-
﴿ والله يعلم وأنتم لَا تعلمون ﴾

كل التأخيرات في حياتك هي لحكمة
بالغة يعلمها الله وحده فقط سلّم أمرك لله
و ثقّ به ولا تيأس 🍃

‏نهجر القرآن ونتغافل عن الأذكار
‏ونسأل ما بال أرواحنا في هم وضيق

‏قال تعالى
‏{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا }

‏تأكد أن الله لن يخذلك أبداً ، رغم عظم أخطائك وتراكم أوجاعك ، وصعوبة مشاكلك ، الله معك دائماً ...... اطمئن 🌺

‏قال تعالى : ﴿وَإِن يُرِدكَ بِخَيرٍ فلا رَادَّ لِفَضلِهِ﴾ كل القوى التي على وجه الأرض.. لا تستطيع أن تمنع عنـك خيرًا أرَاده الله لك

‏يارب فرّح قلوبنا بشيء لا نتوقع حدوثـه

‏حياتنا قصيرة فلا تقصرها باليـاس .. والأصدقاء الحقيقون قليلٌ فلا تخسرهم باللوم .. والأعداءُ كثرٌ فلا تزدهم بسوء الخلق

كن أمام الناس قوياً.. عزيزاً.. متماسكاً.. مستغنياً.
‏وقِفْ بين يدي ربك ضعيفاً.. ذليلاً.. منكسراً..
لجلال عظمته ..لكن في الوقت نفسه: متيقناً.. مطمئناً.. متفائلاً .

كُل ما ترجوه آتٍ
‏إنَّ خير اللهِ مُقبل

‏"أيامٌ ثقال ، لكنَّ الله أحنّ وأرحم".

الشعور الذي تركته في صدر أحدهم سيضع الله في صدرك شعوراً مثله ، فلا تمدّ إليه سوى ماتحب أن يأتي إليك ..

{إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا}

إحسانك و تعاملك لا ينسى !

- فلا تندم على لحظات أسعدت بها أحداً ..
حتى و إن لم يكن يستحق .

‏إذا جاءك اليأس .. ليحدّثك عن المُستحيل ؛ فحـدّثـه بـدورك عن قـدرة ربّ الـعـالـمـيـنْ !﴿إنَّما أمرُهُ إذا أرادَ شيئًا أن يقولَ لَهُ كُنْ فَيَكون﴾

‏يُُغيثني اللهُ مهما أظلمتْ سُبُلي ..
كما أغاث ببطن الحوتِ ذا النون

‏" كلما تأملت في: " الخيرة فيما اختاره الله"
تدمع عيناي من فيض ما يغمرني من راحة .. فأصبح وأنا على يقين بأن ربي أعلم بمصلحتي، وسيسهل أموري، ويكون في طريقي طالما كنت في طريقه ..
هو أعلم بي وبحاجتي سبحانه "

‏🌴🌧
اللهُم بك الاكتفاء✨
ومنك القوّة🌸
✨

‏" فأسرَّها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم "
قد نكتفي بالصمت؛ إبقاءً للود .. وحفظاً للأخوة .. وإكراماً للصاحب "

‏" سيموت نصف إبداعك إن فكرت في رأي الآخرين .. تذكر أن لك زاوية لا ينظر للأشياء منها سواك "

‏"تسمع دائما: طول بالك.. دير بالك.. الله يصلح بالك..
وسئل أحدهم عن أعظم ما يتمنى،فقال: راحة البال.
وفي القرآن: "وأصلح بالهم" جزاء لمن آمن وعمل صالحا.
البال: موضع الفكر، والفكر موضعه العقل والقلب.
ودعاؤك لأحد بصلاح باله، يعني صلاح خاطره وقلبه وعقله"
أصلح الله بالي وبالكم

"الحقيقة هي أننا أطفال خالدون..
وكلما تقدم بنا العمر ازددنا طفولة، ورفضنا فكرة الشيخوخة!
ومع هذا فإننا نشيخ مع مرور الأيام، ونموت، وينسانا أصدقاؤنا مهما بكوا علينا في البداية..
هذه هي الحقيقة.. قبولها نضج، ورفضها تيه.. لكننا نفضل أن نكون تائهين على أن نكون شيوخًا! "

‏" بالأمس، كان القميص سبباً للحزن: "وجاءُوا على قميصه بدمٍ كذبٍ"، واليوم، أصبح سبباً للفرح: "اذهبوا بقميصي هذا فأَلقُوهُ على وجه أَبي يأْتِ بصيراً "..
ما كان سبباً في حزنك اليوم قد يكون سبباً في سرورك غداً "