النسويات ينعقن ليلا ونهارا بالخراب، يتلقين المال القذر جهارا نهار ويتهجمن على الدين وعلى الناس بوقاحة... ويردن من النظام إسكات كل صوت آمر بالمعروف وناهي عن المنكر.
التالي منقول عن صفحة الدكتور أيمن البلوي حفظه الله من مكر النسويات والعمـ.لاء.
(بيان حول البلاغات المقدمة ضدي)
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله:
فوجئت بتحديد موعد جلسة محاكمة لي بعد تقديم مجموعة لأكثر من (10) بلاغات ضدي!
وذلك بعد الحملة التي قمت بها استنكارا لترويج إحداهن للفكر النسوي والذي أعتقد أنه مخالف للشريعة، وخطير على الأسرة ومناقض للفطرة وهو مستورد بالأساس من الغرب..
وبعد الاستعانة بالله والتوكل عليه أبين ما يأتي:
1)الفكر والنقد الفكري يقابل بالحجة والبرهان لا بالتهديد بالبلاغات والسجن والسجان!
2) لن توقفني البلاغات عن كلمة الحق وكشف حقيقة الفكر النسوي المناقض للكتاب والسنة، وخطره على الأسرة والأمومة بل وتناغمه مع الأفكار المناقضة للفطرة التي فطر الله الناس عليها.
3)لو توقف كل مصلح- خاصة إن كان منسوبا للعلم- عن كلمة الحق خوفا على نفسه أو أسرته فمن للحق ونشره؟ ومن للفضيلة وبثها؟
4)الأسرة هي الحصن الأخير الذي لا يبالي البعض بتفككه وجعله ساحة صراع بين الأزواج! فلا سكينة تبقى ولا أمومة تُحفظ ..ولا تربية تُرجى!
5)الاتهامات بدعوتي للعنف مع المخالفين يكذبها ما كتبته من منشورات وتغريدات، لكنه التشويه المتعمد من البعض لكلمة الحق، والتشغيب المعهود.
6)أعجب ممن يتشدق ليل نهار بدفاعه عن حرية التعبير واعتراضه على قانون الجرائم الالكترونية ثم تراه يسارع إلى تكميم الأفواه المخالفة مستعينا بتلك القوانين!
7)لن أكون الأخير الذي يحاول البعض إسكاته عن الحق، ولو نجح البعض في ذلك-ولن ينجحوا بإذن الله-فالدور سيكون على غيري من دعاة الخير والإصلاح.
8)حتى الآن أحاكم بسبب قضيتين في نفس الوقت: الأولى متعلقة بالتطبيع والثانية بالنسوية..
فالحمد لله أن أكرمني باستخدامي كعقبة كؤود أمام التطبيع و الفكر النسوي..
"إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ"
الدكتور أيمن خليل البلوي-دكتوراه الفقه وأصوله-.
#مع_البلوي_ضد_النسوية
التالي منقول عن صفحة الدكتور أيمن البلوي حفظه الله من مكر النسويات والعمـ.لاء.
(بيان حول البلاغات المقدمة ضدي)
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله:
فوجئت بتحديد موعد جلسة محاكمة لي بعد تقديم مجموعة لأكثر من (10) بلاغات ضدي!
وذلك بعد الحملة التي قمت بها استنكارا لترويج إحداهن للفكر النسوي والذي أعتقد أنه مخالف للشريعة، وخطير على الأسرة ومناقض للفطرة وهو مستورد بالأساس من الغرب..
وبعد الاستعانة بالله والتوكل عليه أبين ما يأتي:
1)الفكر والنقد الفكري يقابل بالحجة والبرهان لا بالتهديد بالبلاغات والسجن والسجان!
2) لن توقفني البلاغات عن كلمة الحق وكشف حقيقة الفكر النسوي المناقض للكتاب والسنة، وخطره على الأسرة والأمومة بل وتناغمه مع الأفكار المناقضة للفطرة التي فطر الله الناس عليها.
3)لو توقف كل مصلح- خاصة إن كان منسوبا للعلم- عن كلمة الحق خوفا على نفسه أو أسرته فمن للحق ونشره؟ ومن للفضيلة وبثها؟
4)الأسرة هي الحصن الأخير الذي لا يبالي البعض بتفككه وجعله ساحة صراع بين الأزواج! فلا سكينة تبقى ولا أمومة تُحفظ ..ولا تربية تُرجى!
5)الاتهامات بدعوتي للعنف مع المخالفين يكذبها ما كتبته من منشورات وتغريدات، لكنه التشويه المتعمد من البعض لكلمة الحق، والتشغيب المعهود.
6)أعجب ممن يتشدق ليل نهار بدفاعه عن حرية التعبير واعتراضه على قانون الجرائم الالكترونية ثم تراه يسارع إلى تكميم الأفواه المخالفة مستعينا بتلك القوانين!
7)لن أكون الأخير الذي يحاول البعض إسكاته عن الحق، ولو نجح البعض في ذلك-ولن ينجحوا بإذن الله-فالدور سيكون على غيري من دعاة الخير والإصلاح.
8)حتى الآن أحاكم بسبب قضيتين في نفس الوقت: الأولى متعلقة بالتطبيع والثانية بالنسوية..
فالحمد لله أن أكرمني باستخدامي كعقبة كؤود أمام التطبيع و الفكر النسوي..
"إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ"
الدكتور أيمن خليل البلوي-دكتوراه الفقه وأصوله-.
#مع_البلوي_ضد_النسوية