#تحديث| طواقم الخدمات الطبية "الإسعاف والطوارئ" تتمكن من انتشال 11 شهيدًا و 89 إصابة من منتظرين المساعدات شمال القطاع
#عاجل | الاحتلال يغلق كل الطرق المؤدية إلى بلدة عقربا جنوبي نابلس
#متابعة| التجمع الوطني لعلماء ودعاة ومثقفي غزة:
- إن الواجب الديني الوطني والإنساني والأخلاقي، يفرضُ على كل إنسان حر وشريف، أن يعمل بلا كلل أوملل لمواجهة هذه الحرب الإجرامية، على أساس الدفاع المشترك عن الإنسانية وقيمها التي ينتهكها جيش الاحتلال النازي، أو على أساس الجوار والرابطة الدينية والعربية؛ فحرب الإبادة تستهدف وجود الشعب الفلسطيني، بدعم أمريكي، وخذلان عربي مُهين، وتواطؤ غربي منحاز، والعلماء والدعاة والمثقفون من مسلمين ومسيحيين، هم في الطليعة عليهم واجب التصدي لهذه النازية الفاشية التي يُمارسها جيش الاحتلال وقادته المتطرفون، وبتعدٍ سافر ومفضوح لكل الأعراف الدولية، والقوانين الإنسانية، ومن هذا المنطلق فإن علماء ودعاة ونُخب غزة يقفون صفاً واحداً، ويتبنون موقفاً موحداً، ويستجمعون جهودهم في تجمع وطني واحد منذ بداية حرب الإبادة لمواجهة هذا الاحتلال النازي البغيض، وإفشال مخططاته في تخريب المجتمع، وبث الفوضى، وتشويه قيم الشعب الأصيلة بالسطو والسرقة والنهب للمساعدات، والاعتداء على كرامة المواطن الغزي، وابتزازه في مأكله ومشربه من خلال حفنة من المرتزقة والعملاء الخونة صناعة الجيش الصهيوني، و إن التصدي له ولأعوانه واجب ديني ووطني و إنساني.
- نعلن بلسان واحد، وقلب واحد مؤمن بعدالة القضية، أن جميع علماء غزة ودعاتها ومفكريها ومثقفيها وأكاديمييها من مسلمين ومسيحيين سيقفون صفاً واحداً إلى جانب المكونات المجتمعية العاملة والفاعلة لتعزيز حصانة المجتمع، وحماية مقاومته بمزيد من الوعي الديني والفكري والمجتمعي، عبر فتاوى وبيانات وأنشطة وفعاليات تكشف عن موقف العلماء والدعاة والمثقفين في غزة من كل السلوكيات والمخالفات.
- ونظهر الحكم الشرعي والوطني المُوحد من الممارسات والأفعال الدنيئة والقبيحة والتي لا تمت إلى أصالة الشعب الفلسطيني وأخلاقه بصلة.
- وسنعمل مُوحدين على حماية المجتمع من سياسات المحتل الغاصب ومخططاته في محو الشعب وتطلعاته وآماله، والقضاء على أحلامه في تحرير أرضه ووطنه وقدسه وأسراه، وإقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس، وعليه يُؤكد التجمع على ما يلي:
١. التساوق مع الاحتلال في تحقيق أهدافه والتماهي معه يُعتبر خيانة عظمى لله و الوطن و ولاء للمحتل الغاصب ، وفاعلها يستحق اللعنة من الله ثم الشعب، و يجب على الجهات المختصة محاسبته و معاقبته فالمتساوق برأي أو فعل أو نشر كلام يُشكك الناس في إيمانهم ومواقفهم الوطنية، أو يٌفرِّق كلمتهم، ويهدم عزيمتهم، ويُضعف صبرهم ومصابرتهم، ويَحملهم على الإثم وقول الزور في النيل من شرف المقاومة، وهذا من التساوق مع المحتل الذي يبرر أفعاله الإجرامية، وينطوي تحت هذا الإثم كل من يمنح الاحتلال بكلامه وآرائه مبررا وتبريرًا لذبح الشعب وقتل أبنائه وتجويعهم، قال تعالى:( يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ ءَاذَوۡاْ مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ ٱللَّهُ مِمَّا قَالُواْۚ وَكَانَ عِندَ ٱللَّهِ وَجِيهًا).
