على خلاف قلقي المُعتاد ، كنت معك فقد أشعر كما لو إن طمأنينه العالم تلف روحي من كل جانب .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ثم يعود وحيدًا ، كأنّه لم يختلط بأحد أبدًا .
أريدُ أن أثق بك، أسند رأسي في منتصف
صدرك و أفجر أثنان وعشرون عامًا من البُكاء
المكبوت.
صدرك و أفجر أثنان وعشرون عامًا من البُكاء
المكبوت.
الذي ارتضى لكَ الأذى لايستحق فُرصة ثانية،
حتى وإن كان أذاه في نظرة،أيماءة،او صمت طويل..
حتى وإن كان أذاه في نظرة،أيماءة،او صمت طويل..