﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ﴾
«اللَّهُمَّ مَا أمْسَى بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ أوْ بِأحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ ، فَلَكَ الحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ»
«اللَّهُمَّ مَا أمْسَى بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ أوْ بِأحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ ، فَلَكَ الحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ»
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أنه سمع رسول الله ﷺ يقولُ على أعْوادِ مِنبَرِه :
((لَيَنْتَهِيَنَّ أقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الجُمُعَاتِ ، أوْ لَيَخْتِمَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الغَافِلِينَ))
رواه مسلم.
أنه سمع رسول الله ﷺ يقولُ على أعْوادِ مِنبَرِه :
((لَيَنْتَهِيَنَّ أقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الجُمُعَاتِ ، أوْ لَيَخْتِمَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الغَافِلِينَ))
رواه مسلم.
﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ﴾
«اللَّهُمَّ اهْدِنَا ، وَاهْدِ بِنَا ، وَاجْعَلْنَا سَبَبًا لِمَنِ اهْتَدَى»
«اللَّهُمَّ اهْدِنَا ، وَاهْدِ بِنَا ، وَاجْعَلْنَا سَبَبًا لِمَنِ اهْتَدَى»
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أطْيَبُ عِنْدَ اللهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ))
متفق عليه.
قال رسول الله ﷺ :
((وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أطْيَبُ عِنْدَ اللهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ))
متفق عليه.
﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ﴾
«اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِلأعْمَالِ الصَّالِحَاتِ ، وَالتَّقَرُّبِ إلَيْكَ بِالطَاعَاتِ ، وَارْفَعْ مَقَامَنَا عِنْدَكَ فِي أعْلَى الدَّرَجَاتِ»
«اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِلأعْمَالِ الصَّالِحَاتِ ، وَالتَّقَرُّبِ إلَيْكَ بِالطَاعَاتِ ، وَارْفَعْ مَقَامَنَا عِنْدَكَ فِي أعْلَى الدَّرَجَاتِ»
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ أنه قال :
((إنَّ فِي الجُمُعَةِ لَسَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ يَسْألُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا إلَّا أعْطَاهُ إيَّاهُ))
رواه مسلم.
عن النبي ﷺ أنه قال :
((إنَّ فِي الجُمُعَةِ لَسَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ يَسْألُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا إلَّا أعْطَاهُ إيَّاهُ))
رواه مسلم.
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((تَابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ وَالعُمْرَةِ ؛ فَإنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ وَالذَّهَبِ وَالفِضَّةِ ،
وَلَيْسَ لِلحَجَّةِ المَبْرُورَةِ ثَوَابٌ إلَّا الجَنَّةُ))
رواه الترمذي.
قال رسول الله ﷺ :
((تَابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ وَالعُمْرَةِ ؛ فَإنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ وَالذَّهَبِ وَالفِضَّةِ ،
وَلَيْسَ لِلحَجَّةِ المَبْرُورَةِ ثَوَابٌ إلَّا الجَنَّةُ))
رواه الترمذي.
انتَشرَ حَديثٌ منسُوبٌ للنَّبيِّ ﷺ ، ونصُّه :
«أنَا فِي رَوْضَتِي حَيٌّ ، أسْمَعُ كُلَّ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ»
هذا حَديثٌ لا أصلَ لهُ ، ولا وُجودَ لهُ في كُتبِ السُّنةِ ، ولا تجُوزُ نِسبَتُه للنَّبيِّ ﷺ ، ولا يَحِلُّ لأحدٍ أن يكذِبَ على نَبيِّنا ﷺ.
ولكِن يوجَدُ حديثٌ حسنٌ يُغنِي عَنهُ ، وهُو :
«مَا مِنْ أحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إلَّا رَدَّ اللهُ عَلَيَّ رُوحِي ؛ حَتَّى أرُدَّ عَلَيْهِ السَّلَامَ»
«أنَا فِي رَوْضَتِي حَيٌّ ، أسْمَعُ كُلَّ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ»
هذا حَديثٌ لا أصلَ لهُ ، ولا وُجودَ لهُ في كُتبِ السُّنةِ ، ولا تجُوزُ نِسبَتُه للنَّبيِّ ﷺ ، ولا يَحِلُّ لأحدٍ أن يكذِبَ على نَبيِّنا ﷺ.