٢. التكافل المجتمعي في وقت السعة واجب، وفي وقت المجاعة أوجب، فلا يجوز لأي فرد أن يشق على الناس ويزيد من هموهم، ويضيق الخناق عليهم، فهو بهذا يصب في مصلحة العدو، ويقع في الإثم، ففي وصية رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: ( المسلمُ أخو المسلمِ لا يظلِمُه ولا يُسلِمُه مَن كان في حاجةِ أخيه كان اللهُ في حاجتِه ومَن فرَّج عن مسلمٍ كُربةً فرَّج اللهُ بها عنه كربةً مِن كُرَبِ يومِ القِيامة)؛ فالذين يحتكرون ويبيعون بأسعار باهظة، ويسرقون المساعدات، ويفتكون بالناس وينشرون الإشاعات، ويسبون الشهداء والمقاومة وكلهم في الإثم سواء، وهم إلى فضيحة الله لهم أقرب في الدنيا، وفي الآخرة على رؤوس الأشهاد تأكيدًا، لقوله تعالى:(وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ غَٰفِلًا عَمَّا يَعۡمَلُ ٱلظَّٰلِمُونَۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمۡ لِيَوۡمٍ تَشۡخَصُ فِيهِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ).
٣. ندعم كل الجهود الوطنية والمجتمعية التي تهدف إلى حماية المجتمع، وتقف في وجه المحتل وأعوانه ومرتزقته، وسندعمها بكل المواقف الشرعية التي تستند إلى ديننا وأعرافنا وتقاليدنا المجتمعية.
٤. ندعو جميع العلماء والدعاة والنخب الفكرية والثقافية والأكاديمية إلى التفاعل مع كل ما يصدر عن التجمع لتحقيق أهدافه.
٥. نهيب بأبناء شعبنا المنكوب الصابر المحتسب عدم التعرض لشاحنات المساعدات وتركها حتى تصل إلى مخازن المؤسسات الدولية تمهيداً لتوزيعها على الجميع تحقيقها للعدالة وحماية لأرواح شبابنا وأبنائنا وعائلاتنا المجوعين.
- إن الواجب الديني الوطني والإنساني والأخلاقي، يفرضُ على كل إنسان حر وشريف، أن يعمل بلا كلل أوملل لمواجهة هذه الحرب الإجرامية، على أساس الدفاع المشترك عن الإنسانية وقيمها التي ينتهكها جيش الاحتلال النازي، أو على أساس الجوار والرابطة الدينية والعربية؛ فحرب الإبادة تستهدف وجود الشعب الفلسطيني، بدعم أمريكي، وخذلان عربي مُهين، وتواطؤ غربي منحاز، والعلماء والدعاة والمثقفون من مسلمين ومسيحيين، هم في الطليعة عليهم واجب التصدي لهذه النازية الفاشية التي يُمارسها جيش الاحتلال وقادته المتطرفون، وبتعدٍ سافر ومفضوح لكل الأعراف الدولية، والقوانين الإنسانية، ومن هذا المنطلق فإن علماء ودعاة ونُخب غزة يقفون صفاً واحداً، ويتبنون موقفاً موحداً، ويستجمعون جهودهم في تجمع وطني واحد منذ بداية حرب الإبادة لمواجهة هذا الاحتلال النازي البغيض، وإفشال مخططاته في تخريب المجتمع، وبث الفوضى، وتشويه قيم الشعب الأصيلة بالسطو والسرقة والنهب للمساعدات، والاعتداء على كرامة المواطن الغزي، وابتزازه في مأكله ومشربه من خلال حفنة من المرتزقة والعملاء الخونة صناعة الجيش الصهيوني، و إن التصدي له ولأعوانه واجب ديني ووطني و إنساني.
