عاجل | طائرة مسيرة للاحتلال تطلق النار صوب مجموعة من الأهالي على شارع صلاح الدين قرب مفترق الأوروبي شرق خانيونس.
عاجل | برنامج الأغذية العالمي: نواجه نقصا في التمويل لتوفير المواد الغذائية في السودان
عاجل | برنامج الأغذية العالمي: سنواجه نقصا في التمويل لتوفير المواد الغذائية في السودان خلال أسابيع
عاجل | نائب رئيس الوزراء الباكستاني: الهند استغلت حادثة الهجوم في كشمير ذريعة لتعليق معاهدة مياه نهر السند
عاجل | نائب رئيس الوزراء الباكستاني: نرفض بشكل قاطع تعليق معاهدة مياه نهر السند ونعتبر ذلك إعلان حرب
عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إسرائيل تقدر أن الدول الأعضاء بالجنائية الدولية لن تنفذ مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت
عاجل | تاس عن رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي: عقدنا اجتماعا مع مسؤول في الاستخبارات السورية
عاجل | شبكة أطباء السودان: 11 قتيلا و22 مصابا باستهداف مسيرة للدعم السريع مخيم نازحين في عطبرة شمال السودان
عاجل | الجيش الإسرائيلي يعلن أنه سيغلق طرق في غلاف غزة وقرب الحدود بسبب نشاطات أمنية مكثفة.
عاجل | الرئيس المصري:
- أكدنا منذ البداية رفضا بكل حزم لأي تهجير للفلسطينيين خارج أرضهم
- موقفنا لا لبس فيه وطالبنا بوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات.
- أكدنا منذ البداية رفضا بكل حزم لأي تهجير للفلسطينيين خارج أرضهم
- موقفنا لا لبس فيه وطالبنا بوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات.
عاجل | استشهاد المسن ماجد الحرازين (70 عامًا)؛ إثر قصف مدفعي إسرائيلي في شارع المنصورة بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
عاجل | وسائل إعلام روسية: مقتل مسؤول رفيع بانفجار سيارة في منطقة موسكو
عاجل | مدير الاستخبارات الخارجية الروسية: أجرينا لقاء بناء مع ممثلين عن الاستخبارات السورية
عاجل | مدير الاستخبارات الخارجية الروسية: الاجتماع مع ممثل جهاز الاستخبارات السورية عقد الأسبوع الماضي في باكو
عاجل | وسائل إعلام تابعة لأنصار الله: عدوان أمريكي بـ6 غارات على مديرية باجل بمحافظة الحديدة غربي اليمن
عاجل | مواقع عسكرية روسية: مقتل نائب رئيس إدارة العمليات الرئيسية في هيئة الأركان العامة بانفجار شرقي موسكو
عاجل | الجيش الإسرائيلي: 3 طائرات من طراز أدير إف 35 آي جديدة هبطت مساء أمس في قاعدة نفاتيم الجوية
عاجل | الجيش الإسرائيلي: سرب أدير يعمل تحت ضغط عملياتي غير مسبوق ويشارك في مهام دفاعية وهجومية في مختلف الساحات
عاجل| مصادر يمنية: عدوان أمريكي بـ6 غارات على مديرية باجل بالحديدة.
تصريح صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين:
- بعد ما يزيد على عام ونصف من حرب الإبادة التي يشنها الكيان الغاصب، مدعوماً من الإدارة الأمريكية، بحق شعبنا في قطاع غزة والضفة المحتلة، ورغم تصاعد الانتهاكات والتهديدات التي تطال مدينة القدس ومقدساتها، أتى اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، لا استجابة للمعاناة الذي يعيشها شعبنا، بل استجابة لضغوط دولية وإقليمية، لاستحداث منصب نائب مزدوج لرئيس سلطة رام الله، ورئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
- ورغم الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثين، "لا للتهجير ولا للضم، والثبات في الوطن، وإنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب، وحماية القدس والضفة الغربية، ونعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة"، وهي شعارات تعبر عن خطورة الوضع الفلسطيني، إلا أنّها هُمّشت، وكأنها قضايا ثانوية وغير ملحة. بل انحرفت كلمة رئيس السلطة أبعد من ذلك، ليس باستخدام تعابير غير لائقة فحسب، بل وبتبنيه أيضاً رواية الاحتلال والترويج لها بزعم أن إطلاق الأسرى يسد الذرائع ويوقف المجازر، التي يصر الاحتلال على مواصلتها عبر رفضه لكل مقترحات وقف إطلاق النار، في حين تعجز السلطة ذاتها عن وقف اقتحامات المستوطنين لمدن الضفة وقراها وتدنيسهم للمساجد والمقدسات.
