الاُنس بالله.
355 subscribers
385 photos
30 videos
22 files
124 links
اللَّهُمَّ إنّي أسألُكَ الأُنسَ بِقُربك.
Download Telegram
#أكاديمية_زاد #الحديث
الحديث السابع عشر: «ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان...»
يُتبع للإيضاح والأهميّة:
فائدة فقهيّة.

قراءة سورة الفاتحة في كل ركعة: رُكن من أركان الصلاة، لا تسقط عمدًا ولا سهوًا ولا جهلًا.
﴿...إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلبابِ
.💌.
مسا الخير، كيف الصحّة.

نظرًا لأهميّة التوعية والتثقيف الصحيّ حول مرض السكريّ، بعون الله قررت نزّل بالقناة سلسلة تحت مُسمّى #أساسيات_السكري واشرح فيها معلومات أساسية مُبسّطة عن السكري (من الناحيتين الطبيّة العلميّة، والتغذويّة) وبطريقة مُختصرة وممتعة.
بتمنى ترسلوا هالمعلومات وتشاركوها مع معارفكن وكل شخص محتاج أو مُصاب بالسكري.
مشاركتكن بتعطيني حافز كبير.

يارب تبقى الصحة والعافية مرافقتكن.💙
"ومَنْ سوىٰ اللهِ نأوي تحتَ سِدرَتهِ
ونـستغـيثُ بـهِ عونـًا ونعـتـصمُ"🤍
"أوصِنا يا رسول الله"

عن أبي نجيحٍ العرباض بن سارية رضي الله عنه قال: وعَظَنا رسول الله ﷺ موعظةً وجلت منها القلوب، وذرفت منها العيون، فقلنا: يا رسول الله، كأنها موعظة مُوَدِّعٍ فَأَوصِنا، قال: «أُوصِيكُمْ بِتَقْوى الله، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وإِنْ تَأَمَّر عَلَيْكُمْ عَبْدٌ، فأَنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيرى اخْتِلافًا كثِيرًا؛ فَعَلَيْكُمْ بسُنَّتي وَسُنَّةِ الْخُلُفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ، عضُّوا عَلَيْهَا بالنَّواجِذِ، وإِيَّاكُمْ ومُحْدثَاتِ الأُمُورِ فَإِنَّ كُلَّ مُحدثةٍ بِدْعَةٍ، وكُلُّ بِدْعَةٍ ضلالَةٌ».
رواه أبو داود، والترمذي، وقال حديث حسن صحيح.

.🌴
#أكاديمية_زاد #الحديث
الحديث التاسع عشر: «فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء...».
Forwarded from وَذَكِّــر
ما يضرُّ أحدكم إذا جلس فارغًا أن يقول:
سبحان الله، الحمدلله، لا إله إلا الله، الله أكبر.💗
لا إله إلّا الله = التّوحيد.

أوّل واجب على المُكلَّف ينبغي أن يتعلَّمه؛ كما قال تعالى: ﴿فَاعلَم أَنَّهُ لآ إِلهَ إِلَّا الله﴾ [محمد: ١٩].

وهي آخر كلمة ينبغي أن يقولها قبل أن يُفارق الحياة؛ فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ﷺ: «من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة» أخرجه أبو داود، وصححه الألباني.
🌴.
طُوبى لِمَن وعى! 🌿
Forwarded from د. إياد قنيبي
غداً انطلاق دورة "مهمتي الأسمى" إن شاء الله

أختي المسلمة الموفَّقة:
ما مُعينات تحديدك لهدفك الأعلى ومهمتك الأسمى؟
ما أدوات إعادة بنائك لإنسانيتكِ؟ وما عناصر النفسية السوية التي تبحثين عنها؟
هل عملك في البيت زوجة وأما وبنتا مهانة وانتقاص؟
وهل أنظمتنا التعليمية والمدرسية الحالية تفي باحتياجاتنا التربوية وتبني شخصيتنا التكاملية؟
هذه الأسئلة بما احتوته من محكات للتفكير والنقاش كانت محاور للحلقات الأخيرة من سلسلة المرأة التي يسِّر الله لأخيكم تقديمها في الأشهر السابقة، علماً بأننا سنتابع في السلسلة لاحقاً بإذن الله.

أخواتكِ في أكاديمية أساور الأنثوية بارك الله في جهودهنَّ قمن بخدمة هذه المواد تعليميا من خلال دورة متميزة إن شاء الله خلال الأسبوعين القادميين.

التحقي بهذه الدورة من خلال الرابط في التالي، وشاركي في إثراء النقاش في هذه الموضوعات ففي النقاش العلمي توطين للحق في النفس وإضاءة للمناطق المعتمة
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSdGqDsZLrYISyegMAgBY1DDXHMmk0w-_WMXysRlsx1p6iy1ng/viewform?usp=sf_link
ملاحظة: هذه الدورة مختلفة عن الدورة التي أقيمت في الحلقات الأولى تحت عنوان (دورة الداعية نورا إيللي)، وحضور الدورة السابقة ليس شرطاً للاستفادة من الدورة الجديدة.
«لولَاكَ يَاربُّ لَمْ تَهدَأْ جَوَانِحُنَا
الكَونُ نَامَ وَشَوقُ الرُّوحِ لمْ يَنَمِ»
"لا يطيب للإنسان..

إلّا أن يتبنّى الحُبّ منهجًا، فيُحبُّ ربّه حتى يضبط قلبه أولًا، ويُحبّ دينه حين يفهم عقيدته وثوابته وأصوله، ويُحبّ نبيَّه الجَميل حتّى يُدرك سَيرَه ومسيرته، و يُحبّ نفسه ويتقبَّل ما أنعمَ المحبوب عليه ويرضى

ويُحبّ نِعَمَه وموهبته وقدرته حتى يُحسن الاستثمار، ويُحبّ أهله حينَ يُدرك أن حُضنَ الأهل أعظم دفءٍ في العالم، ويُحبّ زوجته فيُشرق فيه ما لَم يَكُن يراه ويبزُغُ شمسًا لا تنطفئ، ويُحبّ صديقه ويغار على خُطَاه ويُهديهِ الحُبّ بدعاء الغيب

ويُحِبّ أمّته ويستشعر أنّه لَبِنَةُ بناءٍ وعمل، ويُحِبّ تفاصيله ويُقدّس طقوسه و يعشق عُزلته، ويُحبُّ قيمته وقدرته وقدوته وقِبلَته وغايته، ويُفرِّق بينَ حُبٍّ وآخَر، فلا تختلط المفاهيم ويأخُذ كُلّ جزءٍ حقّه، فلا يكون رَخوًا فَيَميل ولا صلبًا فَيُميل، يا فتى لولا الحُبّ لَجَفَّت منابع النَّاس وقَسَت مَنابِتُ الإحسان، ولا تنسَ؛ ‏﴿وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ﴾ تبدأ بها حكايتك ^^

• ختامًا: اسأل الله حُبًا يُحبّه
وأحبِب بذلك ما شئت."
"وأرجو أن يكون كِلانا على خير!"