توصيات أمنية هامة صادرة عن المديرية العامه لامن الحشد

حرصًا على حماية بيانات المستخدمين وسلامة أجهزتهم ومعلوماتهم الشخصية، يُرجى الالتزام بالتعليمات التالية:

⿡ روابط مزيفة ومصادر غير رسمية:
• يُمنع الدخول إلى أي روابط مشبوهة أو غير رسمية، ويُشدد على عدم التفاعل معها إلا إذا كانت صادرة عن المواقع الرسمية لرئاسة الوزراء او هيئة الحشد الشعبي حصراً.
• تجنّب فتح الروابط المرسلة من جهات غير معروفة أو غير موثوقة، فقد تحتوي على برامج ضارة أو محاولات تصيّد احتيالية.
• تحقّق دائمًا من مصدر الرسالة قبل التفاعل معها، سواء كانت عبر البريد الإلكتروني، الرسائل النصية، أو تطبيقات المراسلة.

⿢ حماية المعلومات الشخصية:
• يُطلب من جميع المنتسبين الالتزام التام والانضباط في التعامل مع معلوماتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، وعدم نشرها أو تعبئتها إلا عبر القنوات الرسمية الموثوقة.
• يُحذّر من التفاعل مع الصفحات الوهمية أو غير الموثوقة التي قد تستغل المعلومات لأغراض غير مشروعة.

⿣ إجراءات وقائية:
• لا تدخل معلوماتك الشخصية أو كلمات المرور في أي موقع يتم الوصول إليه عبر رابط مشبوه أو غير معروف.
• في حال استلامك رسالة مريبة أو تحتوي على رابط مشكوك به، يرجى الإبلاغ عنها فورًا إلى الجهة المختصة لاتخاذ الإجراء المناسب.


المديرية العامة للأمن والانضباط

🟥 مناشدة مواطن شيعي من الأعظمية:

أنا صاحب فرن صمون في الأعظمية شيعي وعايش بستر الله مجموعة من أهل السنة بالمنطقة يهددوني بشكل يومي
يطْفُون علَيّ الكهرباء ويصيحولي: راح نكتلك يا رافضي

ما عندي مشكلة ويا أحد ولا مأذي بشر
أناشد القوات الأمنية: أريد حماية… دمي صار مباح لمجرد انتمائي.

بين الحقيقة والمزور ايهما اقرب اليك ؟

قالوا لك.. وكذبوا عليك..!

قالوا لك.. منذ سنوات ان النظام السياسي للعراق الجديد سوف يسقط.. وكذبوا عليك فانه لازال قائما!
قالوا لك سوف تاتي قوات من الارض والسماء تسقط هذه التجربة.. وكذبوا عليك فهي قائمة حتى الان.
قالوا لك.. ان عدم المشاركة بالانتخابات سوف يسقط التجربة اذ سوف يسلب عنها الشرعية وكذبوا عليك.
قالوا لك.. ان أي حكومة بعد عام 2021 سوف تسقط مبكرا وكذبوا عليك فهم اليوم يتنافسون للالتحاق بها.
قالوا لك اننا ضد الإسلام السياسي.. لكنه ايدوا جبهة النصرة وصفقوا للجولاني.. وتبين انهم ضد فئة بعينها.

لقد كذبوا عليك كثيرا هؤلاء فلا تصدقهم مرة أخرى.. لانك سوف تكرر الخطأ من جديد