم الاحتلال وسياساته الإجرامية.