وجهكِ بارعٌ في الجمال وموزونٌ للغاية ،
موزونٌ بشكلٍ يشير أنكِ خُلقتِ مِن ضلعِ قَصيدة !

أنه غير اليرضي الله
وياك ماسويت
وانت اليغضب الله
وياي سويته

سَاكت شرد اگلك
هو ظل لسان
بي اكدر اسولف
واعترف مُعجب ؟
شِفتك من بعيد
وخَذت كُلشي وياك
آنة ادري شراح تاخذ
منّي من تگرب ؟

تعال ومّر عليْة
حتى لو رَمَضَان،
أشوفك عيد قَبل العيد
وأفطر ، حتى صيامي
يفرق عن الأسلام
حسب جيتك
يجوز يطول اشهر

والملتقى عند الحسين (ع)

أكثَر من أهلَك هويّتَك ..

صرت حاير
بين اراسل
بين اخابر، بين اكابر
بين أضم شوگي القديم
وأبقى حاير

القَهر لمّن تواسَي إنسِان
وإنتَ ترّيد اليّواسيك
مِن تگلّة إنسىٰ الرّاح
وإنتَ الرّاح عايّش بَيك.

الحقيقة
‏أنني أفتقدك
‏في بزوغ الشَمس
‏في عتمة الليل
‏في وحدة النفس
‏وفي ازدحامها
‏أفتقدُك
‏وأفكرُ في فراغ الأشياء
‏التي لن تكتمل من بعدِك
‏في المسرات التافهة
‏وأنتِ
‏في سرمدية الغياب تمرحين
‏أفكرُ
‏في هذهِ المزحة السخيفة
‏أن تكمل الحياة
‏دورانها المُعتاد من دونِك.