- نعلن بلسان واحد، وقلب واحد مؤمن بعدالة القضية، أن جميع علماء غزة ودعاتها ومفكريها ومثقفيها وأكاديمييها من مسلمين ومسيحيين سيقفون صفاً واحداً إلى جانب المكونات المجتمعية العاملة والفاعلة لتعزيز حصانة المجتمع، وحماية مقاومته بمزيد من الوعي الديني والفكري والمجتمعي، عبر فتاوى وبيانات وأنشطة وفعاليات تكشف عن موقف العلماء والدعاة والمثقفين في غزة من كل السلوكيات والمخالفات.
- ونظهر الحكم الشرعي والوطني المُوحد من الممارسات والأفعال الدنيئة والقبيحة والتي لا تمت إلى أصالة الشعب الفلسطيني وأخلاقه بصلة.
- وسنعمل مُوحدين على حماية المجتمع من سياسات المحتل الغاصب ومخططاته في محو الشعب وتطلعاته وآماله، والقضاء على أحلامه في تحرير أرضه ووطنه وقدسه وأسراه، وإقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس، وعليه يُؤكد التجمع على ما يلي:
١. التساوق مع الاحتلال في تحقيق أهدافه والتماهي معه يُعتبر خيانة عظمى لله و الوطن و ولاء للمحتل الغاصب ، وفاعلها يستحق اللعنة من الله ثم الشعب، و يجب على الجهات المختصة محاسبته و معاقبته فالمتساوق برأي أو فعل أو نشر كلام يُشكك الناس في إيمانهم ومواقفهم الوطنية، أو يٌفرِّق كلمتهم، ويهدم عزيمتهم، ويُضعف صبرهم ومصابرتهم، ويَحملهم على الإثم وقول الزور في النيل من شرف المقاومة، وهذا من التساوق مع المحتل الذي يبرر أفعاله الإجرامية، وينطوي تحت هذا الإثم كل من يمنح الاحتلال بكلامه وآرائه مبررا وتبريرًا لذبح الشعب وقتل أبنائه وتجويعهم، قال تعالى:( يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ ءَاذَوۡاْ مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ ٱللَّهُ مِمَّا قَالُواْۚ وَكَانَ عِندَ ٱللَّهِ وَجِيهًا).
٢. التكافل المجتمعي في وقت السعة واجب، وفي وقت المجاعة أوجب، فلا يجوز لأي فرد أن يشق على الناس ويزيد من هموهم، ويضيق الخناق عليهم، فهو بهذا يصب في مصلحة العدو، ويقع في الإثم، ففي وصية رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: ( المسلمُ أخو المسلمِ لا يظلِمُه ولا يُسلِمُه مَن كان في حاجةِ أخيه كان اللهُ في حاجتِه ومَن فرَّج عن مسلمٍ كُربةً فرَّج اللهُ بها عنه كربةً مِن كُرَبِ يومِ القِيامة)؛ فالذين يحتكرون ويبيعون بأسعار باهظة، ويسرقون المساعدات، ويفتكون بالناس وينشرون الإشاعات، ويسبون الشهداء والمقاومة وكلهم في الإثم سواء، وهم إلى فضيحة الله لهم أقرب في الدنيا، وفي الآخرة على رؤوس الأشهاد تأكيدًا، لقوله تعالى:(وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ غَٰفِلًا عَمَّا يَعۡمَلُ ٱلظَّٰلِمُونَۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمۡ لِيَوۡمٍ تَشۡخَصُ فِيهِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ).
٣. ندعم كل الجهود الوطنية والمجتمعية التي تهدف إلى حماية المجتمع، وتقف في وجه المحتل وأعوانه ومرتزقته، وسندعمها بكل المواقف الشرعية التي تستند إلى ديننا وأعرافنا وتقاليدنا المجتمعية.
٤. ندعو جميع العلماء والدعاة والنخب الفكرية والثقافية والأكاديمية إلى التفاعل مع كل ما يصدر عن التجمع لتحقيق أهدافه.