ولكِن يوجَدُ حديثٌ حسنٌ يُغنِي عَنهُ ، وهُو :
«مَا مِنْ أحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إلَّا رَدَّ اللهُ عَلَيَّ رُوحِي ؛ حَتَّى أرُدَّ عَلَيْهِ السَّلَامَ»
﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ﴾
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ أنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ رَبِيعَ قُلُوبِنَا ، وَنُورَ صُدُورِنَا ، وَجِلَاءَ أحْزَانِنَا ، وَذَهَابَ هُمُومِنَا»
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ أنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ رَبِيعَ قُلُوبِنَا ، وَنُورَ صُدُورِنَا ، وَجِلَاءَ أحْزَانِنَا ، وَذَهَابَ هُمُومِنَا»
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ»
«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ»
عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :
((الصِّيَامُ وَالقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلعَبْدِ يَوْمَ القِيَامَةِ ،
يَقُولُ الصِّيَامُ : أيْ رَبِّ ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ ،
وَيَقُولُ القُرْآنُ : مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ.
فَيُشَفَّعَانِ))
رواه أحمد.
أن رسول الله ﷺ قال :
((الصِّيَامُ وَالقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلعَبْدِ يَوْمَ القِيَامَةِ ،
يَقُولُ الصِّيَامُ : أيْ رَبِّ ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ ،
وَيَقُولُ القُرْآنُ : مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ.
فَيُشَفَّعَانِ))
رواه أحمد.
﴿وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ﴾
«رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ ، أهْلَ الثَّنَاءِ وَالمَجْدِ ، أحَقُّ مَا قَالَ العَبْدُ ، وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ»
«رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ ، أهْلَ الثَّنَاءِ وَالمَجْدِ ، أحَقُّ مَا قَالَ العَبْدُ ، وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ»
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
((إنَّ بِكُلِّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً ، وَكُلِّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةً ، وَكُلِّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةً ، وَكُلِّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةً ،
وَأمْرٌ بِالمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ ، وَنَهْيٌّ عَنْ مُنْكَرٍ صَدَقَةٌ))
رواه مسلم.
أن رسول الله ﷺ قال :
((إنَّ بِكُلِّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً ، وَكُلِّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةً ، وَكُلِّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةً ، وَكُلِّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةً ،
وَأمْرٌ بِالمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ ، وَنَهْيٌّ عَنْ مُنْكَرٍ صَدَقَةٌ))
رواه مسلم.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((إذَا دَعَا أحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ فِي الدُّعَاءِ وَلَا يَقُلِ اللَّهُمَّ إنْ شِئْتَ فَأعْطِنِي ؛ فَإنَّ اللهَ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ))
رواه مسلم.
قال رسول الله ﷺ :
((إذَا دَعَا أحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ فِي الدُّعَاءِ وَلَا يَقُلِ اللَّهُمَّ إنْ شِئْتَ فَأعْطِنِي ؛ فَإنَّ اللهَ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ))
رواه مسلم.
﴿إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ﴾
«رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنكَ رَحْمَةً إنَّكَ أنْتَ الوَهَّابُ»
«رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنكَ رَحْمَةً إنَّكَ أنْتَ الوَهَّابُ»
عن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال :
وعَظَنا رسولُ اللهِ ﷺ مَوعِظَةً وَجِلَت مِنها القُلوبُ ، وَذَرَفَت مِنها العُيُونُ ،
فقُلنا : يا رسولَ الله ، كأنَّها مَوعِظَةُ مُودِّعٍ فأوصِنا ،
قال :
((أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإنْ تَأمَّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ ؛ فَإنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِي فَسَيَرَى اخْتِلَافًا كَثِيرًا ،
فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِيِّينَ ، عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ ،
وَإيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ ؛ فَإنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ))
رواه أبو داود.
وعَظَنا رسولُ اللهِ ﷺ مَوعِظَةً وَجِلَت مِنها القُلوبُ ، وَذَرَفَت مِنها العُيُونُ ،
فقُلنا : يا رسولَ الله ، كأنَّها مَوعِظَةُ مُودِّعٍ فأوصِنا ،
قال :
((أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإنْ تَأمَّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ ؛ فَإنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِي فَسَيَرَى اخْتِلَافًا كَثِيرًا ،
فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِيِّينَ ، عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ ،
وَإيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ ؛ فَإنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ))
رواه أبو داود.
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((لَأنْ أقُولَ سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ أحَبُّ إلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ))
رواه مسلم.
قال رسول الله ﷺ :
((لَأنْ أقُولَ سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ أحَبُّ إلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ))
رواه مسلم.
﴿وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللهَ غَفُورٌ شَكُورٌ﴾
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»