عن أنس بن مالك رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ أنه قال :
((الْتَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ بَعْدَ العَصْرِ إلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ))
رواه الترمذي.
عن النبي ﷺ أنه قال :
((الْتَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ بَعْدَ العَصْرِ إلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ))
رواه الترمذي.
﴿وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا﴾
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
﴿وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ اللهِ فَضْلًا كَبِيرًا﴾
«الحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ ، مُبَارَكًا عَلَيْهِ ، كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى»
«الحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ ، مُبَارَكًا عَلَيْهِ ، كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى»
عن أبي الجَعد الضَّمْري رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((مَنْ تَرَكَ الجُمُعَةَ ثَلَاثًا مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَهُوَ مُنَافِقٌ))
رواه ابن حبان.
قال رسول الله ﷺ :
((مَنْ تَرَكَ الجُمُعَةَ ثَلَاثًا مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَهُوَ مُنَافِقٌ))
رواه ابن حبان.
﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ﴾
«اللَّهُمَّ اهْدِنَا ، وَاهْدِ بِنَا ، وَاجْعَلْنَا سَبَبًا لِمَنِ اهْتَدَى»
«اللَّهُمَّ اهْدِنَا ، وَاهْدِ بِنَا ، وَاجْعَلْنَا سَبَبًا لِمَنِ اهْتَدَى»
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((ألَا أُخْبِرُكَ بِأحَبِّ الكَلَامِ إلَى اللهِ؟))
قلت : يا رسولَ اللهِ ، أخبِرني بأحبِّ الكلامِ إلى اللهِ ،
فقال :
((إنَّ أحَبَّ الكَلَامِ إلَى اللهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ))
رواه مسلم.
قال رسول الله ﷺ :
((ألَا أُخْبِرُكَ بِأحَبِّ الكَلَامِ إلَى اللهِ؟))
قلت : يا رسولَ اللهِ ، أخبِرني بأحبِّ الكلامِ إلى اللهِ ،
فقال :
((إنَّ أحَبَّ الكَلَامِ إلَى اللهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ))
رواه مسلم.
﴿وَسَوْفَ يُؤْتِ اللهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا﴾
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((ادْعُوا اللهَ وَأنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإجَابَةِ ، وَاعْلَمُوا أنَّ اللهَ لَا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لَاهٍ))
رواه الترمذي.
قال رسول الله ﷺ :
((ادْعُوا اللهَ وَأنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإجَابَةِ ، وَاعْلَمُوا أنَّ اللهَ لَا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لَاهٍ))
رواه الترمذي.
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ،
أن النبي ﷺ قال :
((مَنْ أحْدَثَ حَدَثًا فَعَلَى نَفْسِهِ ، أوْ آوَى مُحْدِثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ))
رواه النسائي.
أن النبي ﷺ قال :
((مَنْ أحْدَثَ حَدَثًا فَعَلَى نَفْسِهِ ، أوْ آوَى مُحْدِثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ))
رواه النسائي.
انتَشرَ حَديثٌ منسُوبٌ للنَّبيِّ ﷺ ، ونصُّه :
«خَيْرُ البِرِّ عَاجِلُهُ»
هذا ليسَ بِحديثٍ ولا خَبرٍ ثابِتٍ ، ولا تجُوزُ نِسبَتُه للنَّبيِّ ﷺ ، ولا يَحِلُّ لأحدٍ أن يكذِبَ على نَبيِّنا ﷺ.
قالَ النَّبيُّ ﷺ كما رَوَى البُخارِيُّ في صَحيحِه :
«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ فَلْيَتَبَوَّأ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»
«خَيْرُ البِرِّ عَاجِلُهُ»
هذا ليسَ بِحديثٍ ولا خَبرٍ ثابِتٍ ، ولا تجُوزُ نِسبَتُه للنَّبيِّ ﷺ ، ولا يَحِلُّ لأحدٍ أن يكذِبَ على نَبيِّنا ﷺ.
قالَ النَّبيُّ ﷺ كما رَوَى البُخارِيُّ في صَحيحِه :
«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ فَلْيَتَبَوَّأ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»
﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ»
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ»
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
((تُفْتَحُ أبْوَابُ الجَنَّةِ يَوْمَ الإثْنَيْنِ وَيَوْمَ الخَمِيسِ ، فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا ، إلَّا رَجُلًا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أخِيهِ شَحْنَاءُ ،
فَيُقَالُ : أنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا ، أنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا ، أنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا))
رواه مسلم.
أن رسول الله ﷺ قال :
((تُفْتَحُ أبْوَابُ الجَنَّةِ يَوْمَ الإثْنَيْنِ وَيَوْمَ الخَمِيسِ ، فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا ، إلَّا رَجُلًا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أخِيهِ شَحْنَاءُ ،
فَيُقَالُ : أنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا ، أنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا ، أنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا))
رواه مسلم.
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ»
«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ»
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ وَمَلَائِكَتَهُ ، وَأهْلَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ ، حَتَّى النَّمْلَةَ فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الحُوتَ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الخَيْرَ))
رواه الترمذي.
قال رسول الله ﷺ :
((إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ وَمَلَائِكَتَهُ ، وَأهْلَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ ، حَتَّى النَّمْلَةَ فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الحُوتَ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الخَيْرَ))
رواه الترمذي.
﴿إِنَّهُ مَن يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى﴾
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ»
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ»
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((إذَا دَعَا أحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ فِي الدُّعَاءِ وَلَا يَقُلِ اللَّهُمَّ إنْ شِئْتَ فَأعْطِنِي ؛ فَإنَّ اللهَ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ))
رواه مسلم.
قال رسول الله ﷺ :
((إذَا دَعَا أحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ فِي الدُّعَاءِ وَلَا يَقُلِ اللَّهُمَّ إنْ شِئْتَ فَأعْطِنِي ؛ فَإنَّ اللهَ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ))
رواه مسلم.
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال :
سألت رسول الله ﷺ : أيُّ الأعمالِ أحبُّ إلى اللهِ؟ ،
قال :
((أنْ تَمُوتَ وَلِسَانُكَ رَطْبٌ مِنْ ذِكْرِ اللهِ))
رواه ابن حبان.
سألت رسول الله ﷺ : أيُّ الأعمالِ أحبُّ إلى اللهِ؟ ،
قال :
((أنْ تَمُوتَ وَلِسَانُكَ رَطْبٌ مِنْ ذِكْرِ اللهِ))
رواه ابن حبان.
﴿وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ﴾
«رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ ، أهْلَ الثَّنَاءِ وَالمَجْدِ ، أحَقُّ مَا قَالَ العَبْدُ ، وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ»
«رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ ، أهْلَ الثَّنَاءِ وَالمَجْدِ ، أحَقُّ مَا قَالَ العَبْدُ ، وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ»
عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال :
سمعت النبي ﷺ يقول :
((إنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أحَدٍ ، مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ))
رواه البخاري.
سمعت النبي ﷺ يقول :
((إنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أحَدٍ ، مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ))
رواه البخاري.
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»