٥. نهيب بأبناء شعبنا المنكوب الصابر المحتسب عدم التعرض لشاحنات المساعدات وتركها حتى تصل إلى مخازن المؤسسات الدولية تمهيداً لتوزيعها على الجميع تحقيقها للعدالة وحماية لأرواح شبابنا وأبنائنا وعائلاتنا المجوعين.
⭕️عاجل⭕️
إعلام العدو: الآلاف يتظاهرون وسط "تل أبيب" للضغط على "الحكومة" لإنجاز صفقة تبادل عاجلة
إعلام العدو: الآلاف يتظاهرون وسط "تل أبيب" للضغط على "الحكومة" لإنجاز صفقة تبادل عاجلة
#متابعة| اللواء احتياط عميرام ليفين، نائب رئيس الموساد الأسبق:
الأوامر التي تصدرها الحكومة اليوم للجيش هي جريمة، يجب أن نسمي الأمور بمسمياتها، إعطاء أمر بإطلاق النار على أطفال وآباء جائعين يبحثون عن لقمة خبز، هذه جريمة، هذه إبادة جماعية، هذا ما نقوم به هناك.
الأوامر التي تصدرها الحكومة اليوم للجيش هي جريمة، يجب أن نسمي الأمور بمسمياتها، إعطاء أمر بإطلاق النار على أطفال وآباء جائعين يبحثون عن لقمة خبز، هذه جريمة، هذه إبادة جماعية، هذا ما نقوم به هناك.
#عاجل : القيادي بحركة حماس غازي حمد: حديث الرئيس عباس عن دولة فلسطينية منزوعة السلاح، هو معيب ولا يليق بتضحيات شعبنا
#عاجل | المقرر الأممي المعني بالفقر: المجاعة في غزة حقيقية، ووصلت حد الكارثة، والعالم لا يمارس ضغطا حقيقيا على "إسرائيل"، ومؤسسة "غزة الإنسانية" تسببت في قتل 1200 فلسطيني من منتظري المساعدات.
⭕️عاجل⭕️
مصادر فلسطينية: 8 شهداء من منتظري المساعدات برصاص قوات العدو في منطقة زكيم شمال غربي قطاع غزة
مصادر فلسطينية: 8 شهداء من منتظري المساعدات برصاص قوات العدو في منطقة زكيم شمال غربي قطاع غزة
#عاجل | شهيدان وجرحى بقصف طيران الاحتلال منزلًا في محيط عيادة حي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة.
⭕️عاجل⭕️
متحدث الخارجية الإيرانية: على المجتمع الدولي أن يفرض حظرا فوريا على الأسلحة ضد العدو وملاحقة مجرميه على فظائعهم
متحدث الخارجية الإيرانية: على المجتمع الدولي أن يفرض حظرا فوريا على الأسلحة ضد العدو وملاحقة مجرميه على فظائعهم
⭕️عاجل⭕️
مصادر فلسطينية: عمليات نسف وتفجير روبوتات ينفذها العدو الإسرائيلي في المناطق الشرقية لغزة
مصادر فلسطينية: عمليات نسف وتفجير روبوتات ينفذها العدو الإسرائيلي في المناطق الشرقية لغزة
#عاجل| جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية في حي التفاح شرق مدينة غزة
#متابعة : بيان صادر عن المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى:
*المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى يرحب بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الرهائن الفلسطينيين*
- يعرب المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى عن ترحيبه بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي أدلى بها خلال لقاء مع حشد شعبي، والتي تمثل تحولًا مهمًا في الخطاب الدولي تجاه قضية الأسرى الفلسطينيين.
- إن مطالبة الرئيس ماكرون بإطلاق سراح جميع الرهائن الفلسطينيين والإسرائيليين ووقف العدوان تمثل العدالة في المواقف الدولية والأوروبية التي طال انتظارها والتي نأمل أن تتحول إلى ترجمة عملية لتنفيذها، ويطالب المركز في هذا السياق بقية الدول الأوروبية لحذو حذو الرئيس الفرنسي في هذا الموقف المتقدم.