- ومن المستغرب أن تنتهي اجتماعات المجلس المركزي، دون صدور بيان ختامي يعبر عن نتائجه، ما يعكس حقيقة أن الاجتماع كان هدفه تمرير ما يتماشى مع الضغوط الخارجية، ولا علاقة له بالشعارات التي رفعها.
- إنّ مقاطعة العديد من القوى الفلسطينية لاجتماعات المجلس واستبعاد قوى المقاومة، وغياب المقررات التي تخدم الشعب الفلسطيني، يجعل من مخرجات الاجتماعات غير ذات صلة بالواقع، وتفقد أية قيمة لها، ولا سيما في ظل استمرار التنكر لتطبيق مقررات اجتماعات كثيرة سابقة.
- إننا ندعو السلطة في رام الله إلى التوقف عن سياسة الرهان على الخارج والكف عن مصادرة القرار الفلسطيني لخدمة برامج فصائلية وحزبية وشخصية، على حساب مصلحة شعبنا وقضيتنا ومقدساتنا.
- بعد ما يزيد على عام ونصف من حرب الإبادة التي يشنها الكيان الغاصب، مدعوماً من الإدارة الأمريكية، بحق شعبنا في قطاع غزة والضفة المحتلة، ورغم تصاعد الانتهاكات والتهديدات التي تطال مدينة القدس ومقدساتها، أتى اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، لا استجابة للمعاناة الذي يعيشها شعبنا، بل استجابة لضغوط دولية وإقليمية، لاستحداث منصب نائب مزدوج لرئيس سلطة رام الله، ورئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
- ورغم الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثين، "لا للتهجير ولا للضم، والثبات في الوطن، وإنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب، وحماية القدس والضفة الغربية، ونعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة"، وهي شعارات تعبر عن خطورة الوضع الفلسطيني، إلا أنّها هُمّشت، وكأنها قضايا ثانوية وغير ملحة. بل انحرفت كلمة رئيس السلطة أبعد من ذلك، ليس باستخدام تعابير غير لائقة فحسب، بل وبتبنيه أيضاً رواية الاحتلال والترويج لها بزعم أن إطلاق الأسرى يسد الذرائع ويوقف المجازر، التي يصر الاحتلال على مواصلتها عبر رفضه لكل مقترحات وقف إطلاق النار، في حين تعجز السلطة ذاتها عن وقف اقتحامات المستوطنين لمدن الضفة وقراها وتدنيسهم للمساجد والمقدسات.
- ومن المستغرب أن تنتهي اجتماعات المجلس المركزي، دون صدور بيان ختامي يعبر عن نتائجه، ما يعكس حقيقة أن الاجتماع كان هدفه تمرير ما يتماشى مع الضغوط الخارجية، ولا علاقة له بالشعارات التي رفعها.
- إنّ مقاطعة العديد من القوى الفلسطينية لاجتماعات المجلس واستبعاد قوى المقاومة، وغياب المقررات التي تخدم الشعب الفلسطيني، يجعل من مخرجات الاجتماعات غير ذات صلة بالواقع، وتفقد أية قيمة لها، ولا سيما في ظل استمرار التنكر لتطبيق مقررات اجتماعات كثيرة سابقة.
- إننا ندعو السلطة في رام الله إلى التوقف عن سياسة الرهان على الخارج والكف عن مصادرة القرار الفلسطيني لخدمة برامج فصائلية وحزبية وشخصية، على حساب مصلحة شعبنا وقضيتنا ومقدساتنا.