- ويؤكد المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى أن الاحتلال الإسرائيلي يحتجز ما لا يقل عن 10,000 رهينة وأسير ومعتقل فلسطيني على قيد الحياة، إلى جانب أكثر من 700 جثة لفلسطينيين، بينهم شهداء أسرى، في ثلاجات الموتى أو ما يُعرف بـ”مقابر الأرقام”.
- ويعتبر المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى هذه التصريحات خطوة في الاتجاه الصحيح، ويأمل أن تتبعها ضغوطا سياسية حقيقية لإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، ووقف سياسة الاحتجاز غير القانوني، وانتهاك حقوق الإنسان، والإخفاء القسري والتعذيب الذي أودى بحياة قرابة ٨٠ رهينة وأسيرا ومعتقلا فلسطينيا في العامين الأخيرين.
*المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى يرحب بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الرهائن الفلسطينيين*
- يعرب المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى عن ترحيبه بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي أدلى بها خلال لقاء مع حشد شعبي، والتي تمثل تحولًا مهمًا في الخطاب الدولي تجاه قضية الأسرى الفلسطينيين.
- إن مطالبة الرئيس ماكرون بإطلاق سراح جميع الرهائن الفلسطينيين والإسرائيليين ووقف العدوان تمثل العدالة في المواقف الدولية والأوروبية التي طال انتظارها والتي نأمل أن تتحول إلى ترجمة عملية لتنفيذها، ويطالب المركز في هذا السياق بقية الدول الأوروبية لحذو حذو الرئيس الفرنسي في هذا الموقف المتقدم.
- ويؤكد المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى أن الاحتلال الإسرائيلي يحتجز ما لا يقل عن 10,000 رهينة وأسير ومعتقل فلسطيني على قيد الحياة، إلى جانب أكثر من 700 جثة لفلسطينيين، بينهم شهداء أسرى، في ثلاجات الموتى أو ما يُعرف بـ”مقابر الأرقام”.
- ويعتبر المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى هذه التصريحات خطوة في الاتجاه الصحيح، ويأمل أن تتبعها ضغوطا سياسية حقيقية لإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، ووقف سياسة الاحتجاز غير القانوني، وانتهاك حقوق الإنسان، والإخفاء القسري والتعذيب الذي أودى بحياة قرابة ٨٠ رهينة وأسيرا ومعتقلا فلسطينيا في العامين الأخيرين.
عاجل | إصابات جراء قصف طائرات الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في حي الأمل غربي خان يونس
عاجل| شهيدان وإصابات جراء قصف طائرات الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في حي الأمل غرب خانيونس
🛑 #عاجل | مفوض عام الأونروا فيليب لازاريني:
🔹 الوضع تفاقم بعد منع الوكالة من إدخال أي مساعدات إلى القطاع منذ 5 أشهر.
🔹 المجاعة بقطاع غزة نتيجة لمحاولات إسرائيلية متعمدة لاستبدال منظومة الأمم المتحدة بما يسمى "مؤسسة غزة الإنسانية، ذات الدوافع السياسية".
🔹 تهميش الأونروا وإضعافها لا علاقة له بمزاعم تحويل مساعدات غزة إلى جماعات مسلحة، بل هو إجراء متعمد للضغط الجماعي ومعاقبة الفلسطينيين لمجرد عيشهم في القطاع.
🔹 الوضع تفاقم بعد منع الوكالة من إدخال أي مساعدات إلى القطاع منذ 5 أشهر.
🔹 المجاعة بقطاع غزة نتيجة لمحاولات إسرائيلية متعمدة لاستبدال منظومة الأمم المتحدة بما يسمى "مؤسسة غزة الإنسانية، ذات الدوافع السياسية".
🔹 تهميش الأونروا وإضعافها لا علاقة له بمزاعم تحويل مساعدات غزة إلى جماعات مسلحة، بل هو إجراء متعمد للضغط الجماعي ومعاقبة الفلسطينيين لمجرد عيشهم في القطاع.